Sunday, November 7, 2010

"جنرال كايبل" تعلن نتائجها المالية للربع الثالث 2010

هايلاند هايتس، كنتاكي،، 7 نوفمبر 2010 [ME NewsWire]:

(بزنس واير)– أعلنت شركة "جنرال كايبل" المدرجة في بورصة نيويورك بالرمز (BGC) وإحدى أكثر الشركات تنوعاً في العالم الصناعي، اليوم نتائجها المالية للربع الثالث المنتهي في 1 أكتوبر 2010، حيث بلغت الأرباح المخففة للسهم الواحد 0.34 دولار أمريكي، كما جاء في هذه النتائج 0.09 دولار أمريكي للسهم الواحد، التكاليف للفوائد غير النقدية القابلة للتحويل و0.11 دولار للسهم الواحد لخسائر المواد المشتقة. وقبل إحتساب تأثير هذه العوامل، بلغت أرباح السهم المعدلة وغير المتوافقة مع معايير المحاسبة المعتمدة 0.54 دولار للربع الثاني 2010.



أبرز النتائج

•تأتي العائدات والأرباح المعلنة والمعدلة للسهم الواحد، والتي بلغت قيمتها 1.2 مليار دولار و 0.54 دولار على التوالي ضمن نطاق توقعات الإدارة


• إرتفع الحجم بحسب كمية المعادن المباعة في الربع الثالث 2010 بنسبة 7.3% تباعا و6.7% بمعدل سنوي نظراً لتحسن الطلب في العديد من أعمال الشركة؛ ويعد أول تحسن فصلي على أساس سنوي منذ عامين


• إتمام عملية الإستحواذ على "بي آي سي سي مصر" لتوسع الشركة حضورهها وفرصها في الأسواق الناشئة


• أرست الأسس لحضور متنامٍ في دول مجلس التعاون الخليجي بإنشاء مشروع مشترك في عمان


• فازت الشركة بمشروع بحري لطاقة الرياح عالية الجهد في بحر البلطيق، قدرت قيمته بـ 195 مليون يورو أو 270 مليون دولار بحسب معدلات الصرف الحالية


• توسيع مجلس الشركة مع تعيين مديرين مستقلين جديدين


• عائدات أعلى في الربع الرابع على التوالي من حيث كمية المعادن المباعة والمتوقع ارتفاعها بنسب تتراوح بين 5% و8%؛ وإيرادات متوقعة بين 1.3 و1.35 مليون دولار، وأرباح معدلة للسهم الواحد بين 0.40 و0.50 دولار

نتائج الربع الثالث

بلغت قيمة المبيعات الصافية للربع الثالث 1,200.5 مليون دولار، بزيادة قدرها 13.7 مليون دولار، أو 1.2٪، مقارنة مع الربع الثالث 2009 على أساس المعدن المعدل. وقبل احتساب الأثر السلبي لتغير سعر صرف العملات الأجنبية بقيمة 47.3 مليون دولار، إرتفعت المبيعات الصافية في الربع الثالث بنسبة 5.1٪ مقارنة مع الربع الثالث 2009، بينما إرتفعت بنسبة 7.3% مقارنة مع الربع الثاني 2010.



وانخفضت أرباح التشغيل في الربع الثالث 2010 بواقع 17.7 مليون دولار إلى 42.1 مليون دولار مقارنة مع 59.8 مليون دولار في الربع الثاني 2010. ويأتي هذا الإنخفاض في أرباح التشغيل بشكل أساسي نتيجة للتخفيض الموسمي المخطط له في المخزون والعطلة الصيفية التقليدية في أوروبا. وفي حين سجل الربع الثالث 2010 تحسناً في الكمية بحسب كمية المعادن المباعة مقارنة مع الربع الثاني في نفس العام والربع الثالث 2009، بقي تسعير القيمة المضافة ضعيفا بسبب مستويات الطلب المنخفضة التي شهدتها الشركة باستمرار في العديد من الأسواق النهائية والقدرة المنخفضة في معدلات الإستخدام والتي تفاقمت في بعض الأسواق بسبب تقلب أسعار النحاس وزيادة بنسبة 0.78% للرطل الواحد خلال الربع.


وفي هذا السياق، قال غريغوري كيني، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة "جنرال كايبل": تخطت العائدات بحسب المعدن المباع جميع توقعاتنا في الربع الثالث 2010، ويعود ذلك بشكل أساسي إلى الطلب في الأسواق الناشئة المدفوع بزيادة الإنفاق على كابلات التوزيع ذات الجهد المنخفض للبرامج مثل "لايتس فور أول" في البرازيل وجهود إعادة الإعمار في تشيلي والتحسن في الأسواق المحلية في جنوب شرق آسيا التي تخدمها منشأتنا في تايلاندا. وفي أمريكا الشمالية أيضا، جاء الطلب على منتجات الالومنيوم لنقل وتوزيع الطاقة أفضل من المتوقع في الربع الثالث 2010 مع إطلاق عدد من المشاريع. وفي حين يعد تحسن الطلب في هذه الأعمال في الربع الثالث 2010 عملاً مشجعاً، إلا أننا سنحافظ على حذرنا مع إستمرار التقلبات في البيانات الإقتصادية، وبقاء الطلب ضمن معدلات تاريخية منخفضة في العديد من أسواقنا النهائية، واستمرار المنافسة في تسعير القيمة المضافة وتواصل أنماط معينة من الطلبيات التي تتجاوز فترتها السنة وتبقى غير مؤكدة، خاصة في الأسواق النامية."


وشهد حجم التداول بحسب كمية المعدن المباعة في باقي أنحاء العالم ارتفاعاً بنسبة 10.2٪ في الربع الثالث 2010 مقارنة مع الربع الثالث 2009 وبزيادة 16.8٪ تباعاً مقارنة مع الربع الثاني 2010. وتم تسجيل النتائج المحققة وغير المتوقعة في باقي انحاء العالم بفضل البرازيل وتايلاندا وتشيلي. ففي البرازيل، أدت المشاريع الجارية في البنية التحتية للدولة إلى تعزيز مبيعات كابلات التوزيع المنخفضة والمتوسطة الجهد خلال الربع الثالث 2010. وفي حين تبقى الأوضاع السياسية في تايلندا غير مستقرة، تحسنت أوضاع السوق المحلي والصادرات الإقليمية خلال الربع الثالث بعد العنف السياسي الذي ساد خلال معظم الربع الثاني 2010. وفي تشيلي، جاء معدل الطلب أفضل من المتوقع نظراً لجهود إعادة الإعمار بعد الهزات الأرضية في وقت سابق من هذه السنة، والتي إكتسبت زخما خلال الربع الثالث 2010.


أما في أمريكا الشمالية، إرتفع حجم التداول بحسب كمية المعدن المباعة بنسبة 11.6٪ في الربع الثالث 2010 مقارنة مع الربع الثالث 2009 وبزيادة 8.5٪ تباعاً مقارنة مع الربع الثاني 2010. وشهدت منتجات الشركة دورة مبكرة، وتحديدا أسلاك الصيانة والتصليح والتعمير، ومصنعي المعدات الاصلية وتطبيقات الشبكات، والتي شهدت تحسناً في حجم التداول خلال الربع الثالث بنسبة 11.7٪ مقارنة مع السنة السابقة بحسب كمية المعدن المباعة. وإرتفع حجم التداول التسلسلي في هذه الشركات بنسبة 1.4% في الربع الثالث مقارنة مع الربع الثاني 2010، كما جاء حجم الطلب على منتجات الطاقة الكهربائية أفضل من المتوقع بسبب إطلاق عدد من المشاريع لشبكة النقل ومزارع الهواء الارضية، إضافة إلى إرتفاع بسيط في الطلب على كابلات التوزيع متوسطة الجهد بعد أن كانت في أدنى مستوياتها.



وفي أوروبا، إنخفض الحجم بحسب كمية المعدن المباعة بنسبة 3.2٪ في الربع الثالث 2010 مقارنة مع الربع الثالث 2009 وانخفض بنسبة 5،6٪ تباعا في الربع الثالث 2010 مقارنة مع الربع الثاني 2010. ورغم جدول عطلة الصيف، تحسن الحجم في الربع الثالث 2010 أكثر من المتوقع ويعود ذلك أساسا إلى الطلب على منتجات الشركة متوسطة وعالية الجهد في فرنسا، ومنتجات الغواصات متوسطة الجهد في ألمانيا، وبدرجة أقل، إلى إستقرار الأوضاع الداخلية في إسبانيا.


وبلغت قيمة الإيرادات الاخرى 7.7 مليون دولار في الربع الثالث 2010 والتي تتألف بشكل أساسي من 17.1 مليون دولار من أرباح العملات الاجنبية و8.5 مليون دولار من خسائر المواد المشتقة. وتعكس أرباح العملات الأجنبية في الربع الثالث 2010 بشكل أساسي 12.0 مليون دولار متعلقة بشراء النحاس بسعر التبادل الرسمي للمواد الخام في فنزويلا، بينما تتعلق خسائر المواد المشتقة بتأخير قسم من مشاريع النقل البرازيلية، إذ تم إلغاء عقود التحوط المتعلقة بشراء الألومنيوم لأغراض محاسبية. وتتوقع الشركة تغطية هذه الخسارة بشكل كامل مع نهاية المشروع المتوقعة بين 2011 و2012.


السيولة

بلغ صافي الديون في نهاية الربع الثالث 2010 نحو 609.7 مليون دولار، بإنخفاض قدره 25.5 مليون دولار عن نهاية الربع الثاني 2010. ويأتي الإنخفاض في صافي الدين نتيجة للاستثمارات الموسمية العادية، وإلى حد أقل، الأثر على وضع النقد الصافي في أوروبا نظرا لقيمة اليورو مقارنة مع الدولار الأمريكي. وتحافظ الشركة على سيولة كافية لتمويل العمليات، يمكن أن تشمل زيادة في رأس المال العامل نتيجة لارتفاع تكلفة المادة الخام والنمو الداخلي واستمرارية المنتج وفرص التوسع الجغرافي.


أرباح الأسهم التفضيلية

وفقا لشروط أسهم الشركة التفضيلية القابلة للاسترداد والتحويل من الفئة "أ" التي تبلغ نسبتها 5.75٪، أعلن مجلس الإدارة عن هامش ربح فصلي للسهم التفضيلي بواقع 0.72 دولار للسهم الواحد. ويتم دفع العائدات في 24 نوفمبر 2010 لمالكي الأسهم المسجلين والمفضلين اعتبارا ً من نهاية العمل يوم 31 أكتوبر 2010. وتتوقع الشركة أن تبلغ قيمة العائدات الفصلية الموزعة أقل من 0.1 مليون دولار.


يمكنك الضغط هنا للنشرة الصحافية الكاملة بما في ذلك الجداول


لاستفسارات الإعلام، الرجاء الاتصال بـِ:

لين تكستر،

مدير علاقات المستثمرين

الهاتف: 859-572-8684

No comments:

Post a Comment