تدعو "كوكا كولا" العالم لمشاركة حملة التوجه نحو الإيقاع "موف تو ذا بيت" خلال الألعاب الأولمبية 2012 في لندن
لندن - يوم الخَمِيس 26 يوليو 2012 [ME NewsWire]
(بزنيس واير): مع اقتراب موعد
انطلاقة الألعاب الأولمبية في لندن 2012 تستعد شركة "كوكا كولا" لتنظيم
أكبر حفل للألعاب الأولمبية على الإطلاق، فتاريخ الشركة لم يشهد خلال
الأعوام الـ84 من شراكتها مع الألعاب الأولمبية تسويق للذهب في الحملة التي
تركز على الأجيال الشابة من المراهقين، فحملة "موف تو ذا بيت" التي سيتم
إطلاقها في جميع أنحاء العالم في أكثر من 100 دولة ستتضمن:
· مسيرة شعلة الاولمبياد -حيث تم منح الفرصة
لاكثر من 1300 شاباً أطلق عليهم اسم "شعلة المستقبل" فرصة العمر لحمل شعلة
الأولمبياد، حيث سافرت مجموعة شعلة المستقبل خلال مسيرة الشعلة في طول
البلاد وعرضها التي امتدت لأكثر من 8000 ميلاً في المملكة المتحدة.
· حلمة ترويجية متكاملة – "موف تو ذا بيت" تم
تصميم الحملة الترويوحية العاملية لشركة "كوكا كولا" لتقريب أجيال
المراهقين من الألعاب الأولمبية والرياضية بشكل عام. وعبر الاستفادة من شغف
المراهقين بالموسيقى، فإن الحملة ستربط ما بين أنغام الموسيقى ورياضات الأولمبياد للربط بين الناس ..... بأولمبياد لندن 2012.
· نشيد عالمي وفيلم وثائقي وإعلانات تلفزيونية–
لقد تشاركت "كوكا كولا" مع الحاصل على جائزة "جرامي" مارك رونسون، والمرشحة
لجائزة "ميركوري برايز" كيتي بي وذلك لتسجيل النشيد الخاص بالأولمبياد
والذي أطلق عليه اسم في أي مكان في العالم.
وأمضي رانسون نحو أربعة أشهر في السفر والتنقل وتسجيل أصوات الرياضات وذلك
بطرق غير تقليدية، ليتم استخدامها في الأغاني. وتم توثيق هذه العملية
المبدعة التي اتبعها رانسون فيفيلم وثائقي سيتم بثه في جميع أنحاء العالم. كما سيتم بث إعلانات تلفزيونية في جميع أنحاء العالم
تشتمل على النشيد (حيث تم إخراجها في إعلانات مدتها 30 و60 ثانية، إضافة
إلى إعلانين آخرين طويلين لمدة دقيقتين وأربع دقائق)، وتتضمن الرياضيين
التاليين:
- كيسينيا فدوفينا- 400 متر (روسيا) - تم تسجيل ضربات قلبها عند معدل 120 ضربة بالدقيقة وذلك لكي تتوافق مع إيقاع الأغنية.
- ماريا إسبينوزا- تايكوندو (المكسيك) - تبدأ الأغنية بصوت مدربها
يعلن بداية جولة قتالية بين لاعبين، وتم إدراج صوت صيحاتها أثناء المباراة
وأصوات ركلاتها في الأغنية.
- داريوس نايت- تنس الطاولة (بريطانيا العظمى)- تضفي همهمات داريوس
لمسة بشرية فريدة على الأغنية، إضافة إلى صوت قرع الكرات على طاولة التنس.
- ديفيد أوليفر- سباق 110 متر حواجز (الولايات المتحدة)- الإيقاع الناتج عن صوت أقدام ديفيد أثناء الجري.
- دايان جعفر- الرمي (سينغافورة) - أصوات السهام وهي تصيب هدفها وهو الصوت الذي يصفه رانسون بأنها أنقى صوت لقرع الطبول.
· برنامج "كوكا كولا تقدم: تلفزيون الإيقاعات" -سيتم
بثه في ليلة كل نهاية أسبوع من الألعاب خلال الفترة ما بين 30 يوليو-10
أغسطس. وستكون كل من لورا وايت مور، دارين ماك مولين، وديف بيري مقدمي هذا
البرنامج. وسيقدم البرنامج الجانب الاجتماعي من الألعاب، كما سيشتمل على
مقابلات مع نجوم الرياضة والمشاهير، والمنافسات الرياضية الفكاهية، مع عروض
موسيقية عالمية وحية لبعض الفنانين العالميين المشهورين. وتتضمن قائمة
الضيوف الذين تم تأكيد حضورهم كلاً من: مارك رانسون، وكيتي بي، وديزي
راسكال، وروبيرت جرينت، وفريق "ذا وونتد"، وفريق "بالوما فايث"، وفريق "ذا
ستيريوفونيكس".
· تطبيقات رقمية وجوالة –بهدف تمكين المشجعين من
أن يضعو بصمتهم على نشيد "في أي مكان في العالم"، فقد أطلقت "كوكا كولا"
تطبيقات للحاسبات المكتبية والأجهزة الجوالة، والتي تسمح للمراهقين بابتكار
الإيقاعات الخاصة بهم ومشاركتها مع الآخرين عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وعبر www.coca-cola.com/theolympics,فسيتمكن نحو 3.3 مليون
شخص من تأليف ومشاركة الإيقاعات الخاصة بهم وذلك من خلال هذه التطبيقات
المتكاملة والخاصة بالحاسبات الشخصية والأجهزة الجوالة والرسائل النصية
القصيرة وتطبيق "ماي بيت ميكر" الخاص بالأجهزة الذكية.
· صندوق الإيقاعات "بيت بوكس" من "كوكا كولا" –من
المتوقع أن يستضيف أكثر من 200 ألف زائر خلال فترة الألعاب الأولمبية،
ولقد تمت إقامة "بيت بيكس" في المنطقة الأولمبية وهو موقع أيقوني متفرد تم
تصميمه من قبل المهندسة المعمارية اللندنية بيرنيلا أورستيد وآصف خان.
ويتميز هذا الهيكل المصمم بصورة دائرية بحيويته حيث يعمل كآلة موسيقية يمكن
العزف عليها خلال الانتقال داخلها وذلك عبر الاستفادة من الأصوات
التفاعلية المأخوذة من نشيد "أي مكان في العالم".
· الاستراحات والانتعاش خلال الألعاب –ستقوم "كوكا كولا" بتقديم مشروبات منعشة إلى أكثر من 14 الف رياضي مشارك و7 آلاف مسؤول رسمي و20 ألف عامل ومتطوع وأكثر من 6 ملايين متفرج الذين
من المتوقع أن يأتوا إلى المنطقة الأولمبية. ومن المنتج الواحد وبقياس
وحيد في عام 1948 إلى أكثر من 500 علامة تجارية في أولمبياد لندن 2012، فإن
"كوكا كولا" ستقدم أوسع تشكيلة من المشروبات وبأحجام مختلفة إلى الألعاب
الأولمبية والبارالمبية وذلك بما يناسب أسلوب حياة الجميع واحتياجاتهم من
السوائل.
· أكاديمية "باوريد" الرياضية –والتي تتيح
للرياضيين الهواة الفرصة للتدرب مع محترفين، والتي ستستمر فعالياتها لمدة
أسبوع كامل خلال فترة الألعاب، ومن ضمن ذلك بناء المهارات في خمس رياضات هي
ألعاب القوى، والسباحة، وكرة القدم، وركوب الدراجات، وكرة السلة، إلى جانب
برنامج يشتمل على العديد من المحاضرات والنصائح المتعلقة بكميات السوائل
المطلوبة والغذاء. وسيشتمل المدربون والرياضيون المتخصصون على الرياضية
الأولمبية السابقة وبطلة العالم ميشيل لويس فريمان من الولايات المتحدة،
وبطل دوري المحترفين لكرة السلة في الولايات المتحدة جون أميتشي من
بريطانيا العظمى، وكبير مدربي السباحة الأولمبيين بين تيتلي.
· برنامج الأنشطة الجسدية –إن دعم الشركة لأكثر من 80 عاماً للألعاب الأولمبية سيسمح للرياضيين بالمنافسة والذين لم يتمكنوا من خوض المنافسات. وتدعم شركة "كوكا كولا" أكثر من 250 نشاطاً جسدياً وبرنامج تثقيف غذائي في أكثر من 100 دولة. وفي بريطانيا العظمى فإن الشراكة بين "كوكا كولا" مع "ستريت جيمز" التي تزيد عن ثلاثة أعوام ستسهم في تقريب أكثر من 110 آلاف شاب من الرياضة.
· الإرث –تلتزم شركة "كوكا كولا" بتحقيق رؤية
"لوكوج" في ترك إرث غني من خلال جعل ألعاب لندن الأولمبية 2012 أكثر
الألعاب الأولمبية استدامة، حيث سيتم تقديم منتجات "كوكا كولا" في عبوات
قابلة لإعادة التدوير الكامل، وسيتم تحويل العبوات المستخدمة إلى عبوات
جديدة.
من جانبه قال جو تريبودي، الرئيس التنفيذي لشؤون التسويق والمالية في شركة
"كوكا كولا": "كجهة تفخر برعايتها للحدث، فإن ’كوكا كولا‘ مسرورة لانطلاق
الألعاب الأولمبية 2012. لقد ألهمت حملة ’موف تو ذا بيت‘ المراهقين حول
العالم عبر شغفهم للموسيقى الرياضة، وذلك للمشاركة في الألعاب الأولمبية
2012. والآن ونظراً لاقتراب موعد انطلاق الألعاب فإننا مسرورن لتمكننا من
إحياء حملتنا، وأن نظهر للمراهقين حول العالم كيف يمكن للمدينة المضيفة أن
تنتقل إلى الإيقاعات خلال فترة الألعاب".
لمحة عن شركة "كوكا كولا"
شركة "كوكا كولا"(المدرجة
في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE: KO) هي شركة المشروبات الأكبر في
العالم، والتي تنعش المستهلكين بأكثر من 500 ماركة من المشروبات الغازية
وغير الغازية. وتشمل حافظة الشركة التي تقودها علامة "كوكا كولا" التجارية
الأكثر قيمة في العالم، علامات تجارية تبلغ قيمتها نحو 15 مليار دولار
أمريكي من بينها: "دايت كوك"، و"فانتا"، و"سبرايت"، و"كوكا كولا زيرو"،
و"فيتامين ووتر"، و"باور رايد"، و"مينيت مايد"، و"سيمبلي"، و"جورجيا". أما
على الصعيد العالمي، فنحن نعتبر المورد الأول للمشروبات الغازية والعصائر
والمشروبات العصيرية والشاي والقهوة الجاهزين للشرب. ويستمتع المستهلكون في
أكثر من 200 دولة عبر أكبر نظام توزيع للمشروبات في العالم بالمنتجات التي
تقدمها الشركة بمعدل 1.8 مليار عبوة يومياً. وتركز شركتنا من خلال
التزامها الدائم ببناء المجتمعات المستدامة على المبادرات التي تقلل من
الآثار البيئية لأعمالنا وتدعم الحياة الصحية النشطة وتخلق بيئة عمل آمنة
وشاملة لشركائنا وتعزز التنمية الاقتصادية للمجتمعات التي نعمل فيها. ونحتل
سويةً مع شركائنا من شركات التعبئة المراكز العشر الأولى عالمياً بين
الشركات الخاصة الموظفة لأكبر عدد من الموظفين حيث لدينا أكثر من 700 ألف
موظف. ولمزيد من المعلومات حول الشركة، الرجاء زيارة موقعنا الإلكتروني على
الرابط الإلكتروني التالي: www.thecoca-colacompany.com، أو تابعونا على تويتر على: twitter.com/CocaColaCo.
يمكنكم الاطلاع على معرض الصور والوسائط المتعددة على الرابط الإلكتروني التالي:
إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة، أما
الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل
النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
شركة "كوكا كولا"
كيت هارتمان
هاتف: 2683-676-404-01+
البريد الإلكتروني: kahartman@coca-cola.com
Permalink: http://www.me-newswire.net/ar/news/5814/ar
No comments:
Post a Comment