مرتفعات هايلاند، كنتاكي - يوم السَّبْت 4 أغسطس 2012 [ME NewsWire]
(بزنس واير): أصدرت شركة "جنرال كيبل" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE: BGC)،
إحدى الشركات الصناعية الأكثر تنوعاً في العالم،اليوم نتائج الربع الثاني
المنتهي في 29 يونيو 2012. بلغت أرباح السهم الواحد المعدلة غير المتوافقة
مع المعايير المحاسبية المقبولة عموماً 0,74 دولار أمريكي، فيما بلغ الدخل
التشغيلي المعدل 78,7 مليون دولار أمريكي حيث كانت ضمن نطاق توقعات
الإدارة، نظراً لارتفاع حجم التجارة العالمي المقاس بالوحدة المعدنية للربع
الثاني بمعدل 2 في المائة على التوالي، وبمعدل 5 في المائة من عام لآخر.
وكانت أرباح السهم الواحد المخففة والدخل التشغيلي المسجل في الربع الثاني
من العام 2012 قد بلغت 0,43 دولار أمريكي و72,6 مليون دولار أمريكي على
التوالي. وتتضمن الصفحة الرابعة من هذا المنشور مطابقةمابين أرباح السهم
الواحد المخففة غير المتوافقة مع المعايير المحاسبية المقبولة عموماً،
وأرباح السهم الواحد والدخل التشغيلي غير المتوافقة مع المعايير المحاسبية
المقبولة عموماً.
المؤشرات
· بلغت أرباح السهم الواحد المعدلة 0,74
دولار أمريكي، وذلك ضمن توجيهات الإدارة لتكون ما بين 0,65 دولار أمريكي
و0,75 دولار أمريكي، بارتفاع قدره 54 في المائة تباعاً.
· بلغ الدخل التشغيلي المعدل 78,7 مليون دولار أمريكي ضمن نطاق توجيه الإدارة، بارتفاع قدره 47 في المائة تباعاً.
· ارتفاع حجم التجارة العالمية المقاسة
بالوحدة المعدنية في النصف الأول من العام 2012 بمعدل 4 في المائة مقارنة
مع النصف الأول من عام 2011، و5 في المائة مقارنة مع النصف الثاني من العام
2011.
· توقيع الاتفاقية النهائية للاستحواذ
على شركة "ألكان كيبل" وأعمال الأسلاك والكابلات لشركة "ريو تينتو" بقيمة
185 مليون دولار أمريكي نقداً.
· توقيع الاتفاقية النهائية للاستحواذ على غالبية حصة (60 في المائة) مصنع "بروكيبل إس إيه" بمبلغ إجمالي قدره 45 مليون دولار أمريكي.
نتائج الربع الثاني
كان صافي المبيعات في الربع الثاني من العام 2012 قد سجل 1,478,1 مليون
دولار أمريكي، بزيادة قدرها 66,6 مليون دولار أمريكي، أو ما يعادل 5 في
المائة، مقارنة مع الربع الثاني من العام 2011 على أساس المعدن المعدل. كما
ارتفع حجم التجارة العالمية على أساس الوحدات المعدنية المباعة بمعدل 5 في
المائة في الربع الثاني من العام 2012 بالمقارنة مع العام 2011، وهذا عائد
أساساً إلى تواصل قوة شحنات منتجات النقل الجوي العالمية. وبالتالي شهد
حجم التجارة العالمية على أساس الوحدات المعدنية المباعة ارتفاعاً بمعدل 2
في المائة، نتيجة للطلب في فرنسا ومنطقة البحر الأبيض المتوسط، فضلا عن
استقرار الطلب في معظم الشركات في أميركا الشمالية وباقي دول العالم
بالمقارنة مع الربع الأول.
إلى ذلك ارتفع الدخل التشغيلي المعدل في الربع الثاني من العام 2012 ووصل
إلى 78,7 مليون دولار أمريكي، أو ما يعادل 47 في المائة مقارنة مع 53,4
مليون دولار أمريكي في الربع الأول من العام 2012. على الرغم من
تراجعمتوسط سعر النحاس والألومنيوم في الربع الثاني بمعدل 6 في المائة و7
في المائة على التوالي عن متوسط السعر في الربع الأول، إلا أن الدخل
التشغيلي شهد في الربع الثاني من العام 2012 تقدماً تسلسلياً في القطاعات
الثلاث. ويعكس التقدم التسلسلي في الدخل التشغيلي بشكل أساسي تحسن أداء
هواتف الشركة في أميركا الشمالية وفي شركات الطاقة الكهربائية؛ ونشاطاً
قوياً لمشروع النقل الجوي العالمي، وتحسين الظروف الداخلية في تايلاند في
أعقاب الفيضانات الشديدة في الربع الأخير من العام 2011، بالإضافة الى
النشاط القوي فياستخراج المعادن في تشيلي، وشبكة استثمار المتواصلة في
فرنسا. وقد ارتفع الهامش التشغيلي المعدل البالغ 5,3 في المائة في الربع
الثاني من العام 2012 على أساس المعدن المعدل، 140 نقطة أساس مقارنة مع
الربع الأول من العام 2012، وهو متراجع نسبياً مقارنةً مع الربع الثاني من
العام 2011، حيث استفاد من الارتفاع بدلاً من تراجع الأسعار الذي ساد
المعادن، فضلاً عن تسحن النتائج تشغيلية في إسبانيا.
وقال جريغوري ب. كيني، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة "جنرال كيبل": "شهدت
عدد من الشركات بفضل الاتجاهات الموسمية العادية، تحسناً على نطاق واسع
مما أدى إلى تحقيق نتائج تشغيلية أفضل في كل قسم يصدر تباعاً. وعلى الرغم
من تراجع التكلفة السائدة للمعادن التي شهدها الربع الثاني، فقد كان الدخل
التشغيلي المعدل في أميركا الشمالية وباقي دول العالم ضمن توقعاتنا بشكل
عام. وفي أوروبا تحسنت النتائج التشغيلية على الرغم من البيئة الاقتصادية
السلبية. تعتبر التأخيرات المتقطعة وتبديل نشاط المشروع ومراحل التنفيذ
أمراً عادياً كون أن هذه المشاريع معقدة جداً.
ويواصل المشروع منذ عام كامل نشاطه على الطريق الصحيح. ومن مصادر القوة
الرئيسية خلال الربع الثاني كان الطلب على كابلات متوسطة الفولطية في
فرنسا، حيث لايزال العمل الموثوق المعتمد على الشبكة مستمراً. وارتفعت
النتائج التشغيلية في إسبانيا عن الربع الأول نتيجة لقيامنا بتوسيع سوق
الخدمة الخاص بنا حتى إلى خارج حدود إسبانيا. كما واصلنا خفض التعادل لدينا
في إسبانيا من خلال زيادة مرونة الإنتاج وخفض اليد العاملة وتكاليف
الصناعات الأخرى. وعلى العموم، فإن النتائج التي حققناها خلال النصف الأول
من العام 2012 شجعتنا، إلا أن الاتجاهات الاقتصادية العالمية الحالية،
وتباطؤ اقتصاد الولايات المتحدة الأميركية، وتواصل أجواء من عدم اليقين في
أوروبا لا تزال تشكل مصدر قلق، لأن حجم التجارة العالمية خلال الربع
الثاني، والذي يرجع جزئياً لتراجع أسعار المعادن، كان أقل من التوقعات في
جميع المناطق الجغرافية".
وفي أميركا الشمالية ارتفع حجم التجارة المقاس بالوحدات المعدنية المباعة
خلال الربع الثاني من العام 2012 بمعدل 2 في المائة، مقارنة مع العام 2011.
كما ارتفع بمعدل 1 في المائة على التوالي مقارنةً مع الربع الأول من العام
2012. وارتفع حجم التجارة بمعدل 4 في المائة مقارنة بالربع الثاني من
العام 2011 باستثناء كابلات الهاتف والطاقة الكهربائية، وإلى 1 في المائة
على التوالي، نتيجة للتحسن الطفيف الذي شهده الطلب على المنتجات الصناعية
والشبكية مقارنة مع الربع الأول. وقد شكل الطلب على الكابلات المتخصصة بما
فيها تلك المستخدمة في تطبيقات استخراج الموارد الطبيعية عاملاً رئيسياً
على الاستقرار. وكانت أحجام المبيعات أقل من التوقعات في معظم وحدات العمل
كون أن الطلب الصناعي على منتجات الكابلات والأسلاك قد شهد تباطؤاً في
الربع الثاني. وبالإضافة إلى ذلك، قد يكون تأثير الشتاء المعتدل نسبياً
والزيادة في قوة نشاط الرياح في المزارع دوراً في تزايد الطلب على توزيع
الطاقة الكهربائية والكابلات الأخرى في الربع الأول.
وفي بقية دول العالم، ارتفع حجم التجارةالعالمية المقاس بالوحدات المعدنية
المباعة بمعدل 7 في المائة في الربع الثاني من العام 2012 مقارنة مع الربع
الثاني من العام 2011، كما ارتفع بمعدل 1 في المائة على التوالي مقارنةً
مع الربع الأول من العام 2012. كان حجم التجارة متراخياً من عام لآخر
وانخفض بمعدل 2 في المائة على التوالي مقارنة بالربع الأول من العام 2012،
باستثناء الوحدات المعدنية ذات الصلة بشحنات مشروع النقل الجوي في
البرازيل. وبالتالي لقد شكل أقوى استثمار في البنية التحتية الكهربائية
ونشاط أعمال البناء في أميركا اللاتينية، فضلاً عن الانتعاش المستمر في
أنماط الطلب بتايلاند في أعقاب الفيضانات الشديدة التي حدثت في الربع
الأخير من العام 2011، أكثر من مجرد تعويض عبر تأجيل طلبات العملاء
والموزعين بسبب تراجع أسعار المعادن. وعلى العموم كان حجم التجارة أقل من
المتوقع لأن الشركة شهدت تأخيراً في مشاريع النقل الجوي في البرازيل،
ومشاريع عالية الفولطية المخصصة للتصدير من تايلاند. وفي إطار أوسع كان
هناك مرونة عامة في أسعار الطلب نتيجةً جزئية لانخفاض أسعار المعادن التي
تؤثر على سلوك الشراء من قبل زبائن الشركة المصنعة للمعدات الأصلية وموزعي
الكهرباء. ومن المتوقع شحن كابلات المشاريع في البرازيل وتايلند في الربع
الثالث. وتتوقع الشركة أيضاً تحقيق نمو تجاري بحجم سنة كاملة في باقي دول
العالم على الرغم من تفاوت أنماط الطلب الفصلية، باستثناء الوحدات المعدنية
ذات الصلة بشحنات مشروع النقل الجوي في البرازيل.ومن المتوقع كذلك أن يزيد
حجم النمو التجاري نتيجة لارتفاع الإنفاق على الاستثمار في البنى التحتية
الكهربائية، والأعمال الإنشائية، ونشاطات استخراج المعادن في أميركا الوسطى
والجنوبية. كما أنه من المتوقع تحيق نمو في تايلند مع استمرار جهود
الاصلاح وتواصل الاستثمارات في الشبكة.
أما في أوروبا ومنطقة البحر المتوسط، فقد ارتفع حجم التجارة المقاس
بالوحدة المعدنية المباعة بمعدل 6 في المائة في الربع الثاني من العام
2012، مقارنة مع الربع الثاني من العام 2011، بارتفاع قدره 4 في المائة
بالتتابع مقارنةً مع الربع الأول من العام 2012. وبالنتيجة يعكس الربع
الثاني من العام 2012 بشكل أساسي الطلب الكبير على كابلات متوسطة الفولتية
في فرنسا التي لا يزال يتواصل فيها العمل الموثوق على الشبكة، وكذلك
الطلب على منتجات الخدمات الكهربائية القائمة الألمنيوم في منطقة البحر
الأبيض المتوسط نتيجة لتقدم الاستثمارات في الشبكة خلال الربع. وقد قدّرت
الأعمال المتراكمة للشركة بنحو 650 مليون دولار أمريكي لمشاريع الكابلات
البحرية والبرية الجاهزة في نهاية الربع الثاني.
وبلغت النفقات الأخرى 13,5 مليون دولار أمريكي في الربع الثاني من عام
2012، والتي تتألف بشكل أساسي من 10,2 مليون دولار أمريكي من خسائر القيمة
العادلة المتغيرة للأوراق المالية المشتقة المخصصة لتغطية تحوطات اقتصادية
تُستخدم لإدارة مخاطر العملة والسلع على أعمال مشروع الشركة على مستوى
العالم، و3,3 مليون دولار أمريكي من خسائر تداول العملة الأجنبية.
السيولة
وبلغ صافي الدين 708,1 دولار أمريكي في نهاية الربع الثاني من العام 2012،
بارتفاع قدره 20,6 مليون دولار أمريكي اعتباراً من نهاية الربع الأول من
العام 2012. وتعود الزيادة في صافي الدين إلى تأثير تمويل 41,0 مليون دولار
أمريكي من مشتريات النحاس خلال الربع الثاني من العام 2012 في فنزويلا،
نتيجة لحصول الشركة على ترخيص لاستيراد النحاس الذي سيتم استخدامه في
الإنتاج خلال النصف الثاني من العام. وتواصل الشركة الحفاظ على سيولة كافية
لتمويل العمليات، والتي من الممكن أن تشمل زيادة متطلبات رأس المال العامل
الناتجة عن ارتفاع مدخلات تكلفة المواد الخام، والنمو الداخلي، وتواصل
الإنتاج، وفرص التوسع الجغرافي، فضلاً عن برنامج إعادة شراء الأسهم.
حصص أرباح الأسهم الممتازة
وفقاً لأحكام الأسهم الممتازة القابلة للتحويل والسداد بمعدل 5,75 في
المائة في السلسلة أ للشركة، أعلن مجلس الإدارة عن صدور حصص الأسهم
الممتازة التي بلغت 0,72 دولار أمريكي للسهم الواحد. ويستحق دفع الأرباح في
24 أغسطس 2012 لمساهمي الأوراق المالية الممتازة المسجلين، وذلك اعتباراً
من نهاية العمل يوم 31 يوليو 2012. وتتوقع الشركة أن تبلغ قيمة حصص الأرباح
الفصلية أقل من 0,1 مليون دولار أمريكي.
لعرض التقرير الكامل بما في ذلك الجداول الرجاءالضغط هنا
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة
فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة
الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
جنرال كيبل كوربوايشن
لين تكستر
مدير علاقات المستثمرين
859-572-8684
Permalink: http://www.me-newswire.net/ar/news/5856/ar
No comments:
Post a Comment