يقدّم التقرير الأول من نوعه شرحاً دقيقاً عن التأثير التحويلي للجوال على الأفراد، والمجتمعات، والاقتصادات
نيويورك - يوم الثُّلَاثاء 20 سبتمبر 2016 [ME NewsWire]
(بزنيس واير) – كشفت رابطة "جي إس إم إيه" خلال منتدى الأمم المتحدة للقطاع الخاصّ عن "تقرير تأثير قطاع الجوال لعام 2016: أهداف التنمية المستدامة"، وهي دراسة ثوريّة تؤفّر تقييماً حاليّاً عن تأثير قطاع الجوال في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتستعرض الإجراءات المستقبليّة التس ستساهم بزيادو هذا التأثير وتعزيزه. وأعلنت رابطة "جي إس إم إيه" أيضاً عن عدد من الالتزامات في القطاع، بما في ذلك إجراءاتها لزيادة التركيز على المساعدة الإنسانيّة والشراكة مع الأمم المتحدة لتحفيز الالتزام المستمرّ حول أهداف التنمية المستدامة في قطاع الجوال والقطاعات المحاذية.
وقال ماتس جرانرايد، مدير عام رابطة "جي إس إم إيه"، في هذا السياق: "يقدّم هذا التقرير الأوّل من نوعه شرحاً دقيقاً عن التأثير التحويلي لقطاع الجوال على الأشخاص، والمجتمعات، والاقتصادات، في الأسواق المتطوّرة والناشئة في كافة أنحاء العالم. والأهمّ من ذلك، يقوم التقرير بوضع معيار يمكننا من خلاله تقييم التقدّم في قطاعنا للمساهمة بأهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030، ويشكّل برنامج عمل للقطاعات الأخرى في التزامها بتحقيق الأهداف".
تمّ تصميم التقرير، الذي طوّرتهُ شركة "ديلويت" لصالح رابطة "جي إس إم إيه"، لتسهيل إصدار التقارير حول التقدّم من خلال خلق نظام اعتيادي قابل للقياس يربط نشاطات القطاع بتأثيرها على أهداف التنمية المستدامة وسيشكّل مصدر معلومات لقرارات القطاع حول الاستراتيجيّة والتخطيط والاستثمار. وسيسمح التقرير لقطاع الجوال بالتفاعل بشكلٍ أكثر فعاليّة مع الشركاء انطلاقاً من تأثير القطاع على أهداف التنمية المستدامة، كما يشكّل إطار عمل يُمكن مشاركته مع الآخرين في منظومة الاتصالات الجوالة ومع قطاعات أخرى. يشكّل "تقرير تأثير قطاع الجوال" قاعدة لقياس تقدّم القطاع مقابل أهداف التنمية المستدامة؛ وسيتمّ نشر التحديثات على أساس سنوي.
تأثير قطاع الجوال على أهداف التنمية المستدامة
وجد التقرير أنّ قطاع الجوال يؤثّر على الأهداف السبعة عشرة بدرجات مختلفة، مع بروز التأثيرات الأكثر حدّة على هدف التنمية المستدامة رقم 9 (الصناعة، والابتكار، والبنية التحتيّة)، ورقم 1 (لا للفقر)، ورقم 4 (التعليم النوعي)، ورقم 13 (التأثير المناخي). وبفضل توفير الاتصال لحوالي 4,8 مليار شخص على الصعيد العالمي، فإنّ مشغلي الجوال واللاعبين ضمن المنظومة يقدّمون بشكلٍ مسبق تشكيلة واسعة من البرامج والمبادرات التي تساهم بتحقيق أهداف التنمية المستدامة على الشكل التالي:
الهدف الأول (1) من أهداف التنمية المستدامة (لا للفقر)– يحصل اليوم أكثر من 400 مليون شخص على خدمات ماليّة عبر الهاتف، وذلك مع توفر خدمات دفع الأموال عبر الجوال في أكثر من 90 دولة. ويلتزم قطاع الجوال بالاستمرار في تطوير منتجات جديدة في مجال دفع الأموال عبر الجوال مثل التحويلات العالميّة للمستهلكين الناشئين حول العالم الذين يحتاجونها.
الهدف الخامس (5) من أهداف التنمية المستدامة (المساواة بين الجنسَين)– يركّز قطاع الجوال على زيادة وصول المرأة إلى خدمات الجوال واستخدامها في البلدان ذات الدخل المحدود والمتوسّط في كافة أنحاء العالم. ومنذ إطلاق مبادرة الالتزام للمرأة المتصلة في شهر فبراير، انضمّ 18 مشغّلاً يمثّلون ما يزيد عن 90 مليون عميل إلى المبادرة لإغلاق الفجوة بين الجنسَين في مجال إنترنت الجوال وخدمات دفع الأموال عبر الجوال.
الهدف الثامن (8) من أهداف التنمية المستدامة(العمل اللائق والنمو الاقتصادي)–يشكّل قطاع الجوال مساهماً كبيراً في الاقتصاد العالمي. وقد أضافت المنظومة الاتصالات الجوالة نحو 3,1 تريليون دولار أمريكي من القيمة الاقتصاديّة على الاقتصاد العالمي في عام 2015، ما يساوي 4,2 في المائة من الناتج المحلّي الإجمالي؛ ومن المتوقّع أن يرتفع هذا العدد إلى 3,7 تريليون دولار أمريكي بحلول عام 2020. وساهم القطاع أيضاً بدعم 32 مليون وظيفة في عام 2015 بشكلٍ مباشر وغير مباشر، كما ساهم بمبلغ 430 مليار دولار أمريكي إلى الصناديق العامّة على شكل أنواع مختلفة من الضرائب.
الهدف الحادي عشر (11) من أهداف التنمية المستدامة(المدن والمجتمعات المستدامة): يلتزم قطاع الجوال بالاستفادة من التكنولوجيا والخبرة للحرص على أن إمكانيّة التواصل متوفرة خلال الكوارث والأزمات الإنسانيّة. وأصبح ميثاق التواصل الإنساني من رابطة "جي إس إم إيه"، هو الذي يدعمه مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، يضمّ في الوقت الحالي 103 مشغّلاً لشبكات الجوال في 76 دولة تلتزم بضمان مرونة الشبكة وبدعم المشتركين خلال أوقات الأزمات.
تسريع التقدّم وصولاً إلى عام 2030
حدّدت الدراسة ثلاثة طرق أساسيّة يحتاجها قطاع الجوال لتسريع التقدّم بالإضافة إلى أهداف التنمية المستدامة: توسيع البصمة العالميّة لشبكة الجوال وربط المشتركين بخدمات الصوت والبيانات؛ وتحسين جودة الاتصال وسهولة الولوج والخدمات الابتكاريّة التي يحفزها الجوال من أجل تلبية حاجات التنمية المستدامة؛ والمساهمة بسياسة التنمية المستدامة بالاشتراك مع الحكومات والوكالات.
وبالإضافة إلى ذلك، أعلنت اليوم رابطة "جي إس إم إيه" عن عدد من الالتزامات التي ستقرّب قطاع الجوال أكثر من الأمم المتحدة، والحكومات، ومنظمات التطوير، وقطاعات صناعيّة أخرى، من أجل مواجهة جدول الأعمال الشغوف الذي تفرضه أهداف التنمية المستدامة. وتتألف هذه الالتزامات من:
التعاون مع المستشار الخاصّ للأمين العام للأمم المتحدة من أجل وضع خريطة طريق للتفاعل المستمرّ مع أهداف التنمية المستدامة، وتحديد المجالات الأكثر دقّة لإجراءات قطاع الجوال؛
الارتقاء بتركيز قطاع الجوال على المساعدة الإنسانيّة – وهو مجال يتطلّب تدخلاً فوريّاً – مع التركيز على توسيع اعتماد ميثاق التواصل الإنساني من رابطة "جي إس إم إيه"؛
اعتماد برنامج بالتعاون مع الميثاق العالمي للأمم المتحدة لتأييد مبادئ الاستدامة ودعم مشغلي الجوال في تحسين إصدار التقارير حول الاستدامة المرتبطة بأهداف التنمية المستدامة؛ و
الاستفادة من امتداد قطاع الجوال وحشد القوى لتشجيع الالتزام الإضافي بأهداف التنمية المستدامة من قبل مشغّلي الجوال، وقطاعات صناعيّة أخرى، ومواطنين فرديّين.
وأضاف جرانرايد قائلاً: "إنّنا كقطاع نركّز على خلق التواصل بين الجميع وبين كلّ شيء من أجل الحصول على مستقبل أفضل. في فبراير، كان قطاع الجوال أوّل كيان يتّحد لدعم أهداف التنمية المستدامة من الأمم المتحدة، ويردّد هذا التقرير التزامنا بالحرص على أن يساهم الاتّصال بلعب دور أساسيّ في المساعدة على تحقيق الأهداف السبعة عشرة بحلول عام 2030".
يتوفّر "تقرير تأثير قطاع الجوال لعام 2016: أهداف التنمية المستدامة" عبر الرابط الإلكتروني التالي: http://www.gsma.com/2016SDGImpactReport.
لمحة عن رابطة "جي إس إم إيه"
تمثل رابطة "جي إس إم إيه" مصالح الشركات المشغّلة للاتصالات الجوالة في جميع أنحاء العالم. ويقوم الاتحاد بجمع ما يقارب 800 من شركات الاتصالات الجوالة في العالم مع نحو 300 شركة في منظومة الاتصالات الجوالة الأوسع والتي تشمل الشركات المصنعة للهواتف والأجهزة الجوالة وشركات البرمجيات ومزودي المعدات وشركات الإنترنت، بالإضافة إلى المنظمات التي تعمل في قطاعات صناعية ذات صلة. ويشرف الاتحاد العالمي للاتصالات الجوالة أيضاً على تنظيم فعاليات رائدة في القطاع مثل "المؤتمر العالمي للجوال" و"المؤتمر العالمي للجوال شنجهاي" وسلسلة مؤتمرات "موبايل 360".
للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لرابطة "جي إس إم إيه": www.gsma.com، كما يمكن متابعة رابطة "جي إس إم إيه" على "تويتر" عبر: GSMA@.
إنّ نصّ اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أمّا الترجمة فقد قدِمتْ للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنصّ اللغة الأصلية الذي يمثّل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
اتّصالات الإعلام:
لصالح رابطة "جي إس إم إيه"
تشارلي ميريديث-هاردي
+44 7917 298428 :هاتف
البريد الإلكتروني: CMeredith-Hardy@webershandwick.com
أو
المكتب الصحفي لرابطة "جي إس إم إيه"
البريد الإلكتروني: pressoffice@gsma.com
Permalink: http://me-newswire.net/ar/news/18682/ar
نيويورك - يوم الثُّلَاثاء 20 سبتمبر 2016 [ME NewsWire]
(بزنيس واير) – كشفت رابطة "جي إس إم إيه" خلال منتدى الأمم المتحدة للقطاع الخاصّ عن "تقرير تأثير قطاع الجوال لعام 2016: أهداف التنمية المستدامة"، وهي دراسة ثوريّة تؤفّر تقييماً حاليّاً عن تأثير قطاع الجوال في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتستعرض الإجراءات المستقبليّة التس ستساهم بزيادو هذا التأثير وتعزيزه. وأعلنت رابطة "جي إس إم إيه" أيضاً عن عدد من الالتزامات في القطاع، بما في ذلك إجراءاتها لزيادة التركيز على المساعدة الإنسانيّة والشراكة مع الأمم المتحدة لتحفيز الالتزام المستمرّ حول أهداف التنمية المستدامة في قطاع الجوال والقطاعات المحاذية.
وقال ماتس جرانرايد، مدير عام رابطة "جي إس إم إيه"، في هذا السياق: "يقدّم هذا التقرير الأوّل من نوعه شرحاً دقيقاً عن التأثير التحويلي لقطاع الجوال على الأشخاص، والمجتمعات، والاقتصادات، في الأسواق المتطوّرة والناشئة في كافة أنحاء العالم. والأهمّ من ذلك، يقوم التقرير بوضع معيار يمكننا من خلاله تقييم التقدّم في قطاعنا للمساهمة بأهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030، ويشكّل برنامج عمل للقطاعات الأخرى في التزامها بتحقيق الأهداف".
تمّ تصميم التقرير، الذي طوّرتهُ شركة "ديلويت" لصالح رابطة "جي إس إم إيه"، لتسهيل إصدار التقارير حول التقدّم من خلال خلق نظام اعتيادي قابل للقياس يربط نشاطات القطاع بتأثيرها على أهداف التنمية المستدامة وسيشكّل مصدر معلومات لقرارات القطاع حول الاستراتيجيّة والتخطيط والاستثمار. وسيسمح التقرير لقطاع الجوال بالتفاعل بشكلٍ أكثر فعاليّة مع الشركاء انطلاقاً من تأثير القطاع على أهداف التنمية المستدامة، كما يشكّل إطار عمل يُمكن مشاركته مع الآخرين في منظومة الاتصالات الجوالة ومع قطاعات أخرى. يشكّل "تقرير تأثير قطاع الجوال" قاعدة لقياس تقدّم القطاع مقابل أهداف التنمية المستدامة؛ وسيتمّ نشر التحديثات على أساس سنوي.
تأثير قطاع الجوال على أهداف التنمية المستدامة
وجد التقرير أنّ قطاع الجوال يؤثّر على الأهداف السبعة عشرة بدرجات مختلفة، مع بروز التأثيرات الأكثر حدّة على هدف التنمية المستدامة رقم 9 (الصناعة، والابتكار، والبنية التحتيّة)، ورقم 1 (لا للفقر)، ورقم 4 (التعليم النوعي)، ورقم 13 (التأثير المناخي). وبفضل توفير الاتصال لحوالي 4,8 مليار شخص على الصعيد العالمي، فإنّ مشغلي الجوال واللاعبين ضمن المنظومة يقدّمون بشكلٍ مسبق تشكيلة واسعة من البرامج والمبادرات التي تساهم بتحقيق أهداف التنمية المستدامة على الشكل التالي:
الهدف الأول (1) من أهداف التنمية المستدامة (لا للفقر)– يحصل اليوم أكثر من 400 مليون شخص على خدمات ماليّة عبر الهاتف، وذلك مع توفر خدمات دفع الأموال عبر الجوال في أكثر من 90 دولة. ويلتزم قطاع الجوال بالاستمرار في تطوير منتجات جديدة في مجال دفع الأموال عبر الجوال مثل التحويلات العالميّة للمستهلكين الناشئين حول العالم الذين يحتاجونها.
الهدف الخامس (5) من أهداف التنمية المستدامة (المساواة بين الجنسَين)– يركّز قطاع الجوال على زيادة وصول المرأة إلى خدمات الجوال واستخدامها في البلدان ذات الدخل المحدود والمتوسّط في كافة أنحاء العالم. ومنذ إطلاق مبادرة الالتزام للمرأة المتصلة في شهر فبراير، انضمّ 18 مشغّلاً يمثّلون ما يزيد عن 90 مليون عميل إلى المبادرة لإغلاق الفجوة بين الجنسَين في مجال إنترنت الجوال وخدمات دفع الأموال عبر الجوال.
الهدف الثامن (8) من أهداف التنمية المستدامة(العمل اللائق والنمو الاقتصادي)–يشكّل قطاع الجوال مساهماً كبيراً في الاقتصاد العالمي. وقد أضافت المنظومة الاتصالات الجوالة نحو 3,1 تريليون دولار أمريكي من القيمة الاقتصاديّة على الاقتصاد العالمي في عام 2015، ما يساوي 4,2 في المائة من الناتج المحلّي الإجمالي؛ ومن المتوقّع أن يرتفع هذا العدد إلى 3,7 تريليون دولار أمريكي بحلول عام 2020. وساهم القطاع أيضاً بدعم 32 مليون وظيفة في عام 2015 بشكلٍ مباشر وغير مباشر، كما ساهم بمبلغ 430 مليار دولار أمريكي إلى الصناديق العامّة على شكل أنواع مختلفة من الضرائب.
الهدف الحادي عشر (11) من أهداف التنمية المستدامة(المدن والمجتمعات المستدامة): يلتزم قطاع الجوال بالاستفادة من التكنولوجيا والخبرة للحرص على أن إمكانيّة التواصل متوفرة خلال الكوارث والأزمات الإنسانيّة. وأصبح ميثاق التواصل الإنساني من رابطة "جي إس إم إيه"، هو الذي يدعمه مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، يضمّ في الوقت الحالي 103 مشغّلاً لشبكات الجوال في 76 دولة تلتزم بضمان مرونة الشبكة وبدعم المشتركين خلال أوقات الأزمات.
تسريع التقدّم وصولاً إلى عام 2030
حدّدت الدراسة ثلاثة طرق أساسيّة يحتاجها قطاع الجوال لتسريع التقدّم بالإضافة إلى أهداف التنمية المستدامة: توسيع البصمة العالميّة لشبكة الجوال وربط المشتركين بخدمات الصوت والبيانات؛ وتحسين جودة الاتصال وسهولة الولوج والخدمات الابتكاريّة التي يحفزها الجوال من أجل تلبية حاجات التنمية المستدامة؛ والمساهمة بسياسة التنمية المستدامة بالاشتراك مع الحكومات والوكالات.
وبالإضافة إلى ذلك، أعلنت اليوم رابطة "جي إس إم إيه" عن عدد من الالتزامات التي ستقرّب قطاع الجوال أكثر من الأمم المتحدة، والحكومات، ومنظمات التطوير، وقطاعات صناعيّة أخرى، من أجل مواجهة جدول الأعمال الشغوف الذي تفرضه أهداف التنمية المستدامة. وتتألف هذه الالتزامات من:
التعاون مع المستشار الخاصّ للأمين العام للأمم المتحدة من أجل وضع خريطة طريق للتفاعل المستمرّ مع أهداف التنمية المستدامة، وتحديد المجالات الأكثر دقّة لإجراءات قطاع الجوال؛
الارتقاء بتركيز قطاع الجوال على المساعدة الإنسانيّة – وهو مجال يتطلّب تدخلاً فوريّاً – مع التركيز على توسيع اعتماد ميثاق التواصل الإنساني من رابطة "جي إس إم إيه"؛
اعتماد برنامج بالتعاون مع الميثاق العالمي للأمم المتحدة لتأييد مبادئ الاستدامة ودعم مشغلي الجوال في تحسين إصدار التقارير حول الاستدامة المرتبطة بأهداف التنمية المستدامة؛ و
الاستفادة من امتداد قطاع الجوال وحشد القوى لتشجيع الالتزام الإضافي بأهداف التنمية المستدامة من قبل مشغّلي الجوال، وقطاعات صناعيّة أخرى، ومواطنين فرديّين.
وأضاف جرانرايد قائلاً: "إنّنا كقطاع نركّز على خلق التواصل بين الجميع وبين كلّ شيء من أجل الحصول على مستقبل أفضل. في فبراير، كان قطاع الجوال أوّل كيان يتّحد لدعم أهداف التنمية المستدامة من الأمم المتحدة، ويردّد هذا التقرير التزامنا بالحرص على أن يساهم الاتّصال بلعب دور أساسيّ في المساعدة على تحقيق الأهداف السبعة عشرة بحلول عام 2030".
يتوفّر "تقرير تأثير قطاع الجوال لعام 2016: أهداف التنمية المستدامة" عبر الرابط الإلكتروني التالي: http://www.gsma.com/2016SDGImpactReport.
لمحة عن رابطة "جي إس إم إيه"
تمثل رابطة "جي إس إم إيه" مصالح الشركات المشغّلة للاتصالات الجوالة في جميع أنحاء العالم. ويقوم الاتحاد بجمع ما يقارب 800 من شركات الاتصالات الجوالة في العالم مع نحو 300 شركة في منظومة الاتصالات الجوالة الأوسع والتي تشمل الشركات المصنعة للهواتف والأجهزة الجوالة وشركات البرمجيات ومزودي المعدات وشركات الإنترنت، بالإضافة إلى المنظمات التي تعمل في قطاعات صناعية ذات صلة. ويشرف الاتحاد العالمي للاتصالات الجوالة أيضاً على تنظيم فعاليات رائدة في القطاع مثل "المؤتمر العالمي للجوال" و"المؤتمر العالمي للجوال شنجهاي" وسلسلة مؤتمرات "موبايل 360".
للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لرابطة "جي إس إم إيه": www.gsma.com، كما يمكن متابعة رابطة "جي إس إم إيه" على "تويتر" عبر: GSMA@.
إنّ نصّ اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أمّا الترجمة فقد قدِمتْ للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنصّ اللغة الأصلية الذي يمثّل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
اتّصالات الإعلام:
لصالح رابطة "جي إس إم إيه"
تشارلي ميريديث-هاردي
+44 7917 298428 :هاتف
البريد الإلكتروني: CMeredith-Hardy@webershandwick.com
أو
المكتب الصحفي لرابطة "جي إس إم إيه"
البريد الإلكتروني: pressoffice@gsma.com
Permalink: http://me-newswire.net/ar/news/18682/ar
No comments:
Post a Comment