ساميت، نيوجيرسي - يوم الخَمِيس 21 أغسطس 2014 [ME NewsWire]
(بزنيس واير):
أعلنت اليوم شركة "سيلجين إنترناشيونال المحدودة" (المدرجة في بورصة
ناسداك تحت الرمز: NASDAQ: CELG) أن نتائج الدراسة التي أعدت لتقييم علاج
"ريفليميد" ("ليناليدومايد") بالتشارك مع "ريتوكسيماب"،
و"سيكلوفوسفامايد"، و"دوكسوروبيسين هيدروكلوريد"، و"فينكريستين"،
و"بريدنيزون" ("آر-تشوب") لمرضى لِمْفُومة الخَلاَيا البائيَّة
المُتوسِّعة المنتشرة ("دي إل بي سي إل") غير المعالجين من قبل، تم نشرها
على الإنترنت قبل طباعتها في مجلة علم الأورام السريري.
وفي دراسة من المرحلة الثانية وحيدة الذراع ومفتوحة قام بها
الدكتور جريجور نواكوسكي، من "مايو كلينيك"، تلقى 64 مريضاً من الذين
يعانون من مرض "دي إل بي سي إل" الإيجابي في المرحلة 2-5 "سي دي 20"، الذي
تم تشخيصه حديثاً ولم يتم معالجته من قبل، 25 ميليجرام من "ليناليدومايد"
خلال الأيام العشرة الأولى مع جرعة قياسية من العلاج الكيماوي "آر-تشوب" كل
21 يوماً على مدى ست دورات. وقد تلقى جميع المرضى دواء "بيجفيلجراستيم" في
اليوم الثاني من كل دورة والمعالجة الوقائية بالاسبرين طوال الوقت. وكانت
نقطة النهاية الأولية، البقاء على قيد الحياة من دون تسجيل أية حالة في حين
شملت نهاية المرحلة الثانية نسبة البقاء على قيد الحياة من دون تفاقم
المرض ونسبة الناجين عموماً. هذا وقد تم استخدام تصميم ثنائي ذات مرحلة
واحدة لتقييم فعالية وتحمل علاج "ريفليميد" مع العلاج الكيماوي "آر-تشوب".
ومن بين المرضى المسجلين البالغ عددهم 64 مريضاً، اعتبر 60
منهم مؤهلين لتقييم الاستجابة. وقد بلغ معدل الاستجابة العام لدى هؤلاء
المرضى 98 في المائة (59/60) بحيث حقق 80 في المائة منهم (48/60) نسبة
استجابة كاملة. وبلغ معدل البقاء على قيد الحياة من دون تسجيل أية حالة
الذي وصل إلى 24 شهراً والذي كان مطابقاً لمعدل البقاء على قيد الحياة من
دون تفاقم المرض، ونسبة الناجين عموماً 59 في المائة (48-74 في المائة) و78
في المائة (68-90 في المائة)، على التوالي (95 في المائة).
وتم تحديد اﻟﻨﻤﻴط اﻟﺠزﻴﺌﻲ من لِمْفُومة الخَلاَيا البائيَّة
المُتوسِّعة المنتشرة ("دي إل بي سي إل") من خلال الكيمياء الهيستولوجية
المناعية الخاصة باكتشاف الأورام (خوارزمية هانز) وصنّف كمَرْكَز مُنْتِش-
الخلية باء ("جي سي بي") مقابل مركز غير مُنْتِش- الخلية باء. وبالإضافة
إلى ذلك، خضع 87 مريضاً متتالياً من قاعدة بيانات اللِمْفُومة الخاصة ب
"مايو كلينيك" من الذين تلقوا علاج "آر-تشوب" التقليدي وحققوا معايير
الاشتمال نفسها التي حققها المرضى الذين تم معالجتهم باستخدام "آر2-تشوب"،
لتحديد وتحليل النتائج بناءً على الأنماط الفرعية من "دي إل بي سي إل".
وتجدر الإشارة إلى أنه لدى المرضى الذين خضعوا لعلاج
"آر-تشوب"، سجلت نسبة البقاء على قيد الحياة من دون تفاقم المرض والتي وصلت
إلى 24 شهراً ومعدل البقاء على قيد الحياة 28 في المائة مقابل 64 في
المائة، بي> 0.001، و46 في المائة مقابل 78 في المائة بي> 0.001، لدى
مرضى المَرْكَزٌ غير المُنْتِش الخلية باء مقابل مرضى المَرْكَزٌ
المُنْتِش الخلية باء على التوالي. أما بالنسبة للمرضى الذين خضعوا لعلاج
"آر2-تشوب" فقد سجلت معدلات البقاء على قيد الحياة من دون تفاقم المرض
والتي وصلت إلى 24 شهراً ومعدل البقاء على قيد الحياة 60 في المائة مقابل
59 في المائة، بي=0.83، و83 في المائة مقابل 75 في المائة، بي=0.61 لدى
مرضى المَرْكَز غير المُنْتِش- الخلية باء مقابل مرضى المَرْكَز المُنْتِش-
الخلية باء على التوالي.
ونذكر من بين أهم التأثيرات الجانبية المرتبطة بالعلاج
والأكثر شيوعاً (أكثر من 3) التي أظهرتها الدراسة: قلة العدلات (87 في
المائة)، و قلة الكريات البيض (80 في المائة)، وقِلَّةُ الصُّفَيحات (44 في
المائة)، وفقر الدم (16 في المائة)، وقلة العدلات الحموية (9 في المائة).
وتم الإبلاغ عن حالة خُثار لدى مريض واحد وحصل حالة وفاة واحدة في الدراسة
من الثقب/تسمم الدم.
وقال الدكتور نواكوسكي في هذا الصدد: "أظهرت هذه الدراسة أن
إضافة ’ليناليدومايد‘ إلى علاج ’آر-تشوب‘ التقليدي نتج عنه معدلات متشابهة
من البقاء على قيد الحياة من دون تفاقم المرض والبقاء على قيد الحياة بين
الأنماط الفرعية. إن هذا الأمر يثير الاهتمام بحيث نرى مرضى النمط الظاهري
من المَرْكَز غير المُنْتِش- الخلية باء قد أظهروا تقليدياً نتائج أسوأ.
وتدعم نتائج هذه الدراسة المزيد من التقييم لهذا النظام في هذا النمط
الفرعي من لِمْفُومة الخَلاَيا البائيَّة المُتوسِّعة المنتشرة (’دي إل بي
سي إل‘)".
يمكنكم إيجاد المخطوطة الكاملة للإصدار عبر الرابط الإلكتروني التالي: http://jco.ascopubs.org/content/early/recent?home-right،
وبالإضافة إلى ذلك، نشرت نتائج دراسة تابعة للمؤسسة الإيطالية للغدد
اللمفاوية تقيّم "ليناليدومايد" مضافاً إليه علاج "آر-تشوب 21" لدى المرضى
المسنين الذين لم يخضعوا لعلاج مرض لِمْفُومة الخَلاَيا البائيَّة
المُتوسِّعة المنتشرة ("دي إل بي سي إل")، على الإنترنت في 13 مايو في مجلة لانسيت: (http://www.thelancet.com/journals/lanonc/article/PIIS1470-2045(14)70191-3/abstract).
وتنطلق هذه الدراسات من تجارب متعددة تقيّم استخدام
"ليناليدومايد" بالتشارك مع "ريتوكسيماب" عبر أنماط فرعية من "لمفومة
لاهودجكن" ويساعد على دعم برنامج واسع من المرحلة الثالثة من شركة "سيلجين"
يدرس تركيبات بما في ذلك "ليناليدومايد" و"ريتوكسيماب".
ويذكر أنه في لِمْفُومة الخَلاَيا البائيَّة
المُتوسِّعة المنتشرة ("دي إل بي سي إل")، أكملت "ريمارك" وهي المرحلة
الثالثة من دراسة مداومة "ليناليدومايد" بالمقارنة مع العقار الوهمي بعد
العلاج الكيماوي "آر-تشوب"، التسجيل في الربع الأول من عام 2014. وكذلك، من
المقرر أن تبدأ "روبوست" ("دي سي إل-002")، وهي المرحلة الثالثة من
الدراسة المحورية لتقييم "ليناليدومايد" بالإضافة إلى علاج "آر-تشوب21"،
التسجيل في الربع الأول من عام 2015. وبدأت "سيلجين" أيضاً بالتعاون مع
"نانوسترينج تكنولوجيز" هذا العام وضع المؤشرات الحيوية التشخيصية المرافقة
لأغراض تصنيف الأنماط الفرعية من المرضى في الدراسة. وبالإضافة إلى ذلك،
تقوم المجموعة التعاونية الشرقية لعلم الأورام "إي سي أو جي" أيضاً بتسجيل
المرضى للدخول في المرحلة الثانية من دراسة علاج "آر 2 تشوب" مقارنة مع
علاج "آر-تشوب" لدى مرضى لِمْفُومة الخَلاَيا البائيَّة
المُتوسِّعة المنتشرة الذين لم يخضعوا للعلاج من قبل.
أما فيما يتعلق باللِمْفُومةٌ الجُرَيْبِيَّة، تتوقع الشركة
استكمال التسجيل في "ريليفانس"، وهي المرحلة الثالثة من دراسة
"ليناليدومايد" مع "ريتوكسيماب" مقارنة مع "ريتوكسيماب" بالإضافة إلى
العلاج الكيميائي لدى المرضى الذين لم يخضعوا مسبقاً للعلاج في النصف
الثاني من عام 2014. بالإضافة إلى ذلك، بدأ التسجيل في وقت سابق هذا العام
في "أوجمينت"، دراسة عشوائية في المرحلة الثالثة مخصصة لاختبار
"ليناليدومايد" مضافاً إليه "ريتوكسيماب" مقارنة مع "ريتوكسيماب" مع العقار
الوهمي لدى المرضى الذين انتكست حالتهم أو الذين أصبحوا يعانون من حالَةُ
الحِران. وأخيرا، ستقوم الشركة بالتحقق من الجرعة المثلى والجدول الزمني
لهذا النظام من خلال "ماجنيفاي"، لتقييم "ليناليدومايد" مضافاً إليه
"ريتوكسيماب" يليه مداومة "ريتوكسيماب" لدى المرضى الذين يعانون من
لِمْفُومةُ الخَلاَيا الجُرَيْبِيَّة وفي المِنْطَقَةٌ الهامِشِيَّة
ولمفومة خلايا المعطف.
هذا ولم تتم الموافقة على "ريفليميد" لعلاج المرضى الذين
يعانون من اللِمْفُومةٌ الجُرَيْبِيَّة أو لِمْفُومة الخَلاَيا البائيَّة
المُتوسِّعة المنتشرة.
لمحة عن "ريفليميد"
حصل "ريفليميد" على موافقة بالتشارك مع "ديكساميتازون" لعلاج
المرضى المصابين بمتلازمة الورم النقوي المتعدد الذين حصلوا على الأقل على
علاج مسبق واحد في حوالي 70 بلداً في أوروبا والأمريكيتين والشرق الأوسط
وآسيا، وبالتشارك مع "ديكساميتازون" لعلاج المرضى الذين تفاقم مرضهم بعد
علاج واحد في أستراليا ونيوزيلندا.
وكان "ريفليميد" قد حصل أيضاً على موافقة في الولايات المتحدة
وكندا وسويسرا وأستراليا ونيوزيلندا وعدة دول في أميركا اللاتينية فضلاً
عن ماليزيا وإسرائيل وذلك من أجل علاج المرضى المصابين بفقر الدم المتطلب
نقل الدم والناجم عن متلازمة خَلَل التنسُّج النقوي منخفضة إلى متوسط
المخاطر من الدرجة 1 المرتبطة بالخلل المورثي الخلوي المتمثل في حذف
الكروموزوم 5 مع أو بدون اختلالات مورثية خلوية أخرى وفي أوروبا لعلاج
المرضى المصابين بفقر الدم المتطلب نقل الدم والناجم عن متلازمة خَلَل
التنسُّج النقوي منخفضة إلى متوسط المخاطر من الدرجة 1 المرتبطة بالخلل
المورثي الخلوي المتمثل في حذف الكروموزوم 5 وذلك حين تكون الخيارات
العلاجية الأخرى غير كافية أو غير ملائمة.
كما حصل "ريفليميد" على موافقة في الولايات المتحدة لعلاج
المرضى المصابين بلمفوما خلايا المعطف ("إم سي إل") الذين شهد مرضهم
انتكاسة أو تفاقم بعد علاجين مسبقين، تضمن أحدها "بورتيزوميب".
المعلومات التنظيمية الخاصة بـ"ريفليميد" في الولايات المتحدة
يتم وصف "ريفليميد" ("ليناليدوميد") مع
"ديكساميتازون" لعلاج المرضى المصابين بالورم النقوي المتعدد ("إم إم")
والذين حصلوا على علاج مسبق واحد على الأقل.
ويتم وصف "ريفليميد" ("ليناليدوميد") لعلاج المرضى
المصابين بفقر الدم الذي يعتمد على نقل الدم بسبب متلازمة خَلَل التنسُّج
النقوي المنخفضة إلى متوسطة المخاطر المرتبطة بشذوذ خلوي متمثل بحذف
الكروموزون 5 مع أو بدون اختلالات إضافية في تكوين الخلايا.
يتم وصف "ريفليميد" (ليناليدومايد) لعلاج المرضى المصابين بلمفوما خلايا المعطف ("إم سي إل") الذين شهد مرضهم انتكاسة أو تفاقم بعد علاجين مسبقين، تضمن أحدها "بورتيزوميب".
لا يتم وصف "ريفليميد" ولا ينصح به لعلاج المرضى المصابين بمرض ابيضاض الدم الليمفاوي المزمن ("سي إل إل") خارج إطار التجارب السريرية الخاضعة للمراقبة.
معلومات مهمة خاصة بالسلامة
تحذير: مخاطر سميّة على الجنين، سمّية دموية، وتجلط وريدي عميق، وانسداد رئوي
مخاطر سميّة على الجنين
يجب الامتناع عن استخدام "ريفليميد" خلال الحمل. في
دراسة تطويرية أجريت على القرود تسبّب "ليناليدومايد" وهو أحد نظائر
"تالومايد"، بتشوهات في الأطراف. "تاليدومايد" هو ماسخ بشري معروف يؤدي إلى
عيوب خلقية بشرية خطيرة مهددة للحياة. في حال استخدام "ليناليدودمايد"
خلال الحمل، قد يؤدي إلى حصول عيوب خلقية أو موت الجنين. ويجب على النساء
القادرات على الإنجاب إظهار نتائج سلبية في فحصي حمل قبل بدء العلاج بعقار
"ريفلوميد". ويجب على النساء القادرات على الإنجاب استخدام نوعين من وسائل
منع الحمل أو الامتناع بشكل متواصل عن القيام بعلاقة جنسية غيرية خلال أو
بعد 4 أسابيع من الخضوع لعلاج بـ"ريفليميد". ولتفادي تعرض الجنين
لـ"ليناليدومايد"، يتوافر "ريفليميد" في الولايات المتحدة فقط عبر نظام
توزيع صارم يعرف تحت مسمى "ريفليميد ريمز" (الذي كان يعرف في السابق تحت
مسمى برنامج "ريف أسيست").
يمكنكم الاطلاع على معلومات عن برنامج "ريفليميد ريمز" من خلال زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.celgeneriskmanagement.com، أو من خلال الاتصال بالمصنّع على رقم الهاتف المجاني: 5436-423-888-1.
السميّة الدموية (قلة العدلات ونقص الصفيحات الدموية)
يمكن أن يتسبب "ريفليميد" بنقص كبير في العدلات
والصفيحات الدموية، حيث توجب على 80 في المائة من المرضى الذين لديهم
متلازمة خَلَل التنسُّج النقوي وحذف الكروموزوم 5 تأخير أو تقليل الجرعة
خلال الدراسة المهمة. كما توجب على 34 في المائة من المرضى الخضوع لتأخير
أو تخفيض ثاني للجرعة. وتم تسجيل سميّة دموية من الدرجة الثالثة والرابعة
لدى 80 في المائة من المرضى الذين شملتهم الدراسة. ويجب على المرضى الذين
يعالجون من متلازمة خَلَل التنسُّج النقوي وحذف الكروموزوم 5 مراقبة
التعداد الدموي الشامل أسبوعياً خلال الأسابيع الثمانية الأولى من العلاج،
ومرة على الأقل شهرياً بعدها. قد يحتاج المرضى إلى إيقاف الجرعات و/أو
تخفيضها، وقد يحتاج المرضى إلى استخدام دعم منتجات الدم و/أو عناصر نمو.
تجلط الأوردة العميقة
أظهر "ريفليميد" زيادة ملموسة في خطر الإصابة بالتجلط
الوريدي العميق ("دي في تي") والانسداد الرئوي ("بي إي") لدى المرضى
المصابين بمتلازمة الورم النقوي المتعدد الذين يخضعون للعلاج بـ"ريفليميد"
و"ديكساميتازون". وينصح الأطباء والمرضى بمراقبة مؤشرات وعوارض تجلط
الأوردة العميقة. يجب توجيه المرضى بخصوص طلب المساعدة الطبية في حال
لاحظوا ظهور عارض مثل ضيق في التنفس، أو ألم في الصدر، أو تورم في الذراع
أو الساق. ومن غير المعروف ما إذا كان وصف علاج وقائي مضاد للتخثر
وللصفيحات بالتشارك مع "ريفليميد" يمكنه أن يخفف من خطر حدوث تجلطات
وريدية. يجب توخي الحذر عند اتخاذ قرار بخصوص الإجراءات الوقائية بعد
إجراء تقييم لعوامل الخطر الكامنة الخاصة بكل مريض.
موانع الإستخدام:
الحمل:
يمكن أن يؤدي "ريفليميد" إلى إلحاق أذى مميت بالجنين في حال
إعطائه لامرأة حامل. يُمنع استخدام "ليناليدومايد" لدى النساء الحوامل. في
حال استخدام هذا الدواء خلال الحمل أو في حال حملت المريضة خلال تناول
الدواء، يجب إبلاغها بالأخطار المحتملة على الجنين.
فرط الحساسية:
يمنع استخدام "ريفليميد" لدى المرضى الذين أظهروا حساسية
مفرطة لـ"لليناليدوميد" (على سبيل المثال الوذمة الوعائية، متلازمة "ستيفنز
جونسون"، انحلال البشرة النخري السمي).
تحذيرات وتنبيهات
الخطر على الجنين:
- "ريفليميد" هو من نظائر "ثاليدوميد" وهو عبارة عن مشوه بشري معروف يؤدي إلى عيوب خلقية خطرة على الحياة عند البشر أو إلى وفاة الجنين. تشير دراسة أجريت على أجنة ثدييات غير بشرية أن عقار "لليناليدوميد" أدى إلى حصول تشوهات في ذرية إناث القرود الذين خضعوا لهذا العلاج خلال الحمل وينطبق الأمر نفسه على التشوهات الخلقية التي تم تسجيلها عند البشر إثر تعرضهم لعقار "ثاليدوميد" خلال الحمل.
- النساء القادرات على الإنجاب: يجب توصية النساء القادرات على الإنجاب بتفادي الحمل قبل أربع أسابيع على الأقل من بدء العلاج بـ"ريفليميد" وخلال العلاج وخلال فترة إيقاف الجرعات ولمدة لا تقل على أربع أسابيع بعد إيقاف العلاج. ويجب أن تلتزم تلك النساء بالامتناع على القيام بعلاقة جنسية غيرية أو تقوم باستخدام وسيلتين فعالتين لمنع الحمل لمدة لا تقل عن أربع أسابيع قبل البدء بالعلاج بعقار "ريفليميد" وخلال العلاج وخلال إيقاف الجرعات ولمدة أربع أسابيع على إثر إيقاف علاج "ريفليميد". كما يجب أن يحصلن على نتائج سلبية في فحصي حمل قبل بدء العلاج.
- المرضى الذكور: أظهرت البيانات السريرية وجود عقار "ليناليدومايد" في الحيوانات المنوية البشرية. كما يجب عليهم دوماً استخدام واقٍ ذكري إصطناعي أو مصنوع من اللاتيكس خلال أي اتصال جنسي مع نساء في سن الإنجاب خلال تناول علاج "ريفليميد" وخلال فترة تصل إلى 28 يوماً بعد وقف العلاج حتى في حال خضع أولئك الذكور إلى عملية ناجحة لقطع القنوات المنوية. يجب ألا يتبرع المرضى الذكور الذين يخضعون لعلاج بـ"ريفليميد" بالحيوانات المنوية.
- التبرع بالدم: يجب على المرضى عدم التبرع بالدم خلال العلاج بعقار "ريفليميد" ولمدة شهر بعد إيقاف العلاج لأن الدم يمكن أن يعطى لامرأة حامل لا يجب تعريض جنينها لعقار "ريفليميد".
برنامج "ريفليميد ريمز":
بسبب خطر موت الجنين، لا يتوافر "ريفليميد" إلا بموجب برنامج توزيع خاص محصور يعرف تحت مسمى "ريفليميد ريمز" وهو مختصر لاستراتيجية تقييم المخاطر وتخفيفها (كان يعرف في السابق تحت إسم "ريف أسيسيت").
يجب على الأشخاص المعنيين بوصف العقار والصيادلة أن يكونوا مرخصين من قبل
البرنامج كما يجب على المرضى توقيع نموذج موافقة وأن يتوافقوا مع متطلبات
وصف العقار. يمكن الحصول على مزيد من المعلومات عن برنامج "ريفليميد ريمز"على الموقع الإلكتروني التالي: www.celgeneriskmanagement.com، أو عبر الهاتف على الرقم: 5436-423-888-1.
السميّة الدموية: يمكن أن يتسبب "ريفليميد" بنقص كبير في العدلات والصفيحات الدموية. الورم النقوي المتعدد ("إم إم"):
يتوجب على المصابين بالورم النقوي المتعدد ("إم إم") الذين يتناولون
"ريفليميد" لعلاج هذا المرضى إجراء مراقبة للتعداد الدموي الشامل كل
أسبوعين خلال الأسابيع الـ12 الأولى من العلاج ومن ثم مرة شهرياً بعد ذلك.
وفي التجارب السريرية المجمعة الخاصة بالورم النقوي المتعدد ("إم إم")،
كانت السمّية الدموية من الدرجة الثالثة والرابعة أكثر شيوعاً لدى المرضى
الذين يحصلون على علاج "ريفليميد" و"ديكساميتازون" من المرضى الذين يخضعون
لعلاج "ديكساميتازون" وحده. لمفوما خلايا المعطف ("إم سي إل"): يجب على المرضى الذي يتناولن "ريفليميد" لعلاج لمفوما خلايا
المعطف ("إم سي إل") إجراء تعداد دموي شامل كل أسبوع خلال الدورة الأولى
من العلاج (28 يوماً) ومرة كل أسبوعين خلال الدورات العلاجية الثانية
والثالثة والرابعة ومرة شهرياً بعد ذلك. وفي التجربة السريرية الخاصة
بلمفوما خلايا المعطف ("إم سي إل")، تم تسجيل نقص
كبير في العدلات من الدرجة الثالثة والدرجة الرابعة لدى 43 في المائة من
المرضى. كما تم تسجيل نقص في الصفيحات الدموية لدى 28 في المائة من المرضى.
قد يحتاج المرضى إلى إيقاف الجرعات و/أو تخفيضها.
الانصمام الخثاري الوريدي: حصلت حوادث
انصمام خثاري وريدية (وبشكل خاص خثار وريدي عميق وانصمام رئوي) لدى مرضى
مصابين بالورم النقوي المتعدد الذين يخضعون لعلاج تركيب ليناليدومايد وعلاج
بـ"ليناليدومايد" وحده. هذا ومن غير المعروف ما إذا كان يمكن للعلاج
الوقائي المضاد للتخثر أو المضاد للصفيحات الموصوف بالتزامن مع "ريفليميد"
قد يخفف من احتمال الإصابة بالانصمام الخثاري الوريدي.
زيادة معدل الوفيات لدى المرضى الذين يعانون من ابيضاض الدم اللمفاوي المزمن:
في التجربة سريرية لعلاج المجموعة الأولى من المرضى الذين يعانون من
ابيضاض الدم اللمفاوي المزمن، يساهم علاج "ريفليميد" وحده بزيادة خطر الموت
مقارنة مع علاج "كلورامبوسيل" وحده. وفي تحليل مؤقت، ظهرت 34 حالة وفاة من
بين 210 مريضاً يخضعون لعلاج "ريفليميد" مقارنة بـ18 حالة وفاة من بين
211 مريضاً يخضعون لعلاج "كلورامبوسيل". وبلغت نسبة الخطر من حيث البقاء
الكلي 1.92 [بنسبة 95 في المائة فاصل الثقة: 1.08-3.41] متناسقة مع زيادة
بنسبة 92 في المائة في خطر الموت. كما حصلت التفاعلات الضارة الخطيرة في
القلب والأوعية الدموية، بما فيها الرجفان الأذيني، واحتشاءعضلة القلب،
وفشل القلب، على نحو أكثر تواتراً لدى المرضى الذين يتلقون علاج
"ريفليميد". لا ينصح علاج ابيضاض الدم اللمفاوي المزمن واللمفوما بعقار
"ريفليميد" خارج إطار دراسة سريرية مراقبة جيداً.
خباثات أساسية ثانية: كان المرضى المصابين
بالورم النقوي المتعدد الذين يعالجون بـ"ليناليدوميد" في دراسات شملت عقار
"ميلفالان" وعمليات زرع للخلايا الجذعية، أكثر عرضة لإصابة بخباثات أساسية
ثانية وبشكل خاص الابيضاض النقوي الحاد ولمفومة هودجكن بالمقارنة مع المرضى
الذين حصلوا على علاج مماثل ولم يخضعوا لـ"ليناليدوميد". يجب مراقبة
المرضى للتأكد من عدم إصابتهم بخباثات ثانية. ويجب الأخذ بعين الإعتبار
المنافع المحتملة لعقار "ليناليدومايد" وخطر الإصابة بخباثة أساسية ثانية
عند العلاج بـ"ليناليدومايد".
السمية الكبدية: تم الابلاغ عن حالات فشل
كبدي بما في ذلك حالات مميتة لدى المرضى الذين يخضعون لعلاج
بـ"ليناليدومايد" بالتشارك مع "ديكساميتازون". هذا ولا تزال آلية السمية
الكبدية التي يتسبب بها هذا الدواء غير معروفة. يمكن أن يشكل وجود مرض
فيروسي مسبق في الكبد أو معدلات مرتفعة في أنزيمات الكبد الأساسية وتناول
أدوية مرافقة، عوامل خطر إضافية. يجب مراقبة أنزيمات الكبد بشكل دوري.
وينبغي التوقف عن استخدام "ريفليميد" فورأ عند ارتفاع معدلات أنزيمات
الكبد. يمكن التفكير في جرعات أقل حالما تشهد المستويات عودة إلى نقطة
الأساس.
التفاعلات التحسسية: تم الإبلاغ عن حالات
وذمة وعائية وتفاعلات جلدية خطرة بما في ذلك متلازمة "ستيفن جونسون"
وانحلال البشرة النخري السمي. يمكن أن تكون هذه الحوادث مميتة. يجب عدم
إخضاع المرضى الذين لديهم سوابق حدوث طفح من الدرجة الرابعة على إثر علاج
بـ"تاليدومايد" إلى العلاج بعقار "ريفليميد". ويجب التفكير في إيقاف
"ريفليميد" عند حصول طفح جلدي من الدرجة الثانية أو الثالثة. كما يجب إيقاف
"ريفليميد" في حالة حصول وذمة وعائية وطفح من الدرجة الرابعة وطفح تقشري
أو فقاعي أو الاشتباه بحدوث متلازمة "ستيفن جونسون" وانحلال البشرة النخري
السمي ولا يجب إعادة وصفه بعد اختفاء هذه التفاعلات. تحتوي كبسولات
"ريفليميد" على اللاكتوز، ويجب تقييم مخاطر ومنافع "ريفليميد" لدى المرضى
المصابين بعدم تحمل اللاكتوز.
متلازمة تحلل الورم: تم الابلاغ عن حالات
وفاة مرتبطة بمتلازمة تحلل الورم أثناء العلاج بواسطة "ليناليدومايد". وإن
المرضى المعرضون لخطر الإصابة بمتلازمة تحلل الورم هم أولئك الذين كانوا
يعانون من كتلة ورمية كبيرة قبل العلاج. ويجب متابعة هؤلاء المرضى عن كثب
واتخاذ الاحتياطات المناسبة.
تفاعل الوهيج للورم: حصلت حالات تفاعل وهيج
للورم عند الاستخدام الاستقصائي لـ"ليناليدومايد" لعلاج ابيضاض الدم
اللمفاوي المزمن واللمفوما وهو يتميز بتورم لين في العقد اللمفاوية وحمى
ذات مستوى منخفض وألم وطفح. لا ينصح علاج ابيضاض الدم اللمفاوي المزمن
واللمفوما بعقار "ريفليميد" خارج إطار دراسة سريرية مراقبة جيداً.
ينصح بمراقبة تفاعل وهيج الورم لدى المرضى الذين يعانون من
لمفوما خلايا المعطف. إذ يمكن أن يقلد وهيج الورم تقدم المرض. وينصح بإيقاف
العلاج بـ"ليناليدومايد لدى المرضى الذين يعانون من وهيج الورم من الدرجة 3
أو 4 حتى ينخفض إلى الدرجة الأولى أو أدنى. وعانى نحو عشرة في المائة من
المرضى من تأثيرات وهيج الورم في تجربة لمفوما خلايا المعطف. وقد سجل جميع
المرضى مثل هذه الحالة من الدرجة 1 و2. ووقعت جميع هذه المضاعفات في
المرحلة الأولى كما حدثت هذه الحالة لدى مريض في المرحلة 11. ويمكن مواصلة
العلاج بعقار "ليناليدومايد" لدى المرضى الذين يعانون من تفاعل وهيج الورم
من الدرجة 1 و2 من دون تعديل أو إيقاف وفقاً لقرار الطبيب. كما يمكن معالجة
المرضى الذين يعانون من تفاعل وهيج الورم من الدرجة 1 و2 بالستيرويدات
القشرية ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية وأو مُسكنات الألم الأفيونية
لإدارة عوارض تفاعل وهيج الورم. يمكن معالجة المرضى الذين يعانون من تفاعل
وهيج الورم من الدرجة 3 و4 لإدارة العوارض وفقاً لتوجيات علاج تفاعل وهيج
الورم من الدرجة 1 و2.
التفاعلات الضارة
الورم النقوي المتعدد
- في المجموعة التي تلقت العلاج بـ"ريفليميد/ديكساميتازون"، تم إيقاف الدواء مؤقتاً لدى 269 مريض (76 في المائة) على الأقل مع أو بدون خفض جرعة "ريفليميد" مقارنة بـ199 مريض (57 في المائة) في المجموعة التي تلقت العلاج بـ"العلاج الوهمي/ديكساميتازون".
- من هؤلاء المرضى الذين أوقفت جرعاتهم مؤقتاً مع أو بدون خفض الجرعة، الذين بلغوا 76 في المائة (269/353) مقابل 57 في المائة (199/350)، تم إيقاف الجرعات مرة أخرى على الأقل لدى 50 في المائة من مجموعة العلاج بـ"ريفليميد/ديكساميتازون" مع أو بدون خفض الجرعة، مقارنة بـ21 في المائة في مجموعة العلاج بـ"العلاج الوهمي/ديكساميتازون".
- كانت التفاعلات الضارة من الدرجتين الثالثة والرابعة أكثر شيوعاً لدى مرضى الورم النقوي المتعدد الذين تلقوا العلاج المشارك بـ"ريفليميد/ديكساميتازون" مقارنة بالذين تلقوا العلاج بـ"العلاج الوهمي/ ديكساميتازون".
- حدثت قلة العدلات من الدرجتين الثالثة والرابعة لدى 33.4 في المائة مقابل 3.4 في المائة، في حين ظهرت قلة العدلات الحمويّة من الدرجتين الثالثة والرابعة لدى 2.3 في المائة مقابل صفر في المائة.
- تم تسجيل الخثار الوريدي العميق كتفاعل دوائي ضار خطير (7.4 في المائة) أو من الدرجتين الثالثة والرابعة (8.2 في المائة) مقارنة بنسبة 3.1 في المائة و3.4 في المائة. أما حالات وقف الجرعات بسبب الخثار الوريدي العميق فقد تم تسجيلها بمعدلات متماثلة بين المجموعتين.
- تم تسجيل الانصمام الرئوي كتفاعل دوائي ضار خطير (3.7 في المائة) أو من الدرجتين الثالثة والرابعة (4.0 في المائة) مقارنة بنسبة 0.9 في المائة و0.9 في المائة. أما حالات وقف الجرعات بسبب الانصمام الرئوي فقد تم تسجيلها بمعدلات متماثلة بين المجموعتين.
- التفاعلات الضارة المسجلة في 15≥ في المائة من مرضى الورم النقوي المتعدد ("ريفليميد/ديكساميتازون" مقابل علاج وهمي/ديكساميتازون) كانت كالتالي: التعب (44 في المائة مقابل 42 في المائة)، قلة العدلات (42 في المائة مقابل 6 في المائة)، الإمساك (41 في المائة مقابل 21 في المائة)، الإسهال (39 في المائة مقابل 27 في المائة)، تشنج العضلات (33 في المائة مقابل 21 في المائة)، فقر الدم (31 في المائة مقابل 24 في المائة)، الحمى (28 في المائة مقابل 23 في المائة)، وذمات أطراف (26 في المائة مقابل 21 في المائة)، الغثيان (26 في المائة مقابل 21 في المائة)، آلام الظهر (26 في المائة مقابل 19 في المائة)، أخماج الطرق التنفسية العليا (25 في المائة مقابل 16 في المائة)، الزلة التنفسية (24 في المائة مقابل 17 في المائة)، الدوخة (23 في المائة مقابل 17 في المائة)، قلة الصفيحات (22 في المائة مقابل 11 في المائة)، الطفح الجلدي (21 في المائة مقابل 9 في المائة)، الرجفة (21 في المائة مقابل 7 في المائة)، انخفاض الوزن (20 في المائة مقابل 15 في المائة)، التهاب البلعوم الأنفي (18 في المائة مقابل 9 في المائة)، تغبش في الرؤية (17 في المائة مقابل 11 في المائة)، فقدان الشهية (16 في المائة مقابل 10 في المائة)، خلل الذوق (15 في المائة مقابل 10 في المائة).
متلازمات خلل التنسج النقوي
- كانت قلة الصفيحات (61.5 في المائة أي 91/148) وقلة العدلات (58.8 في المائة أي87/148) هي التأثيرات الجانبية الأكثر شيوعاً التي ظهرت على الأشخاص الذين يعانون من متلازمة خَلَل التنسُّج النقوي وحذف الكروموزوم 5.
- إن التأثيرات الجانبية بدرجة 3 و4 التي تم الابلاغ عنها لدى 5 في المائة من مرضى خَلَل التنسُّج النقوي وحذف الكروموزوم 5 لخلل التنسج النقوي أو أكثر هي: قلة العدلات (53 في المائة)، وقلة الصفيحات (50 في المائة)، والالتهاب الرئوي (7 في المائة)، والطفح الجلدي (7 في المائة)، وفقر الدم (6 في المائة)، وقلة الكريات البيضاء (5 في المائة)، والتعب (5 في المائة)، وضيق التنفس (5 في المائة)، وآلام الظهر (5 في المائة).
- إن التأثيرات الجانبية الأخرى التي تم الابلاغ عنها لدى 15 في المائة من مرضى خَلَل التنسُّج النقوي وحذف الكروموزوم 5 والذين يخضعون لعلاج "ريفليميد" هي: الإسهال (49 في المائة)، والحكة (42 في المائة)، والطفح الجلدي (36 في المائة)، والتعب (31 في المائة)، والإمساك (24 في المائة)، والغثيان (24 في المائة)، والتهاب البلعوم الأنفي (23 في المائة)، وآلام مفصلية (22 في المائة)، والحمى (21 في المائة)، وآلام الظهر (21 في المائة)، والوذمة المحيطية (20 في المائة)، والسعال (20 في المائة)، والدوار (20 في المائة)، والصداع (20 في المائة)، وتشنج العضلات (18 في المائة)، وضيق التنفس (17 في المائة)، والتهاب البلعوم (16 في المائة)، والرعاف (15 في المائة)، والوهن (15 في المائة)، وعدوى الجهاز التنفسي العلوي (15 في المائة).
لمفومة خلايا المعطف
- تم تسجيل تفاعلات ضائرة من الدرجة 3 و4 لدى نسبة > 5 في المائة من المرضى الذين يعالجون بـ"ريفليميد" في تجربة لمفوما خلايا المعطف (134 مريض) بما في ذلك نقص العدلات (43 في المائة) ونقص في الصفيحات (28 في المائة)، فقر الدم (11 في المائة)، ذات رئة (9 في المائة)، نقص في الكريات البيض (7 في المائة)، تعب (7 في المائة)، إسهال (6 في المائة)، زلة تنفسية (6 في المائة) وقلة العدلات الحُمّوية (6 في المائة).
- تم تسجيل تفاعلات ضائرة لدى نسبة > 2 في المائة من المرضى الذين خضعوا لعلاج أحادي بعقار "ريفليميد" في حالة لمفوما خلايا المعطف بما ذلك مرض الانسداد الرئوي المزمن والتهاب الكولون وتعفن الدم وكارسينوما الخلايا القاعدية وتسرع القلب فوق البطيني.
- تم تسجيل تفاعلات ضارة لدى نسبة > 15 في المائة من المرضى الذين يتناولون عقار "ريفليميد" في تجربة لمفوما خلايا المعطف بما في ذلك نقص العدلات (49 في المائة) ونقص الصفيحات (36 في المائة) وتعب (34 في المائة) وفقر دم (31 في المائة) وإسهال (31 في المائة) وغثيان (30 في المائة) وسعال (28 في المائة) وحمى (23 في المائة) وطفح (22 في المائة) وزلة تنفسية (18 في المائة) وحكة (17 في المائة) ووذمة أطراف (16 في المائة) وإمساك (16 في المائة) ونقص في الكريات البيض (15 في المائة).
- أدى ظهور تفاعلات ضارة لدى المرضى الذين يخضعون لعلاج بعقار "ريفليميد" في تجربة لمفوما خلايا المعطف إلى إلغاء جرعة واحدة عل الأقل لدى 76 (57 في المائة) مريض وإلى خفضها على الأقل مرة واحدة في الجرعة لدى 51 (38 في المائة) مريض، وإيقاف العلاج لدى 26 مريض (19 في المائة).
التفاعلات مع الأدوية الأخرى:
أثناء تناول "ريفليميد"، يوصى بإجراء مراقبة دورية لمستويات
بلازما "ديجوكسين" وفقاً للحكم السريري وبالاعتماد على الممارسة السريرية
عند المرضى الذين يتلقون هذا الدواء. من غير المعروف ما إذا كان هناك تفاعل
بين "ديكساميتازون" و"وارفارين". كما يوصى بإجراء مراقبة دقيقة لزمن
"بروثرومبين" ولنسب "آي إن آر" لدى المرضى الذين يعانون من الورم النقوي
المتعدد ويخضعون لعلاج "وارفارين". ينبغي استخدام بحذر تكوّن الكريات الحمر
أو غيرها، والتي قد تزيد من خطر تخثر الدم، مثل هرمون الأستروجين الذي
تشمله العلاجات، لدى المرضى الذين يعانون من الورم النقوي المتعدد ويخضعون
لعلاج "ليناليدوميد" و"ديكساميتازون".
الاستخدام لدى فئات معيّنة من الأشخاص
الحمل: في حال حدوث حمل خلال العلاج، يجب
توقيف الجرعات فوراً. وفي هذه الحالة يجب توجيه المريضة إلى طبيب متخصص في
أمراض النساء والولادة لديه خبرة في السمية الإنجابية لمزيد من التقييم
والاستشارة. يجب الإبلاغ عن أي حالة تعرض جنين إلى "ريفليميد" إلى هيئة
الغذاء والدواء الأمريكية من خلال برنامج "ميد واتش" على الرقم:
1088-332-800-1 أو الاتصال بشركة "سيلجين" على الرقم: 5436-423-888-1.
الأمهات المرضعات: ليس معروفاً إن كان
"ريفليميد" يفرز في حليب الأمّ. ولأن العديد من الأدوية يتم إفرازها في
حليب الأم وبسبب احتمال التأثيرات الجانبية على الأطفال الرضع، يُستحسن
إتخاذ قرار سواء بوقف الإرضاع أو بوقف الدواء، مع الأخذ بعين الاعتبار
أهمية الدواء للأمّ.
الأطفال: لم يتم إثبات سلامة وفعالية استخدام هذا العلاج لدى المرضى الذين تقل أعمارهم عن 18 عاماً.
الشيخوخة: بما أن المرضى المتقدمين في السن
معرضون بشكل أكبر لتراجع في الوظائف الكلوية، يجب الانتباه فيما يخص اختيار
الجرعة ومراقبة الوظائف الكلوية.
الاعتلال الكلوي: بما أن عقار "ريفليميد"
تفرزه الكلى بشكل أساسي من دون تغيير، ينصح بإجراء تعديلات على الجرعة
الأولى من "ريفليميد" وذلك لتأمين تعرض مناسب للدواء لدى المرضى الذين
يعانون من فشل كلوي متوسط (تصفية الكرياتينين 30-60 ملل/الدقيقة) أو حاد
(تصفية الكرياتينين أقل من 30 ملل/الدقيقة) ولدى المرضى الذين يجرون غسيل
للكلى.
يرجى قراءة كامل معلومات الوصفة بما في ذلك التحذيرات الهامة، ومضادات الاستطباب، والتحذيرات والاحتياطات، والتفاعلات الضائرة.
لمحة عن "سيلجين"
تعتبر "سيلجين كوربوريشن" التي يقع مقرّها الرئيسي في ساميت
في نيوجرسي شركة صيدلانيّة عالمية متكاملة تعمل في المقام الأول في مجال
اكتشاف وتطوير وتسويق علاجات مبتكرة لعلاج السرطان والأمراض الالتهابيّة من
خلال التنظيم الجيني والبروتيني. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة موقع
الشركة الإلكتروني التالي: www.celgene.com. ويمكنكم أيضاً متابعة أخبارنا على تويتر عبر @Celgene.
بيانات تطلعيّة
يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعيّة لا يمكن
اعتبارها حقائق تاريخيّة. ويمكن التعرّف على البيانات التطلعيّة من خلال
كلمات مثل "يتوقع" و"يستبق" و"يعتقد" و"ينوي" و"يقدّر" و"يخطط" و"سوف"
و"يستشرف" وكلمات أخرى مماثلة. وتعتمد البيانات التطلعيّة على المخططات
والتقديرات والفرضيات والتوقعات الحالية للإدارة. وهي لا تصلح إلّا في
التاريخ الذي أعلنت فيه. ولا نتحمل أيّ مسؤولية متعلّقة بتحديث هذه
البيانات في ضوء ظهور معلومات جديدة أو أحداث مستقبليّة ما عدا الحالات
المنصوص عنها قانوناً. تتضمن البيانات الصحفيّة مخاطر وشكوك متأصّلة من
الصعب التكهّن بمعظمها ولا تخضع لسيطرة "سيلجين". ويمكن أن تختلف النتائج
أو المحصّلات عن تلك المُشار إليها في البيانات التطلعيّة نتيجة لعدد من
العوامل التي تمّ التطرّق إلى معظمها بالتفصيل في التقرير السنويّ وفقاً
للنموذج "10-كي" والتقارير الأخرى المودعة لدى لجنة الأوراق المالية
والبورصة في الولايات المتحدة الأمريكية.
إنّ نصّ اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية
المعتمدة. أمّا الترجمة فقد قدِمتْ للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنصّ اللغة
الأصلية الذي يمثّل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
"سيلجين"
المستثمرون
هاتف: 9628 - 673 - 908
البريد الإلكتروني: investors@celgene.com
وسائل الإعلام
هاتف: 2275 - 673 - 908
البريد الإلكتروني: media@celgene.com
Permalink: http://www.me-newswire.net/ar/news/11881/ar
No comments:
Post a Comment