المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين آخر المنضمّين إلى ميثاق التواصل الإنساني، وتنضمّ إلى 108 من مشغلي الجوال وستة شركاء إنسانيين وتقنيين
برشلونة، إسبانيا-يوم الأَرْبعاء 1 مارس 2017 [ إم إي نيوز واير ]
(بزنيس واير): أطلقت رابطة "جي إس إم إيه" اليوم التقرير السنوي الأول لميثاق التواصل الإنساني، بهدف تسليط الضوء على الجهود التي تبذلها الشركات المشغلة لشبكات الاتصالات المتنقلة الموقعة على الميثاق لدعم أنشطة الاستعداد والاستجابة للكوارث في جميع أنحاء العالم خلال العام 2016. ويشير هذا التقرير السنوي إلى التقدم المحرز بموجب ميثاق التواصل الإنساني، وجذب الجهود العالمية للتصدي لحالات الطوارئ الإنسانية بدءاً من استمرار أزمة اللاجئين في أوروبا وصولاً إلى الحد من آثار الكوارث الطبيعية. ويسلّط الضوء على الدور الحاسم لقطاع الجوال في دعم الصمود ويخدم كأساس لقياس التقدم في السنوات القادمة. وأعلنت رابطة "جي إس إم إيه" أيضاً عن الداعم الإنساني الجديد للميثاق، المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ("يو إن إتش سي آر")، الذي ينضمّ إلى 108 عضواً من الشركات المشغلة لشبكات الاتصالات المتنقلة وستة شركاء إنسانيين وتقنيين مؤيدين للميثاق، مع احتمال وصول العدد إلى أكثر من 1.3 مليار شخصاً.
وقال ماتس جرانريد، مدير عام رابطة "جي إس إم إيه" في معرض تعليقه على الأمر: "لقد أطلقنا ميثاق التواصل الإنساني منذ عامين. ومن ذلك الوقت، لعب الجوال دوراً مهماً في كيفية استجابة المجتمع العالمي للأزمات، وعمل على تسهيل التقدم في نظم الإنذار المبكر، وجمع شمل الأحباء، ووصول السكان المتضررين إلى المعلومات والمساعدة. وكان الميثاق بمثابة منبر بارز لدعم التزام قطاعنا بأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، سواء فيما يتعلق بالتصدي للكوارث الطبيعية أو آثار الحرب والصراعات. ونحن نشكر العديد من المنظمات الداعمة للميثاق على مدى العامين الماضيين ونتطلع إلى توسيع نطاق تأثيرها في السنوات القادمة".
ويستفيد الميثاق الذي أطلقته رابطة "جي إس إم إيه" في المؤتمر العالمي للجوال 2015 من الاتصال الجوال بهدف تحسين وصول الأشخاص المتضررين من الأزمات إلى الاتصالات والمعلومات، والحدّ من الخسائر في الأرواح، والمساهمة بشكل إيجابي في الاستجابة الإنسانية. وتستمرّ الزيادة في مجتمعات النازحين والظهور المفاجئ للكوارث الطبيعية، مثل الزلازل والفيضانات، في التأثير على المجتمعات على الصعيد العالمي. ويوضح الابتكار من قبل الموقعين على الميثاق كيفية مساهمة الجوال في التخفيف من حدّة الكوارث، والإنذار المبكر والاستجابة، والتعافي. ويسلّط التقرير الذي نشر حديثاً الضوء على بعض الإجراءات التي تتّخذها الدول الموقعة:
مجتمعات النازحين:
عملت الشركات المشغلة لشبكات الاتصالات المتنقلة مع المنظومة الأوسع نطاقاً لتقديم الدعم لمجتمعات النازحين. في عام 2016، أطلقت شركة "توركسل" تطبيقاً باسم "مرحبا أوموت" ("مرحباً بالأمل") للمساعدة في تسهيل إندماج اللاجئين السوريين الذين يعيشون في تركيا، في حين عملت "آسياسيل" (مجموعة "أوريدو") مع شركة "إريكسون" لتنفيذ برامج "كونيكت تو ليرن" (التواصل من أجل التعلم) للأطفال في مخيمات اللاجئين في العراق، مع توفير تكنولوجيات المعلومات والاتصالات للمدارس بهدف تعزيز التعلم. وفي يونيو 2016، تعاونت "زين" مع منتدى "إم آي تي إنتربرايز"1 لإطلاق مبادرة "إنوفايت فور رفيوجيز" (الابتكار للاجئين)، وهي مسابقة تهدف إلى تشجيع الشركات الريادية المبتكرة من أجل تقديم الحلول التي تعتمد على التكنولوجيا وتلبي احتياجات اللاجئين.
الزلازل:
في أعقاب الزلزال الذي ضرب الإكوادور وبلغت شدته 7.8 درجة في 16 أبريل 2016، حشدت "موفيستار إكوادور" (مجموعة "تليفونيكا") 190 تقنياً وأرسلت 40 مركبة مجهّزة بالهواتف للاتصالات عبر الأقمار الصناعية، ممّا أتاح لأكثر من 82 ألف شخص الاتصال بالأقارب والأصدقاء. وباﻹضافة إلى ذلك، قدّمت الشركات المشغلة لشبكات الاتصالات المتنقلة مثل "كلارو" و"سي إن تي" و"موفيستار إكوادور" دقائق مجانية للمكالمات الصوتية والرسائل النصية القصيرة للعملاء في المناطق المتضررة. وبعد الزلازل التي ضربت كوماموتو في اليابان عام 2016، قدّمت "إن تي تي دوكومو" خدمة الواي فاي المجانية، وشيدت شبكة بروتوكول الإنترنت ("آي بيه") للطوارئ ونشرت محطات الأساس المثبتة على عجلات لاستعادة تغطية الشبكة. خلال مدّة النشاط الزلزالي، أصدرت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية 19 تنبيهاً كإنذارات مبكرة قبل وقوع الزلزال وتشير التقديرات إلى أن أكثر من 1 مليون عميلاً قد تلقّى هذه الرسائل من الشركة المشغلة.
الفيضانات:
يتلقى عملاء "إن سيل" (مجموعة "أكسياتا") الذين يعيشون في المناطق المعرّضة لخطر الفيضانات والانهيارات الأرضية في نيبال الآن تنبيهات الإنذار المبكر بفضل الشراكة المبتكرة بين شركة "إن سيل" ودائرة الهيدرولوجيا والأرصاد الجوية ("دي إتش إم") التي نفذت في يوليو عام 2016. يتم إرسال تنبيهات عبر الرسائل النصية القصيرة عندما تكون مستويات المياه مرتفعة بشكل خطير، أو عندما يُتوقع أن تكون أحوال الطقس قاسية، مما يتيح للمواطنين اتخاذ الاحتياطات اللازمة.
اعترافاً بأن الشراكات ضرورية لتلبية الاحتياجات الإنسانية المتزايدة على الصعيد العالمي، بالإضافة إلى الشركات المشغلة لشبكات الاتصالات المتنقلة الموقّعة على الميثاق، يدعم عدداً من المنظمات والوكالات ميثاق التواصل الإنساني. وتشمل المنظمات الداعمة الرئيسية مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية ("يو إن أو سي إتش إيه")، ومجموعة الاتصالات في حالات الطوارئ التابعة للأمم المتحدة ("إي تي سي")، والاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر ("آي إف آر سي") واللجنة الدولية للصليب الأحمر ("آي سي آر سي"). وإنّ شركتي "إريكسون" و"نوكيا" شريكان تقنيان للميثاق.
ويمكنكم الاطلاع على النسخة الكاملة من التقرير عبر الرابط التالي: www.gsma.com/mobilefordevelopment/programme/disaster-response/hcc-annual-report وبإمكانكم الحصول على المزيد من المعلومات حول ميثاق التواصل الإنساني عبر الرابط التالي www.gsma.com/mobilefordevelopment/programmes/disaster-response/humanitarian-connectivity-charter.
ملاحظات للمحررين
1 http://www.mitefarab.org/en
لمحة عن "رابطة جي إس إم إيه"
تمثل رابطة "جي إس إم إيه" مصالح الشركات المشغّلة للاتصالات الجوالة في جميع أنحاء العالم. وتقوم الرابطة بجمع ما يقارب 800 من شركات الاتصالات الجوالة في العالم مع حوالي 300 شركة في منظومة الاتصالات الجوالة الأوسع والتي تشمل الشركات المصنعة للهواتف والأجهزة الجوالة وشركات البرمجيات ومزودي المعدات وشركات الإنترنت، بالإضافة إلى المنظمات التي تعمل في قطاعات صناعية ذات صلة. كما تشرف الرابطة أيضاً على تنظيم فعالياتٍ رائدة في القطاع مثل "المؤتمر العالمي للجوال" و"المؤتمر العالمي للجوال شنجهاي" والمؤتمر العالمي للجوال – الأمريكتين" وسلسلة مؤتمرات "موبايل 360".
للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لرابطة "جي إس إم إيه": www.gsma.com.
كما يمكن متابعة رابطة "جي إس إم إيه" على "تويتر" عبر: @GSMA.
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
رابطة "جي إس إم إيه"
صوفي واترفيلد
هاتف: 9923 7945 77 44+
البريد الإلكتروني: Sophie.Waterfield@webershandwick.com
أو
بو جيريرو
هاتف: 364 348 607 34+
البريد الإلكتروني: PGuerrero@webershandwick.com
المكتب الصحفي لرابطة "جي إس إم إيه"
pressoffice@gsma.com
الرابط الثابت : http://www.me-newswire.net/ar/news/3459/ar
برشلونة، إسبانيا-يوم الأَرْبعاء 1 مارس 2017 [ إم إي نيوز واير ]
(بزنيس واير): أطلقت رابطة "جي إس إم إيه" اليوم التقرير السنوي الأول لميثاق التواصل الإنساني، بهدف تسليط الضوء على الجهود التي تبذلها الشركات المشغلة لشبكات الاتصالات المتنقلة الموقعة على الميثاق لدعم أنشطة الاستعداد والاستجابة للكوارث في جميع أنحاء العالم خلال العام 2016. ويشير هذا التقرير السنوي إلى التقدم المحرز بموجب ميثاق التواصل الإنساني، وجذب الجهود العالمية للتصدي لحالات الطوارئ الإنسانية بدءاً من استمرار أزمة اللاجئين في أوروبا وصولاً إلى الحد من آثار الكوارث الطبيعية. ويسلّط الضوء على الدور الحاسم لقطاع الجوال في دعم الصمود ويخدم كأساس لقياس التقدم في السنوات القادمة. وأعلنت رابطة "جي إس إم إيه" أيضاً عن الداعم الإنساني الجديد للميثاق، المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ("يو إن إتش سي آر")، الذي ينضمّ إلى 108 عضواً من الشركات المشغلة لشبكات الاتصالات المتنقلة وستة شركاء إنسانيين وتقنيين مؤيدين للميثاق، مع احتمال وصول العدد إلى أكثر من 1.3 مليار شخصاً.
وقال ماتس جرانريد، مدير عام رابطة "جي إس إم إيه" في معرض تعليقه على الأمر: "لقد أطلقنا ميثاق التواصل الإنساني منذ عامين. ومن ذلك الوقت، لعب الجوال دوراً مهماً في كيفية استجابة المجتمع العالمي للأزمات، وعمل على تسهيل التقدم في نظم الإنذار المبكر، وجمع شمل الأحباء، ووصول السكان المتضررين إلى المعلومات والمساعدة. وكان الميثاق بمثابة منبر بارز لدعم التزام قطاعنا بأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، سواء فيما يتعلق بالتصدي للكوارث الطبيعية أو آثار الحرب والصراعات. ونحن نشكر العديد من المنظمات الداعمة للميثاق على مدى العامين الماضيين ونتطلع إلى توسيع نطاق تأثيرها في السنوات القادمة".
ويستفيد الميثاق الذي أطلقته رابطة "جي إس إم إيه" في المؤتمر العالمي للجوال 2015 من الاتصال الجوال بهدف تحسين وصول الأشخاص المتضررين من الأزمات إلى الاتصالات والمعلومات، والحدّ من الخسائر في الأرواح، والمساهمة بشكل إيجابي في الاستجابة الإنسانية. وتستمرّ الزيادة في مجتمعات النازحين والظهور المفاجئ للكوارث الطبيعية، مثل الزلازل والفيضانات، في التأثير على المجتمعات على الصعيد العالمي. ويوضح الابتكار من قبل الموقعين على الميثاق كيفية مساهمة الجوال في التخفيف من حدّة الكوارث، والإنذار المبكر والاستجابة، والتعافي. ويسلّط التقرير الذي نشر حديثاً الضوء على بعض الإجراءات التي تتّخذها الدول الموقعة:
مجتمعات النازحين:
عملت الشركات المشغلة لشبكات الاتصالات المتنقلة مع المنظومة الأوسع نطاقاً لتقديم الدعم لمجتمعات النازحين. في عام 2016، أطلقت شركة "توركسل" تطبيقاً باسم "مرحبا أوموت" ("مرحباً بالأمل") للمساعدة في تسهيل إندماج اللاجئين السوريين الذين يعيشون في تركيا، في حين عملت "آسياسيل" (مجموعة "أوريدو") مع شركة "إريكسون" لتنفيذ برامج "كونيكت تو ليرن" (التواصل من أجل التعلم) للأطفال في مخيمات اللاجئين في العراق، مع توفير تكنولوجيات المعلومات والاتصالات للمدارس بهدف تعزيز التعلم. وفي يونيو 2016، تعاونت "زين" مع منتدى "إم آي تي إنتربرايز"1 لإطلاق مبادرة "إنوفايت فور رفيوجيز" (الابتكار للاجئين)، وهي مسابقة تهدف إلى تشجيع الشركات الريادية المبتكرة من أجل تقديم الحلول التي تعتمد على التكنولوجيا وتلبي احتياجات اللاجئين.
الزلازل:
في أعقاب الزلزال الذي ضرب الإكوادور وبلغت شدته 7.8 درجة في 16 أبريل 2016، حشدت "موفيستار إكوادور" (مجموعة "تليفونيكا") 190 تقنياً وأرسلت 40 مركبة مجهّزة بالهواتف للاتصالات عبر الأقمار الصناعية، ممّا أتاح لأكثر من 82 ألف شخص الاتصال بالأقارب والأصدقاء. وباﻹضافة إلى ذلك، قدّمت الشركات المشغلة لشبكات الاتصالات المتنقلة مثل "كلارو" و"سي إن تي" و"موفيستار إكوادور" دقائق مجانية للمكالمات الصوتية والرسائل النصية القصيرة للعملاء في المناطق المتضررة. وبعد الزلازل التي ضربت كوماموتو في اليابان عام 2016، قدّمت "إن تي تي دوكومو" خدمة الواي فاي المجانية، وشيدت شبكة بروتوكول الإنترنت ("آي بيه") للطوارئ ونشرت محطات الأساس المثبتة على عجلات لاستعادة تغطية الشبكة. خلال مدّة النشاط الزلزالي، أصدرت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية 19 تنبيهاً كإنذارات مبكرة قبل وقوع الزلزال وتشير التقديرات إلى أن أكثر من 1 مليون عميلاً قد تلقّى هذه الرسائل من الشركة المشغلة.
الفيضانات:
يتلقى عملاء "إن سيل" (مجموعة "أكسياتا") الذين يعيشون في المناطق المعرّضة لخطر الفيضانات والانهيارات الأرضية في نيبال الآن تنبيهات الإنذار المبكر بفضل الشراكة المبتكرة بين شركة "إن سيل" ودائرة الهيدرولوجيا والأرصاد الجوية ("دي إتش إم") التي نفذت في يوليو عام 2016. يتم إرسال تنبيهات عبر الرسائل النصية القصيرة عندما تكون مستويات المياه مرتفعة بشكل خطير، أو عندما يُتوقع أن تكون أحوال الطقس قاسية، مما يتيح للمواطنين اتخاذ الاحتياطات اللازمة.
اعترافاً بأن الشراكات ضرورية لتلبية الاحتياجات الإنسانية المتزايدة على الصعيد العالمي، بالإضافة إلى الشركات المشغلة لشبكات الاتصالات المتنقلة الموقّعة على الميثاق، يدعم عدداً من المنظمات والوكالات ميثاق التواصل الإنساني. وتشمل المنظمات الداعمة الرئيسية مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية ("يو إن أو سي إتش إيه")، ومجموعة الاتصالات في حالات الطوارئ التابعة للأمم المتحدة ("إي تي سي")، والاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر ("آي إف آر سي") واللجنة الدولية للصليب الأحمر ("آي سي آر سي"). وإنّ شركتي "إريكسون" و"نوكيا" شريكان تقنيان للميثاق.
ويمكنكم الاطلاع على النسخة الكاملة من التقرير عبر الرابط التالي: www.gsma.com/mobilefordevelopment/programme/disaster-response/hcc-annual-report وبإمكانكم الحصول على المزيد من المعلومات حول ميثاق التواصل الإنساني عبر الرابط التالي www.gsma.com/mobilefordevelopment/programmes/disaster-response/humanitarian-connectivity-charter.
ملاحظات للمحررين
1 http://www.mitefarab.org/en
لمحة عن "رابطة جي إس إم إيه"
تمثل رابطة "جي إس إم إيه" مصالح الشركات المشغّلة للاتصالات الجوالة في جميع أنحاء العالم. وتقوم الرابطة بجمع ما يقارب 800 من شركات الاتصالات الجوالة في العالم مع حوالي 300 شركة في منظومة الاتصالات الجوالة الأوسع والتي تشمل الشركات المصنعة للهواتف والأجهزة الجوالة وشركات البرمجيات ومزودي المعدات وشركات الإنترنت، بالإضافة إلى المنظمات التي تعمل في قطاعات صناعية ذات صلة. كما تشرف الرابطة أيضاً على تنظيم فعالياتٍ رائدة في القطاع مثل "المؤتمر العالمي للجوال" و"المؤتمر العالمي للجوال شنجهاي" والمؤتمر العالمي للجوال – الأمريكتين" وسلسلة مؤتمرات "موبايل 360".
للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لرابطة "جي إس إم إيه": www.gsma.com.
كما يمكن متابعة رابطة "جي إس إم إيه" على "تويتر" عبر: @GSMA.
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
رابطة "جي إس إم إيه"
صوفي واترفيلد
هاتف: 9923 7945 77 44+
البريد الإلكتروني: Sophie.Waterfield@webershandwick.com
أو
بو جيريرو
هاتف: 364 348 607 34+
البريد الإلكتروني: PGuerrero@webershandwick.com
المكتب الصحفي لرابطة "جي إس إم إيه"
pressoffice@gsma.com
الرابط الثابت : http://www.me-newswire.net/ar/news/3459/ar
No comments:
Post a Comment