- أوضحت البيانات أن المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" والمقاوم للـ"كريزوتينيب" ممن تتم معالجتهم باستخدام "ألونبريج" ضمن الجرعة الموصى بها قد أثمر عن:
كامبريدج، ماساشوستس وأساكا، اليابان -يوم الثُّلَاثاء 9 مايو 2017 [ إم إي نيوز واير ]
كامبريدج، ماساشوستس وأساكا، اليابان -يوم الثُّلَاثاء 9 مايو 2017 [ إم إي نيوز واير ]
معدل استجابة موضوعي مؤكّد ("أو آر آر") بلغ 53 في المائة ومتوسط نجاة خالٍ من التطوّر بلغ 15.6 شهراً وفق تقييم لجنة المراجعة المستقلة ("آي آر سي").
معدل استجابة موضوعي مؤكد داخل الجمجمة بلغ 67 في المائة في المرضى المصابين بالنقيلات الدماغية بالحد الأدنى الذي يمكن قياسه، وبلغ متوسط البقاء الخالي من التطور داخل الجمجمة 12.8 أشهر لجميع المرضى المصابين بأي نوع من أنواع النقيلات الدماغية في الحد الأدنى للنقيلات معاً من قبل لجنة مراجعة مستقلة.
(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز: TSE: 4502) أن البيانات من تجارب بيانات المرحلة الثانية المحورية من دراسة "ألتا" (تجربة استخدام "إيه بيه 26113" في علاج سرطان الرئة مع مورثة "إيه إل كي") لتقييم استخدام "ألونبريج" ("بريجاتينيب") لدى المرضى الذين يعانون من مقاومة مورثة الليمفوما الكشمية كيناز "إيه إل كي" للـ"كريزوتينيب" المتطوّرة محلياً أو المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي "إن إس سي إل سي"، قد نشرت في مجلة علم الأورام السريري (معرف الوثيقة الرقمي:10.1200/JCO.2016.71.5904 Journal of Clinical Oncology). ووجدت الدراسة أنه بالنسبة للمرضى الذين تم علاجهم باستخدام "بريجاتينيب" بجرعة 180 ميليجراماً مرة واحدة يومياً عقب فترة مبدئية لمدة سبعة أيام تناولوا فيها جرعة 90 ميليجراماً مرة واحدة يومياً، فقد قيّمت لجنة المراجعة المستقلة ("آي آر سي") معدل استجابة موضوعي مؤكّد بلغ 53 في المائة. كما حقق 67 في المائة من المرضى الذين يعانون من نقيلات دماغية يمكن قياسها ممن تلقوا نظام الجرعات هذا، استجابة موضوعية مؤكّدة داخل الجمجمة. وحصلت "تاكيدا" بالفعل على موافقة مسرّعة من وكالة الغذاء والدواء الأمريكية ("إف دي إيه") للعلاج باستخدام "ألونبريج" لعلاج المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة ’إيه إل كي‘ ممن تطوّر المرض لديهم أو الذين يُبدون مقاومة للـ"كريزوتينيب". وتمّت الموافقة على هذا المؤشر بموافقة مسرّعة اعتماداً على معدّل استجابة الورم ومدة الاستجابة. وقد تكون مواصلة الموافقة على هذا المؤشر مشروطةً بتأكيد وصف المنافع السريرية في تجارب توكيدية.
وقال المؤلف المقدم الطبيب الدكتور دونج وان كيم، رئيس مركز التجارب السريرية للسرطان في مستشفى جامعة سول الوطنية في كوريا الجنوبية: "بافتراض تحسّن نصف مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة ’إيه إل كي‘ الذين تم علاجهم باستخدام ’كريزوتينيب‘ خلال عام واحد، فإنه من الأهمية بمكان أن نمتلك علاجات فعّالة جديدة يمكن أن تعالج آليات المقاومة هذه، في كثير من حالات انتشار السرطان إلى الدماغ. وتزوّد نتائج تجارب ’ألتا‘ الأطباء بمعلومات هامة عن فعالية وسلامة ’بريجاتينيب‘ في المرضى الذين تطوّر المرض لديهم مع تعاطي ’كريزوتينيب‘، وتظهر الفعالية الكبيرة لـ"بريجاتينيب" هذا الوضع، في الأجهزة العضوية وفي الدماغ على حد سواء".
وقال الطبيب الدكتور ديفيد كيرستين، من قسم الأبحاث السريرية الخاصة بالأورام لدى شركة "تاكيدا" ومؤلف المنشور: "يُعتبر نشر نتائج تجارب المرحلة الثانية من دراسة ’ألتا‘ نقطة تحول لبرنامج ’بريجاتينيب‘ السريري، ونتوجه بالشكر للمرضى وأسرهم ومقدمي الرعاية والباحثين على مشاركتهم وتفانيهم في هذه التجربة. ونتطلع إلى مشاركة بيانات إضافية عن ’ألونبريج‘ من دراساتنا فيما نواصل تطوير الدواء لتلبية الاحتياجات الطبية التي ينتظر تلبيتها المرضى الذين يعانون من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة ’إيه إل كي‘".
وتعتبر "ألتا" دراسة مستمرة مزدوجة الأذرع مفتوحة العلامة متعددة المراكز شارك فيها 222 مريضاً مصابين بحالات موضعية أو نقيلية متقدمة من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، الذين تطوّر المرض لديهم مع تعاطي "كريزوتينيب"، المعيار الحالي للرعاية للعلاجات الأولية في الحالات النقيلية. وتم اختيار المرضى بشكل عشوائي حيث يتلقّى أحدهم إمّا 90 ميليجرام من "بريجاتينيب" مرة يومياً (90 ميليجرام، للذراع "إيه")، أو 180 ميليجرام مرة يومياً مع علاج مسبق لمدة سبعة أيام بجرعة 90 ميليجرام مرة يومياً (جرعة 90 ميليجرام، للذراع "بي"). وتم تصنيف المرضى ضمن طبقات بحسب وجود النقيليات في الدماغ في الحد الأدنى وأفضل استجابة للعلاج السابق مع "كريزوتينيب". وتم تأكيد أهم مقاييس نتائج الفعالية الأولية لمعدل استجابة موضوعي حسب معايير تقييم الاستجابة في الأورام الصلبة ("ريسيست" النسخة 1.1) كما قيّمها الباحثون. وتضمنت القياسات الإضافية للنتائج الإجمالية معدل استجابة موضوعي مؤكّد بحسب تقييم لجنة مراجعة مستقلة ("آي آر سي")، ومدة الاستجابة ("دي أو آر")، ومعدل نجاة خالٍ من التطوّر ("بيه إف إس")، ومعدل استجابة موضوعي مؤكّد داخل الجمجمة، ومدة الاستجابة داخل الجمجمة ("دي أو آر")، ومعدل النجاة الكلي، والسلامة والتحمل.
وبينت التجربة، كما ورد في مجلة علم الأورام السريري مايلي:
قيّم المحققون السريريون فعالية وسلامة البيانات في 29 فبراير 2016، حيث كان آخر تاريخ للفحص للجنة المراجعة المستقلة في 16 مايو 2016
وجاءت نتائج الفعالية لصالح الذراع "بي" (بنظام الجرعات الموصى بها في معلومات الوصفة الطبية الكاملة) بشكل ملحوظ أكثر في معدل النجاة الخالي من التطوّر ومعدل استجابة موضوعي مؤكّد في الجمجمة.
ومع متوسط للمتابعة لمدة ثمانية أشهر (المجال بين 0.1 و20.2)، كان معدل الاستجابة الموضوعي المؤكّد بحسب تقييم لجنة المراجعة المستقلة 48 في المائة في الذراع "إيه" و53 في المائة في الذراع "بي".
كان متوسط فترة الاستجابة 13.8 شهراً حسب تقييم لجنة المراجعة المستقلة لكل من الذراعين. وكان متوسط فترة الاستجابة الذي قيّمه الباحثون 13.8 شهر في الذراع "إيه" و11.1 شهر في الذراع "بي".
كان معدل النجاة الخالي من التطوّر بحسب تقييم لجنة المراجعة المستقلة 9.2 شهر في الذراع "إيه" و15.6 شهر في الذراع "بيه". وكان معدل النجاة الخالي من التطوّر بحسب تقييم الباحثين 9.2 شهر و12.9 شهر في الذراع "إيه" و"بي" على التوالي.
شملت الاستجابات في الذراع "بي" استجابة جزئية مؤكدة في مريض مع طفرة نطاق "جي 1202 آر" لأنزيم مورثة "إيه إل كي" في الحد الأدنى، المترافقة مع مقاومة لجميع مثبطات أنزيم "تيروزين" المرخصة ("تي كيه آي").
في تقييم لجنة المراجعة المستقلة للمرضى المصابين بالحد الأدني من نقيليات الدماغ التي يمكن قياسها، حقق 42 في المائة من المرضى (26/11) في الذراع "إيه"، و67 في المائة (18/12) منهم في الذراع "بي" نتائج مؤكدة داخل الجمجمة.
في المرضى المصابين بأي نوع من نقيليات الدماغ بالحد الأدنى كان متوسط معدل النجاة الخالي من التطوّر في الجمجمة 15.6 شهر و12.8 شهر في الذراع "إيه" والذراع "بي" على التوالي بحسب تقييم لجنة المراجعة المستقلة.
تتضمن الآثار السلبية الأكثر شيوعاً لأي درجة من العلاجات الناشئة (الذراع "إيه" أو الذراع "بي") أعراضاً في الجهاز الهضمي (غثيان] 33 في المائة / 40 في المائة[ إسهال ]19 في المائة / 38 في المائة[)، وصداع ]28 في المائة / 27 في المائة[ وسعال ]18 في المائة / 34 في المائة[. وكانت الآثار السلبية الأكثر شيوعاً من الدرجة 3 أو أعلى للعلاجات الناشئة (باستثناء تطور الأورام)، ارتفاع ضغط الدم (6 في المائة / 6 في المائة)، وارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز في الدم (3 في المائة / 9 في المائة)، والالتهاب الرئوي (3 في المائة / 5 في المائة) وزيادة مستوى أنزيم الليباز (4 في المائة / 3 في المائة). كما وقعت مجموعة فرعية من الآثار السلبية الرئوية مع بداية مبكرة في ستة في المائة من جميع المرضى (من الدرجة 3 أو أكبر في 3 في المائة من المرضى). ولم تحدث مثل هذه الآثار ببداية مبكرة بعد زيادة الجرعة إلى 180 ميليجرام في الذراع "بي".
تدعم بيانات الفعالية والسلامة من تجارب "ألتا" إجراء تجارب مستقبلية بجرعة 180 ميليجرام مرة يومياً بنظام (جرعة سابقة).
وجرى تقديم نتائج "ألتا" أول مرة في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري ("إيه إس سي أو") عام 2016 في شيكاجو بولاية إلينوي، وجرى تحديثها في المؤتمر العالمي السابع عشر لسرطان الرئة ("دبليو سي إل سي") الخاص بالجمعية الدولية لدراسة سرطان الرئة ("آي إيه إي إل سي") في فيينا.
لمحة عن سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه"
وفقاً لجمعية السرطان الأمريكية، يُعتبر سرطان الرئة غير صغير الخلايا أكثر أشكال سرطان الرئة شيوعاً، ويشكل نحو 85 في المائة من الحالات الجديدة لسرطان الرئة التي يتم تشخصيها كل عام في الولايات المتحدة والبالغة 222,500. وتشير الدراسات الجينية إلى أن إعادة ترتيب الكروموسومات في مورثة "إيه إل كيه" تشكّل الدافع الرئيسي في مجموعة فرعية من مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا. ويمتلك اثنان إلى ثمانية في المائة تقريباً من مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا إعادة ترتيب في مورثة "إيه إل كيه".
ويعتبر النظام العصبي المركزي موقعاً معتاداً لتطوّر سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه"، حيث يعاني ما يصل إلى 70 في المائة من المرضى من النقيلات الدماغية بعد أن تمتّ معالجتهم بعقار "كريزوتينيب".
لمحة عن "ألونبريج" ("بريجاتينيب")
يُعد "ألونبريج" علاجاً موجهاً للسرطان، اكتشفته شركة "أرياد" للصناعات الدوائية التي استحوذت عليها "تاكيدا" في فبراير 2017. وتلقى "ألونبريج" مؤخراً موافقة مسرّعة من إدارة الغذاء والدواء لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه"، والذين تقدموا عند علاجهم بـ"كريزوتينيب"، أو الذين تُبدي أورامهم مقاومة للـ"كريزوتينيب". وتمت الموافقة على هذا المؤشر في خانة الموافقة المسرّعة على أساس معدل استجابة الورم ومدة الاستجابة. وقد يتوقف استمرار الموافقة على هذا المؤشر على التحقّق من المزايا السريرية ووصفها في تجربة توكيدية.
وسبق أن منحت إدارة الغذاء والدواء "ألونبريج" صفة العلاج الثوري لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه"، والذين تبدي أورامهم مقاومة للـ"كريزوتينيب". كما منحته إدارة الغذاء والدواء صفة العلاج اليتيم لعلاج سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه"، وسرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "روس1" ومستقبل عامل النمو البشروي. وتم تقديم طلب لترخيص تسويق "ألونبريج" إلى وكالة الأدوية الأوروبية في فبراير 2017.
أما نظام جرعات "ألونبريج" الموصى بها في الولايات المتحدة فهو التالي:
• 90 ميليجرام فموياً مرة واحدة يومياً خلال الأيام الـ7 الأولى.
• إذا سُمح بجرعة 90 ميليجرام خلال الأيام الـ7 الأولى، يمكن زيادة الجرعة إلى 180 ميليجرام عن طريق الفم مرة واحدة يومياً.
ويعزز برنامج "ألتا" للتطوير السريري التزام "تاكيدا" المستمر بتطوير علاجات مبتكرة لمرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه" حول العالم ولأخصائيي الرعاية الصحية القائمين على علاجهم. وإضافةً إلى المرحلة 2/1 والمرحلة 2 من تجارب "ألتا" القائمة، تجري كذلك دراسة "بريجاتينيب" في المرحلة الثالثة من تجارب "ألتا 1إل" لتقييم مدى فعاليته وسلامته مقارنة مع "كريزوتينيب" لدى المرضى المصابين بحالات موضعية أو نقيلية متقدمة من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كيه" ممن لم يتلقوا علاجاً مسبقاً باستخدام مثبطات "إيه إل كيه".
للمزيد من المعلومات عن "ألونبريج"، يرجى زيارة www.ALUNBRIG.com، أو الاتصال بـ"إيه 1 بوينت" على: 1-844-A1POINT (6468-217-844-1).
لمزيد من المعلومات عن التجارب السريرية الخاصة بـ"بريجاتينيب"، يرجى زيارة www.clinicaltrials.gov.
معلومات مهمة للسلامة
التحذيرات والاحتياطات
مرض الرئة الخلالي "آي إل دي"/الالتهاب الرئوي: وقعت تفاعلات ضائرة رئوية شديدة وخطرة على الحياة ومميتة تتوافق مع مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي عند استخدام "ألونبريج". وفي تجارب "ألتا"، وقعت الإصابة بمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي لدى 3.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام (90 ميليجرام لمرة واحدة يومياً) ولدى 9.1 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 - 180 ميليجرام (180 ميليجرام مرة واحدة يومياً عقب فترة أولية لمدة سبعة أيام بجرعة 90 ميليجرام مرة واحدة يومياً). وحدثت تفاعلات ضائرة متوافقة مع إمكانية الإصابة بمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي بشكل مبكر (خلال 9 أيام من بدء العلاج بـ"ألونبريج"، كان متوسط ظهور الأعراض يومين) لدى 6.4 في المائة من المرضى، حيث حدثت تفاعلات ضائرة تراوحت بين الدرجة الثالثة والرابعة لدى 2.7 في المائة. يتوجب مراقبة الأعراض التنفسية الجديدة أو المتفاقمة (مثل ضيق التنفس والسعال وغيرها)، خاصة خلال الأسبوع الأول من بدء العلاج باستخدام "ألونبريج". وينبغي إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" لدى أي مريض يعاني من أعراض تنفسية جديدة أو متفاقمة، وإجراء تقييم لمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي أو مسببات أخرى للأعراض التنفسية (مثل الانسداد الرئوي، أو تطور الورم، أو الالتهابات الرئوية المعدية). أما بالنسبة إلى الدرجة الأولى أو الثانية من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي، يجب إما مواصلة العلاج مع تخفيف جرعة "ألونبريج" بعد التعافي للحد الأدنى أو إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي. ويجب إيقاف نهائياً العلاج بـ"ألونبريج" للدرجة الثالثة أو الرابعة من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي أو معاودة الإصابة بالدرجة الأولى أو الثانية من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي.
ارتفاع ضغط الدم: في تجارب "ألتا"، تمّ تسجيل حدوث ارتفاع في ضغط الدم لدى 11 في المائة من المرضى الذين تلقوا "ألونبريج" في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 21 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 - 180 ميليجرام. وتعرّض 5.9 في المائة من مجمل المرضى للدرجة الثالثة لارتفاع ضغط الدم. يجب التحكم بضغط الدم قبل العلاج باستخدام "ألونبريج". كما ينبغي مراقبة ضغط الدم بعد أسبوعين وبشكل شهري على الأقل بعد ذلك أثناء العلاج بـ"ألونبريج". يجب إيقاف "ألونبريج" للدرجة الثالثة من ارتفاع ضغط الدم على الرغم من العلاجات المثلى الخافضة لضغط الدم. يمكن مواصلة العلاج بـ"ألونبريج" بجرعة مخففة عند انخفاض أو تحسّن الحدة إلى الدرجة الأولى. ويجب النظر في إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي عند ارتفاع ضغط الدم للدرجة الرابعة أو تكرر ارتفاع ضغط الدم من الدرجة الثالثة. يجب توخي الحذر عند وصف "ألونبريج" مع العوامل الخافضة لضغط الدم التي تسبب بطء القلب.
بطء القلب: يمكن حدوث بطء في القلب عند العلاج باستخدام "ألونبريج". وفي تجارب "ألتا"، لوحظ حدوث نبضات قلب بمعدل أقل من 50 نبضة في الدقيقة لدى 5.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 7.6 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث بطء للقلب من الدرجة الثانية لدى مريض واحد (0.9 في المائة) في مجموعة جرعة 90 ميليجرام. يجب مراقبة معدل نبض القلب وضغط الدم خلال العلاج باستخدام "ألونبريج". يجب مراقبة المرضى بشكل متكرر إذا ترافق العلاج مع استخدام أدوية أخرى، لا يمكن تجنبها، تعرف بتسببها ببطء القلب. عند حدوث بطء عرضي للقلب، يجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" ومراجعة الأدوية المصاحبة خاصة تلك المعروفة بتسببها ببطء القلب. إذا تم تحديد وإيقاف الدواء المصاحب الذي يُعرف بتسببه ببطء القلب أو تمّ تعديل الجرعة، يجب مواصلة العلاج باستخدام "ألونبريج" بنفس الجرعة عقب انخفاض أعراض بطء القلب، أما عند حصول خلاف ذلك، يجدر خفض جرعة "ألونبريج" عقب انخفاض أعراض بطء القلب. ويجب إيقاف "ألونبريج" عند حدوث بطء في القلب يشكل تهديداً على الحياة في حال لم يتم تحديد أي دواء مصاحب يسبب ذلك.
الاضطرابات البصرية: وفي تجارب "ألتا"، سُجّل حدوث تفاعلات ضائرة تؤدي إلى اضطرابات بصرية، تتضمن عدم وضوح الرؤية والشفع وانخفاض حدّة البصر، لدى 7.3 في المائة من المرضى الذين تمّ علاجهم باستخدام "ألونبريج" في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 10 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث وذمة في البقعة الصفراء وإعتام لعدسة العين من الدرجة الثالثة لدى مريض واحد لكل من الحالتين في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. يجب نصح المرضى بالإفصاح عن أي عرض في الرؤية، وينبغي إيقاف "ألونبريج" وإجراء تقييم لعيون للمرضى الذين يظهرون أعراضاً جديدة أو متفاقمة بحدّة من الدرجة الثانية أو أكثر. وعقب التعافي من الاضطرابات البصرية من الدرجتين الثانية أو الثالثة وانخفاضها إلى الدرجة الأولى أو للحد الأدنى، يجب مواصلة العلاج باستخدام "ألونبريج" بجرعة مخففة. ويجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي لدى حدوث اضطرابات بصرية من الدرجة الرابعة.
ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز ("سي بيه كيه"): في تجارب "ألتا"، حدث ارتفاع في مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز لدى 27 في المائة من المرضى الذين يتم علاجهم باستخدام "ألونبريج" في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 48 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وكانت نسبة حدوث ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز من الدرجة الثالثة أو الرابعة 2.8 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و12 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وتمّ تخفيض الجرعة بسبب ارتفاع أنزيم كرياتين فوسفوكيناز لدى 1.8 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و4.5 في المائة من مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. يجب نصح المرضى بالإفصاح عن أي آلام غير مبررة في العضلات أو وهن أو ضعف. ويجب مراقبة مستويات أنزيم كرياتين فوسفوكيناز أثناء المعالجة باستخدام "ألونبريج". وينبغي إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" عند ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز للدرجة الثالثة أو الرابعة. وعند التعافي أو الانخفاض إلى الدرجة الأولى أو إلى الحدّ الأدنى، يجب مواصلة العلاج بـ"ألونبريج" بنفس الجرعة أو بجرعة مخفّفة.
ارتفاع مستوى أنزيمات البنكرياس: في تجربة "ألتا"، سُجّل ارتفاع مستوى أنزيم الأميلاز لدى 27 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و39 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. كما ارتفع مستوى أنزيم الليباز لدى 21 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و45 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث ارتفاع لمستوى الأميلاز من الدرجتين الثالثة أو الرابعة لدى 3.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و2.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. هذا وحدث ارتفاع لمستوى الليباز من الدرجتين الثالثة أو الرابعة لدى 4.6 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و5.5 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. ويُنصح بمراقبة مستويات أنزيمي الليباز والأميلاز أثناء العلاج بـ"ألونبريج" وإيقاف العلاج عند ارتفاع مستوى أنزيمات البنكرياس من الدرجتين الثالثة أو الرابعة. وعند التعافي أو الانخفاض إلى الدرجة الأولى أو إلى الحد الأدنى، يمكن استئناف تناول "ألونبريج" بنفس الجرعة أو بجرعة مخففة.
فرط سكر الدم: في تجربة "ألتا"، شهد 43 في المائة من المرضى الخاضعين لعلاج "ألونبريج" ارتفاعاً جديداً أو متفاقماً في سكر الدم. وعانى 3.7 في المائة من المرضى من فرط سكر الدم من الدرجة الثالثة، وفق التقييم المخبري لمستويات الجلوكوز في الدم قبل الإفطار. وتطلّب مريضان، من أصل 20 مريضاً (10 في المائة) ممن يعانون من مرض السكري أو عدم تحمل الجلوكوز عند الحد الأدنى، علاجهم بالـ"أنسولين" أثناء العلاج بـ"ألونبريج". يجب تقييم مستوى الجلوكوز قبل الإفطار قبل العلاج بـ"ألونبريج" والمراقبة بشكل دوري بعد ذلك، ويُرجى إعطاء أو تعديل تناول الأدوية المخفضة لفرط سكر الدم حسب الحاجة. وعند استحالة التحكّم المناسب في نسبة سكر الدم مع الإدارة الطبية المثلى، ينبغي إيقاف "ألونبريج" حتى التمكّن من التحكم في نسبة سكر الدم والنظر في تقليل جرعة "ألونبريج" أو إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" نهائياً.
التسمم الجنيني: استناداً إلى طريقة عمله ونتائجه على الحيوانات، يمكن أن يتسبب "ألونبريج" بضرر للجنين عند إعطائه لنساء حوامل. لا توجد بيانات سريرية حول استخدام "ألونبريج" لدى النساء الحوامل. وينبغي تنبيههنّ إلى المخاطر المحتملة على الجنين. وتُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة غير الهرمونية أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 4 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية. كما يُنصح الرجال ذوي الشريكات القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 3 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية.
التفاعلات الضائرة
حدثت تفاعلات ضائرة خطيرة لدى 38 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ونسبة 40 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وكانت التفاعلات الضائرة الخطيرة الأكثر شيوعاً هي الالتهاب الرئوي (5.5 في المائة من مجمل المرضى، و3.7 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام، و7.3 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام) والمرض الرئوي الخلالي/الالتهاب الرئوي (4.6 في المائة من مجمل المرضى، و1.8 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام، و7.3 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام). وحصلت تفاعلات ضائرة مميتة لدى 3.7 في المائة من المرضى وشملت الالتهاب الرئوي (مريضيَن)، والموت المفاجئ، وضيق النفس، وفشل الجهاز التنفسي، والانسداد الرئوي، والتهاب السحايا الجرثومي والانتان البولي (مريض واحد لكل حالة).
وكانت التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً (25 في المائة أو أكثر) لدى مجموعة جرعة 90 ميليجرام: الغثيان (33 في المائة)، والإرهاق (29 في المائة)، والصداع (28 في المائة)، وضيق النفس (27 في المائة) وفي مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام كانت الغثيان (40 في المائة)، والإسهال (38 في المائة) والتعب (36 في المائة)، والسعال (34 في المائة) والصداع (27 في المائة).
التفاعلات الدوائية
مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن لـ"ألونبريج" مع مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوية. يُنصح بعدم تناول فاكهة أو عصير الجريب فروت إذ قد تزيد أيضاً من تركيز "بريجاتينيب" في مصل الدّم. وإذا لم يكن هنالك مفرّ من الاستخدام المتزامن لمثبط سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوي، يجدر تخفيض جرعة "ألونبريج".
محفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": ينبغي تفادي الوصف المتزامن لـ"ألونبريج" مع المحفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوية.
ركائز سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": يمكن أن يؤدي العلاج المتزامن بـ"ألونبريج" مع ركائز سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه"، بما في ذلك وسائل منع الحمل الهرمونية، إلى انخفاض تركيزات وفقدان فعالية ركائز "سي واي بي 3 إيه".
الاستخدام لدى فئات معينة
الحمل: يمكن أن يسبب "ألونبريج" ضرراً للجنين. تُنصح النساء القادرات على الإنجاب حول المخاطر المحتملة على الجنين.
الرضاعة: تُنصح المرأة المرضعة بإيقاف الرضاعة خلال الخضوع لعلاج بـ"ألونبريج" وأسبوعاً واحداً بعد الجرعة النهائية.
النساء والرجال القادرون على الإنجاب:
وسائل منع الحمل: تُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع حمل غير هرمونية فعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 4 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية. يُنصح الرجال ذوي الشريكات القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 3 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية.
العقم: قد يسبب "ألونبريج" انخفاض الخصوبة لدى الرجال.
علاج الأطفال: لم تُحدّد سلامة وفعالية استخدام "ألونبريج" لدى المرضى الأطفال.
علاج المسنين: لم تشمل الدراسات السريرية لـ"ألونبريج" أعداداً كافية من المرضى الذين تبلغ أعمارهم 65 عاماً أو اكثر لتحديد إمكانية تجاوبهم بشكل مختلف عن المرضى الأصغر سناً. وتراوحت أعمار 19.4 في المائة من أصل 222 مريضًا في تجربة "ألتا" بين 65 و74 عاماً في حين كان 4.1 في المائة من المرضى يبلغون 75 عاماً أو من العمر أكثر. ولم تُلاحظ بين المرضى الذين فاقت أعمارهم 65 عاماً والمرضى الأصغر سناً أي اختلافات مجدية سريرياً من حيث السلامة أو الفعالية.
قصور الكبد والقصور الكلوي: لا يُنصح بتعديل الجرعة للمرضى الذين يعانون من قصور كبد خفيف أو معتدل أو قصور كلوي خفيف أو معتدل. لم تُدرس سلامة "ألونبريج" لدى المرضى الذين يعانون من قصور كبد متوسط أو حاد، أو قصور كلوي حاد.
الرجاء الاطلاع على معلومات الوصف الكاملة حول "ألونبريج" عبر الموقع الإلكتروني التالي: www.ALUNBRIG.com
لمحة عن شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية
تعتبر شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة شركة صيدلانية عالميّة قائمة على البحث والتطوير، وهي تلتزم بتأمين صحة أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً للمرضى من خلال تحويل العلوم إلى أدوية تغيّر الحياة. وتركّز "تاكيدا" جهودها في إطارَي البحث والتطوير على المجالات العلاجية لطب الأورام، وأمراض الجهاز الهضمي والجهاز العصبي المركزي إضافة إلى اللقاحات. وتقوم "تاكيدا" بالبحث والتطوير على الصعيد الداخلي ومع شركاء لكي تبقى في طليعة الابتكار. وتقوم المنتجات الجديدة المبتكرة لا سيما في مجال طب الأورام وأمراض الجهاز الهضمي إضافة إلى حضور الشركة في الأسواق الناشئة، بتعزيز نمو "تاكيدا". ويلتزم أكثر من 30 ألف موظفاً لدى "تاكيدا" بتحسين جودة حياة المرضى ويعملون مع شركائنا في مجال الرعاية الصحية في أكثر من 70 دولة. للمزيد من المعلومات عن "تاكيدا"، الرجاء زيارة الرابط الإلكتروني التالي: http://www.takeda.com/news.
تجدون المزيد من المعلومات حول "تاكيدا" على موقع الشركة الإلكتروني، www.takeda.com، والمزيد من المعلومات حول "تاكيدا أونكولوجي"، العلامة التجارية لوحدة الأعمال العالمية للأورام من شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة على موقعها الإلكتروني التالي: www.takedaoncology.com.
بإمكانكم الاطلاع على النسخة الأصلية على موقع businesswire.com عبر الرابط الإلكتروني التالي:
http://www.businesswire.com/news/home/20170508005201/en/
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة
لاستفسارات وسائل الإعلام اليابانية
تسويوشي تادا
هاتف: 2417-3278-3 (0) 81+
البريد الإلكتروني: tsuyoshi.tada@takeda.com
أو
لاستفسارات وسائل الإعلام خارج اليابان
آيمي آتوود
هاتف: 2147-444-617-1+
البريد الإلكتروني: amy.atwood@takeda.com
أو
ليزا هيبس
هاتف: 2315-621-617-1+
البريد الإلكتروني: Liza.heapes@ariad.com
الرابط الثابت : http://me-newswire.net/ar/news/3848/ar
No comments:
Post a Comment