معهد نانسي برابوا الجامعي للتكنولوجيا يطبق حلّ "كاد" الخاص بتخطيط موارد الشركة بغية تزويد طلاب الهندسة بخبرة برمجية صناعية
سانتا باربرا، كاليفورنيا - يوم الإثنين 2 إبريل 2012 [ME NewsWire]
(بزنيس واير): أعلنت اليوم مؤسسة "كاد" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمزين NASDAQ:QADAوNASDAQ:QADB)، المزود الرائد للبرمجيات والخدمات للشركات العالمية الصناعية، بأن معهد نانسي برابوا الجامعي للتكنولوجيا "آي يو تي" الفرنسي الشهير في مجال التكنولوجيا والذي يشكل جزءاً من جامعة لورين، قد اعتمد تطبيقات "كاد إنتربرايز أبليكيشنز 2011" ليوفر للطلاب الذين انضموا إلى البرنامج الدراسي المتقدم في الهندسة، تدريباً على البرنامج الحاسوبي "تخطيط موارد الشركة".
ويقدّم المنهاج الذي يتبعه معهد نانسي برابوا الجامعي للتكنولوجيا في قسم
الهندسة الميكانيكية وهندسة الإنتاج للطلاب، برنامجاً دراسياً في الهندسة
يمتد لسنتين ويشكل أساساً لدراستهم فيما بعد. كما تزود "كاد" طلاب هذا المعهد الجامعي بخبرات معمقة وعملية في برنامج "تخطيط موارد الشركة" الصناعي المتطور، وذلك كجزءٍ من دراساتهم. حيث يتناول منهاج تخطيط موارد الشركات مجموعةً واسعة من المواضيع بما في ذلك "تخطيط موارد الشركة السحابية"، والعمليات الصناعية العالمية، وأفضل الممارسات، إضافةً إلى دمج الأنظمة.
يقول السيد ستيف جاردنر، نائب رئيس شؤون المبيعات والتسويق في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وآسيا لدى "كاد": "بالاعتماد على حلّ "كاد إنتربرايس أبليكيشنز"
كجزءٍ من منهاجهم، سيتمكن الطلاب من فهم أفضل الممارسات في مجال الصناعة
وكيفية سير الأعمال ضمن الشركات الصناعية. إننا نعتقد بأن تأمين وصول
مهندسي والمدراء المستقبل إلى حلول "تخطيط موارد الشركة"
لا يساعدهم في التأقلم بسهولة أكبر مع مكان عملهم فحسب، بل سيساعد الشركات
الصناعية الفرنسية مع مرور الوقت، على الاستفادة من المهارات والوعي الذي
سيكسبه هؤلاء القادة المستقبليون".
ويُعتبر "كاد إنتربرايس أبليكيشنز" حلاً برمجياً كاملاً لإدارة موارد الشركات صُمم خصيصاً لدعم المصنعين العالميين. كما أن هذا الحل
يسهل اتخاذ تدابير خاصة بأعمال الشركات الأساسية والتحكم بها واعتماد أفضل
الممارسات لدعمها سواء ضمن مصنعٍ واحد أو على امتداد منظمة عالمية كبيرة.
يضيف جاردنر: "تحظى شركة ’كاد‘ بدعم معهد نانسي برابوا الجامعي
للتكنولوجيا لتطوير هذا البرنامج ونشره في جامعات فرنسية أخرى وتقديم حلّ "كاد إنتربرايس أبليكيشنز" لأكبر عددٍ ممكن من طلاب الهندسة في فرنسا".
لمزيد من العلومات عن حلّ "كاد إنتربرايس أبليكيشنز"، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.qad.com.
لمحة عن معهد نانسي برابوا الجامعي للتكنولوجيا
يُعتبر معهد نانسي برابوا الجامعي للتكنولوجيا الذي يشكل جزءاً من جامعة
لورين، والذي افتُتح في العام 1996، واحداً من أكبر المعاهد في فرنسا.
ويتوزع هذا المعهد في ثلاثة مواقع: "فيلرز لي نانسي" و"لونافيل" و"فاندوفر"
في كلية الطبّ. هذا وقد تم تأسيس هذا المعهد لتدريب الفنيين والمدراء من
المستوى المتوسط العاملين في الاقتصاد الفرنسي. حتى يومنا هذا، بلغ عدد
المتخرجين الحائزين على شهادة البكلوريا والبكلوريا +2 وبكالوريا +3 أكثر
من 15 ألف طالب، وبلغ عدد المتخرجين من المعهد الجامعي للتكنولوجيا حوالي
13,500 طالب، في حين وصل عدد الحائزين شهادات دبلوم والاختصاص أكثر 1500
طالب، وذلك في ثمانية مجالات يوفرها المعهد وتشمل الهندسة الكهربائية
وهندسة الكومبيوتر، والهندسة الميكانيكية وهندسة الإنتاج، والهندسة
المدنية، والهندسة الكيميائية، وهندسة العمليات، والهندسة الحيوية في
الزراعة والغذاء، والهندسة الحيوية في الشؤون اللوجستية لجودة الصحة
والتنظيم الصناعي، إضافةً إلى هندسة الاتصالات والشبكات. لمزيد من
المعلومات عن معهد نانسي برابوا الجامعي للتكنولوجيا، يُرجى زيارة الموقع
الإلكتروني التالي: http://www.iutnb.uhp-nancy.fr/.
لمحة عن "كاد"
تعتبر شركة "كاد" مزوداً رائداً في مجال تطبيقات الشركات الخاصة بشركات
التصنيع العالمية المتخصصة في مجال السيارات والمنتجات الاستهلاكية
والإلكترونيات والأغذية والأشربة والمنتجات الصناعية ومنتجات علوم الحياة.
وتوفر تطبيقات "كاد" فعالية مهمة لإدارة الموارد الصناعية والعمليات ضمن
الشركة وخارجها مما يسمح للمصنعين العالميين بالتعاون مع عملائهم ومزوديهم
وشركائهم لتقديم المنتج المناسب بسعرٍ مناسب وفي الوقت المناسب. لمزيد من
المعلومات عن شركة "كاد" يُرجى الاتصال على الرقم التالي: 0018055666000 ،
أو زيارة موقع الشركة الإلكتروني: www.qad.com.
"كاد" هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة "كاد"، أما أسماء المنتجات والشركات
الأخرى الوارد ذكرها في هذا البيان الصحفي، فقد تكون علامات تجارية مسجلة
بأسماء مالكيها.
ملاحظة للمستثمرين: يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعية تتوافق
ومبادئ خصوصية الملاذ الآمن بموجب قانون "قانون إصلاح التقاضي للأوراق
المالية لعام 1995". ويُراد من كلمات مثل يتوقع ويعتقد ويستبق وينوي ويقدّر
ويخطط وسوف ويستشرف وكلمات وعبارات أخرى مماثلة أن تعرّف البيانات
التطلعية هذه. وتعتمد البيانات التطلعية على التوقعات والافتراضات الحالية
للشركة فيما يتعلق بأعمالها وبالظروف الاقتصادية والمستقبلية. قد يسبب عددٌ
من المخاطر والشكوك اختلاف النتائج الحالية على نحوٍ بارز عن تلك البيانات
التطلعية. تشمل هذه المخاطر على سبيل المثال لا الحصر الطلب المتنامي على
منتجات الشركة من البرمجيات والمنتجات التي تعمل مع منتجات الشركة؛ وقدرة
الشركة على المحافظة على الطلب على الرخص والخدمات؛ وقدرة الشركة على
الاستفادة من التغييرات التي تطال التكنولوجيا؛ وقدرة الشركة على المحافظة
على معدلات تجديد العميل بمستوياتها الحالية؛ ونشر آراء المحللين الصناعيين
والماليين عن الشركة ومنتجاتها وتقنياتها؛ وثقة توقعات تكاليف الصفقة
والاندماج والمكاسب الناتجة عنها؛ وظهور منافسين جدد أو عروض جديدة يقدمها
المنافسين الحاليين والإعلان عن منتجات وتطورات تكنولوجية جديدة؛ تأخير
تمركز منتجات الشركة في الأسواق الجديدة والراهنة؛ القدرة على توظيف طاقم
عملٍ أساسي والمحافظة عليه؛ التأخير في عمليات البيع نتيجةً لكثافة دورات
البيع؛ التغيير في تكاليف التشغيلة والأسعار وتوقيت إصدار منتجات جديد وطرق
توزيع منتجات أو خليط من المنتجات؛ دمج الشركات المسُستحوَذ عليها حديثاُ
في الوقت المناسب وبشكل فعال؛ الظروف الاقتصادية العامة؛ تقلبات معدل صرف
العملات؛ والمحيط السياسي العالمي. علاوةً على ذلك، تبقى عائدات الشركة
ومكاسبها ضمن نظام إدارة موارد الشركة عُرضةً للتقلبات. وبشكل خاص، تعتبر
عائدات رخصة البرنامج عرضةً للتغيرات مرفقةً بنسبة هامة من العائد المكتسب
خلال الشهر الأخير من كلّ فصل. ونظراً للهوامش المهمة ذات الصلة بعائد
الترخيص، قد تؤثر التقلبات البسيطة بشكلٍ ملموس على صافي الدخل. لا يحق
للمستثمرين استعمال أي من نتائج فصل معين كمقياس للأداء المستقبلي. لمزيد
من المعلومات عن عوامل الخطر المرتبطة بالشركة والمصانع التي تشغل، يُرجى
العودة إلى تقرير الشركة السنوي في النموذج 10-كي للسنة المالية المنتهية
في 31 يناير 2011 ولا سيما القسم الذي يحمل عنوان "عوامل الخطر"، وكذلك على
غيرها من التقارير الدورية التي تقدمها الشركة لهيئة الأوراق المالية
والبورصة.
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة
فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة
الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Permalink: http://www.me-newswire.net/ar/news/5198/ar
No comments:
Post a Comment