هايلاند هايتس، كنتاكي - يوم الجُمْعَة 10 فبراير 2012 [ME NewsWire]
(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "جنرال كيبل" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE: BGC)
وهي إحدى أكثر الشركات الصناعية العالمية تنوعاً في أعمالها، عن نتائجها
المالية للربع الرابع المنتهي في 31 ديسمبر 2011. وبلغت الإيرادات المخففة
للسهم الواحد خلال الربع المذكور 0.09 دولار أمريكي، وتشمل تلك النتائج
0.10 دولار أمريكي للسهم الواحد من نفقات فائدة الديون غير القابلة للتحويل
إلى نقد، و0.11 دولار أمريكي للسهم الواحد كخسائر في السوق على المشتقات
المالية المحتسبة كتحوطات اقتصادية. وكانت الإيرادات المعدّلة والمغايرة
للمعايير المحاسبية المقبولة عموماً قبل حساب تأثير هذه البنود للربع
الرابع من عام 2011 قد بلغت 0.30 دولار أمريكي للسهم الواحد.
لمحة
- على الرغم من التأثير المعاكس لأسعار المعادن، إلا أن الدخل التشغيلي في أمريكا الشمالية والذي بلغ 17.3 مليون دولار أمريكي قد تخطى توقعات إدارة الشركة خلال الربع الرابع من عام 2011.
- شهدت المشاريع غير المنجزة للشركة خلال الربع الرابع تقدماً على صعيد الكابلات الرئيسية الأرضية والبحرية في أوروبا خاصة وذلك مع قيام الشركة بإضافة مشروعين جديدين تتعدى قيمتهما مجتمعين نحو 65 مليون دولار أمريكي، ليتجاوز بذلك مجموع المشاريع غير المنجزة في نهاية عام 2011 نحو 650 مليون دولار أمريكي.
- تواصل استراتيجية السوق الأوروبية الشاملة تقدمها خاصة مع قيام الشركة بالتنسيق بين الموارد والحد من كلفتها الأساسية، ويشكل هذا الأمر الخطوات التي تم إتخاذها خلال الربع الرابع من عام 2011 والتي كان أبرزها خفض تكاليف الأعمال في شبه الجزيرة الإيبيرية بحوالي 20 في المائة، أي ما يعادل نحو 29 مليون دولار أمريكي على مر الأعوام الأربعة الماضية.
- باستثناء عمليات النقل الجوي لمنتجات في البرازيل وأعمالنا في البرازيل التي تأثرت بشكل كبير بالفيضانات التي حصلت خلال الربع الرابع، فإن الكميات الخام التي تم قياسها بكميات المعادن المباعة بالباوند خلال الربع الرابع من عام 2011 شهدت ارتفاعاً بنسبة 10 في المائة و12 في المائة على التوالي مقارنة بالعام الماضي.
- وصل التدفق النقدي خلال الربع الرابع إلى نحو 137 مليون دولار أمريكي، الأمر الذي يعكس التوجهات الفصلية.
- قامت الشركة بإعادة شراء 62.5 مليون دولار أمريكي أو 5 في المائة من أسهمها المتداولة خلال الربع الرابع في إطار برنامج إعادة شراء الأسهم الذي تصل قيمته إلى 125 مليون دولار أمريكي.
- حصلت منشآتنا في لورانسبيرج وكينتاكي ولينكولن ورود آيلاند على تصنيف أفضل عشر منشآت في أمريكا الشمالية لعام 2011 وذلك بحسب "إندستري ويك".
نتائج الربع الرابع:
بلغ صافي المبيعات خلال الربع الرابع من عام 2011 نحو 1،369.1 مليون دولار
أمريكي، أي بزيادة قدرها 100.6 مليون دولار (8 في المائة) مقارنة بالربع
الرابع من عام 2010. وشهدت الكميات التي تعتمد على مبيعات المعادن بالباوند
انخفاضا بنسبة 5 في المائة خلال الربع الرابع من عام 2011 مقارنة بعام
2010، حيث يأتي هذا الأمر بشكل أساسي نتيحة لانخفاض الطلب الذي شهدته
أعمالنا التي لا تقوم على مشاريع في أوروبا وللرقم القياسي للشحنات الجوية
لنقل المعادن في أمريكا الشمالية خلال الربع الرابع من عام 2010. وفي سياق
متصل، تعادلت موازين شحنات النقل الجوية لمنتجاتنا في أمريكا الشمالية
والنشاطات المتعلقة بالمشاريع في مجال الطاقة تحت المائية والأعمال
المرتبطة بالتيار الكهربائي ذي الفولتية العالية والعالية للغاية في
أوروبا، مع السوق الضعيف في شبه الجزيرة الإيبيرية وتأثير الفيضانات
الجارفة التي شهدتها تايلاند خاصة مع تراجع الكميات المباعة من المعادن
بالباوند بنسبة 4 في المائة.
وانخفضت الأرباح التشغيلية خلال الربع الرابع من عام 2011 لتصل إلى 31.7
مليون دولار أمريكي أو 50 في المائة مقارنة مع 63.4 مليون دولار أمريكي في
الربع الثالث من عام 2011، كما تراجعت بنسبة 50 في المائة مقارنة بالربع
الرابع من عام 2010. ويعكس الدخل التشغيلي للربع الرابع من عام 2011 تأثير
بيع مخزون ذي كلفة وسطية عالية نسبياً في بيئة ذات أسعار معادن منخفضة خاصة
وأن أسعار المعادن تراجعت سريعاً في أواخر الربع الثالث وفي أوائل الربع
الرابع مما أدى أيضاً إلى إضعاف الأسواق النهائية الإيبيرية، والتكاليف
المتعلقة بالاقتطاعات الإسبانية والتي بلغت 3.0 ملايين دولار أمريكي وتأثير
الفيضانات الجارفة في تايلاند والتي أدت إلى تراجع الدخل التشغيلي بحوالي
6.5 مليون دولار أمريكي. وبلغ الهامش التشغيلي على أساس معدّل للمعادن نحو
2.3 في المائة خلال الربع الرابع من عام 2011، أي بتراجع 220 و270 نقطة
أساسية مقارنة بالربع الثالث من عام 2011 والربع الرابع من عام 2010 على
التوالي.
وقال جريجوري ب. كيني، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة "جنرال كيبل" في هذا
الإطار: "لقد أسفرت نتائج عملياتنا في مجال المواد الخام في تايلاند عن
أكثر من مجرد معادلة الأرباح التشغيلية التي جاءت أفضل من التوقعات في
أمريكا الوسطى والجنوبية. إذ أدى التأثير الواسع والكبير لأكثر من ستة
أسابيع من الفيضانات خلال الربع الرابع من العام إلى شل النشاطات المحلية
في تايلاند. وجاءت أرباح الربع الرابع في أمريكا الشمالية أفضل من التوقعات
نتيجة للتسعير الذي كان أفضل من المتوقع في أجواء طغت عليها أسعار منخفضة
للمعادن. وفي أوروبا، أدى التراجع المستشري للأسواق النهائية في شبه
الجزيرة الإيبيرية إلى معادلة النشاطات المرتبطة بالمشاريع في أعمالنا في
مجال الطاقة البحرية والفولتية العالية والعالية للغاية على الأرض. واتسمت
الأوضاع في إسبانيا بطابع أكثر صعوبة خاصة مع شبه التوقف الذي شهدته نشاطات
البناء الجديدة، مما يجعل أي نهضة مهمة في المدى القريب غير محتملة.
ونتيجة لهذا الأمر، فقد قامت الشركة باتخاذ المزيد من الإجراءات لخفض أعداد
العاملين لديها في المنشآت الإسبانية خلال الربع الرابع. وبالرغم من هذه
الأوقات الصعبة، فقد واصلت المنشآت الإسبانية لعب دور المحور التكنولوجي
العالمي، ولا تزال تعتبر جزءاً أساسياً من استراتيجية الاتجاه إلى السوق في
جميع أنحاء أوروبا خاصة وأن نسبة كبيرة من إنتاج هذه المنشآت يتم تصديره
أو استخدامه كأجزاء من منتجات يتم تصنيعها في منشآتنا في فرنسا وألمانيا".
هذا وفيما يتعلق بالمواد الخام، فقد ارتفعت الكميات المباعة من المعادن
بالباوند بمعدل 10 في المائة خلال الربع الرابع من عام 2011 بالمقارنة مع
الربع الرابع من عام 2010، كما انخفضت بنسبة 1 في المائة مقارنة بالربع
الثالث من عام 2011. وباستثناء تأثير الفيضانات الجارفة التي اجتاحت
تايلاند على شحنات المعادن بالباوند والمتعلقة بشحنات مشاريع النقل الجوي
في البرازيل، فقد ارتفعت الكميات بنسبة 10 في المائة مقارنة بالربع الثالث
من عام 2011. هذا وتواصل الشركة الاستفادة من تزايد الإنفاق في مجال
استثمارات البنية التحتية الكهربائية في البرازيل وفنزويلا وعمليات البناء
في أمريكا الوسطى. وشهدت طلبيات قضبان النحاس إستقراراً في زامبيا وتشيلي
مع استقرار أسعار النحاس خلال الربع الرابع على إثر التراجع السريع والمهم
الذي تم تسجيله في نهاية الربع الثالث وبداية الربع الرابع.
وتراجعت الكميات المباعة من المعادن بالباوند بنحو 6 في المائة خلال الربع
الرابع من عام 2011 مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وكانت ثابتة
تبعاً لدى مقارنتها بالربع الثالث من عام 2011. ويعود السبب في التراجع
مقارنة بالعام الماضي بشكل أساسي إلى عمليات النقل الجوي المكثفة والقياسية
للمنتجات في الربع الرابع من عام 2010. وفيما عدا عمليات النقل الجوي
للمنتجات، فقد شهدت الكميات في أمريكا الشمالية تراجعاً وصل إلى 2 في
المائة مقارنة بالعام الماضي. وبالتزامن مع هذا الأمر، أدى الطلب القوي على
المنتجات التي يتم نقلها جواً والكابلات المتخصصة وبشكل خاص الكابلات
المستخدمة في تطبيقات استخراج الموارد الطبيعية، إلى موازنة التراجع
الموسمي العادي في أعمال الشركة الأخرى في أمريكا الشمالية.
أما في أوروبا والبحر المتوسط، فقد شهدت الكميات المباعة من المعادن
بالباوند تراجعاً خلال الربع الرابع من عام 2011 مقارنة مع الربع الرابع من
عام 2010 حيث كانت أقل بـ14 في المائة لدى مقارنتها مع الربع الثالث من
عام 2011. وكانت الكميات أقل من المتوقع خاصة وأن الظروف قد أصبحت أكثر
صعوبة في إسبانيا مع وصول أعمال البناء الجديدة إلى حالة ركود تقريباً.
وفيما عدا الكميات المباعة من المعادن بالباوند التي تعود إلى منشآت
التصنيع العائدة لنا في إسبانيا، فقد ارتفعت الكميات بحوالي 2 في المائة
بسبب النشاطات المرتبطة بالمشاريع القوية في أعمالنا المتعلقة بالطاقة
البحرية والفولتية الأرضية العالية والعالية للغاية. وواصلت الأعمال
المتراكمة للشركة أعمال البناء لصالح مشاريع الكابلات الأساسية في البر
والبحر خاصة مع قيام الشركة بإضافة مشروعين إضافيين خلال الربع الرابع مما
أدى إلى وصول قيمة الأعمال المتراكمة الإجمالية للشركة إلى أكثر من 650
مليون دولار أمريكي في نهاية ديسمبر 2011.
ووصلت قيمة المدفوعات الأخرى إلى 3.3 مليون دولار أمريكي خلال الربع
الرابع من عام 2011 والتي شملت بشكل أساسي 5.1 مليون دولار أمريكي من أرباح
صفقات العملات الأجنبية و8.4 مليون دولار أمريكي من خسائر السوق على
الأدوات المشتقة المحتسبة كتحوطات اقتصادية يتم إستخدامها لإدارة مخاطر
السلع والعملات في أعمال مشاريعها على الصعيد العالمي. وتعكس أرباح العملات
الأجنبية المسجلة خلال الربع الرابع من عام 2011 تأثير ضعف الدولار
الأمريكي نسبياً بالمقارنة مع العملات في أسواق متنوعة.
السيولة
ﺑﻠﻎ ﺻﺎﻓﻲ الديون 614.8ﻣﻠﯿﻮن دوﻻر أﻣريكي ﻓﻲ نهاية الربع الرابع من عام
2011 مما يمثل إنخفاضاً قدره 33.1 مليون دولار أمريكي عن نهاية الربع
الثالث لعام 2011. ويعود التراجع في صافي الدين بشكل أساسي إلى التخفيضات
المخطط لها في رأس المال العامل نتيجة للتوجهات الفصلية العادية بالإضافة
إلى تأُثير التكاليف الوسطية للمعادن، الأكثر إنخفاضا على رأس المال هذا
خلال الربع الرابع. تواصل الشركة المحافظة على سيولة كافية لتمويل العمليات
والتي يمكن أن تشمل متطلبات متزايدة في رأس المال العامل نتيجة للمدخلات
الأعلى في مجال تكاليف المواد الخام والنمو الداخلي وفرص التوسع المتواصل
على صعيد المنتجات والتوسع الجغرافي بالإضافة إلى برنامج إعادة شراء
الأسهم.
الضرائب
يعود السبب في المعدل الضريبي الفعلي الذي كان أقل من المتوقع خلال الربع
الرابع من عام 2011 بشكل أساسي إلى الأرباح التي تم الإعتراف بها مع
التسوية الإيجابية لعمليات تدقيق ضريبة الدخل وأوضاع انتهاء المدة المحددة
لبعض المواد الخاضعة لضريبة الدخل والنسبة المئوية للتأثير المنخفض نسبياً
الذي تم تعظيمه من خلال الدخل الذي لم يخضغ للضريبة.
توزيع أرباح الأسهم المفضّلة
وفقاً لشروط أسهم الشركة المفضلة القابلة للاسترداد والتحويل من الفئة "أ"
التي تبلغ نسبتها 5.75 في المائة، أعلن مجلس الإدارة عن هامش الربح الفصلي
للأسهم المفضل بحدود 0.72 دولار أمريكي للسهم الواحد. هذا وستدفع العائدات
في 24 فبراير 2012 لمالكي الأسهم المسجلين اعتباراً من نهاية يوم العمل
الموافق 31 يناير 2012. وتتوقع الشركة أن تبلغ قيمة العائدات الفصلية
الموزعة أقل من 0.1 مليون دولار أمريكي.
توقعات الربع الأول من عام 2012 والمشهد الأولي لكامل عام 2012
من المتوقع أن تتراوح عائدات الربع الأول للشركة ما بين 1.35 و1.45 مليار
دولار أمريكي مع احتساب الأسعار الوسطية للمعادن لفترة الثلاثين يوما
المنتهية في 8 فبراير. ومن المتوقع أن يتراوح الدخل التشغيلي بين 35 و45
مليون دولار أمريكي. تعكس أحجام هذه التوقعات التقلب الملحوظ الذي تم
تسجيله مؤخراً في أسعار المعادن وخاصة النحاس، وعدم الإستقرار في أوروبا.
وبشكل عام من المتوقع أن تشهد وحدة القياس العالمية في الربع الأول
إستقراراً أو إرتفاعاً بسيطاً. وأضاف كيني في هذا السياق: "من المتوقع أن
تتحسن النتائج التشغيلية خلال هذا الربع نتيجة بيع المخزون ذي الكلفة
الوسطية الأعلى في بيئة تطغى عليها أسعار معادن منخفضة كما ستتحسن الظروف
في تايلاند مع بدء البلاد بالنهوض في أعقاب الفيضانات التي اجتاحت البلاد
خلال الربع الرابع".
وتعتبر رؤيتنا لكامل عام 2012 محدودة بسبب حالة عدم الاستقرار المستمرة في
أوروبا وتقلب مدخلات كلفة المواد الخام. ولكن رؤيتنا الأساسية للطلب في
2012 لكامل العام تكمن في إرتفاع في الكميات المباعة من المعادن بالباوند
بين 3 و7 في المائة بالمقارنة بعام 2011. ويحظى هذا التحسن المتوقع بدعم
قوة مشاريع النقل الجوي في أمريكا الشمالية وخاصة الطلب على الكابلات
المتخصصة المستخدمة في استخراج النفط والغاز والموارد الطبيعية في أمريكا
الشمالية والبنية التحتية الكهربائية ونشاطات التعدين والبناء في أمريكا
الوسطى والجنوبية ومشاريع الفولتية العالية والعالية للغاية في البر والبحر
في أوروبا.
واختتم كيني قائلا:"بالإضافة إلى ذلك، تواصل إستثماراتنا في الهند وجنوب
إفريقيا والبيرو والمكسيك النمو والتقاط فرص أسواق جديدة. وفي أوروبا تواصل
إستراتيجية الإتجاه للسوق في كامل أوروبا الخاصة بنا التقدم مما يؤدي إلى
تغطية أفضل للسوق وتحسين الخدمات اللوجيستية والمنشآت. هذا ويجب أن تظهر
أعمالنا الأوروبية قوة خلال الأشهر الدافئة عندما يمكن تركيب كابلات في
البلطيق وبحر الشمال. وبشكل عام، فقد شهدنا تحسناً في الأسعار في بعض
الأسواق خلال عام 2011، إلا أن استخدام قدرات القطاع تبقى في مستويات
منخفضة نسبياً خاصة في الأسواق المتعلقة بالبناء والتي تدفعنا إلى الاعتقاد
بأن بيئة الأسعار العالمية ستبقى على حالها في المدى القريب مع دخولنا في
عام 2012".
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة
فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة
الوحيدة ذات التأثير القانوني.
للاطلاع على كامل التقرير والجداول، الرجاء اضغط هنا.
Contacts
"جنرال كيبل كوربورايشن"
لين تكستر
مدير علاقات المستثمرين
859-572-8684
Permalink: http://www.me-newswire.net/ar/news/4927/ar
No comments:
Post a Comment