رياضيات "بانتين" يُثبتن أن "الصحة هي معيار الجمال الجديد"
لندن - يوم الثُّلَاثاء 14 أغسطس 2012 [ME NewsWire]
(بزنيس واير): على شرف دورة
الألعاب الأولمبية 2012 في لندن، التي هي الدورة الأولى في التاريخ الحديث
التي تشارك فيها النساء في العدد نفسه من الرياضات التي يشارك فيها الرجال؛
احتفلت شركة "بانتين"، العلامة الرائدة عالمياً في مجال العناية بالشعر،
وإحدى العلامات التجارية الرائدة لشركة "بي آند جي"، بنجاح الرياضيات الأحد
عشر اللاتي اختارتهن كسفيراتها للجمال، حيث تنافست 10 منهن في لندن،
احتفاء بفوزهن بـ12 ميدالية، تجسيداً لشعار "بانتين": "الصحة هي الجمال
الجديد".
فمن المملكة العربية السعودية التي أرسلت رياضيات إناث الى دورة الألعاب
الأولمبية للمرة الأولى في تاريخ البلاد، الى المرة الأولى التي تجاوز فيها
عدد اللاعبات الأمريكيات الإناث عدد اللاعبين الذكور، كانت الرياضيات
الإناث حديث الساعة طوال مدة الدورة التي استمرت 17 يوماً. وقد اختارت
"بانتين" بفخر أن تدعم 11 من نخبة النساء الرياضيات المشاركات في ألعاب
لندن، عبر اختيارهن كسفيرات الجمال لعلامتها التجارية؛ نذكر من بينهنّ
الأمريكية نتالي كوجلين، والأرجنتينية جيزيلا دولكو، والبريطانية فكتوريا
بندلتون.
وأوضحت كاثرين أولسون، الرئيس التنفيذي لمنظمة الرياضة النسائية التي تتخذ
من الولايات المتحدة مقراً لها وتركز على تطوير حياة الفتيات والنساء من
خلال الرياضة والنشاط البدني قائلة: "شكلت دورة الألعاب الأولمبية في لندن
للعام 2012 علامة فارقة بالنسبة للمرأة في مجال الرياضة: فقد ضمّ وفد كل
دولة بطلة رياضية واحدة على الأقل، فيما تضمنت كل رياضة منافسين من الرجال
والنساء على حدّ سواء". وأضافت: "لقد ساعد دعم ’بانتين‘ البارز للرياضة
النسائية خلال المسابقات على إظهار جوانب القوة والموهبة والجمال التي
تتمتع بها النساء الرياضيات. كما أن ’بانتين‘ وسفيراته للجمال يساعدون
أيضاً على رفع مستوى الوعي بالعلاقة بين الرياضة والصحة، ليكشفوا عن جمال
الرياضيات الإناث القويات في سياق مشجع للفتيات الصغيرات اللواتي يحتجن الى
قدوة جيدة سواء في الرياضة أو في الحياة".
في لندن، فازت سفيرات جمال "بانتين" بأكثر من 12 ميدالية في ست رياضات،
بينها أربعة ميداليات ذهبية. فقد سطع نجم لاعبة الجمباز الايقاعي
الروسية يفجينيا كانايفاأمام العالم بفوزها بميدالية ذهبية. كما اعتلت
الغطاسة الصينية وو مينكسيا المنصة لفوزها بميدالية ذهبية أيضاً. فيما
تصدرت الدراجة البريطانية فكتوريا بندلتون المنافسة في دورتها الأولمبية
الأخيرة بميدالية ذهبية وأخرى فضية. وقد أثبتت مجموعة النساء الرياضيات
الرسالة القائلة بأن: "الصحة هي الجمال" وشاركن أيضاً في أول حملة تسويقية
عالمية حقيقية لشركة "بانتين" لدعم دورة الألعاب الأولمبية، تضمنت تغليفاً
جديداً وحملة تسويقية متكاملة عبر قنوات متعددة.
وفي معرض تعليقها على هذا الأمر، أعلنت سفيرة جمال علامة "بانتين"،
والفائزة بميداليتين، ذهبية وفضية في دورة ألعاب لندن للعام 2012، فكتوريا
بندلتون: "كونها مشاركتي الأخيرة في الألعاب الأولمبية، فأنا فخورة جداً
لكوني جزء من هذا العام المهم بالنسبة للرياضيات الإناث. كما أني متحمسة
بشأن إلهام الشابات؛ وكوني جزء من حملة جمال ’بانتين‘، أستطيع المساهمة في
نشر الرسالة بأن الصحة هي الجمال الجديد. وأرجو أن يكون أداؤنا بمثابة
إلهام للأجيال المقبلة من النساء الرياضيات، وأنا ممتنة لوجود ’بانتين‘
لدعمي".
من جانبها قالت هانيكي فابر، نائب رئيس قسم العناية بالشعر ورئيسة امتياز
العلامات في "بي آند جي": "نعتقد حقاً أن الصحة هي الجمال الجديد، وقد
أثبتنا ذلك من خلال التزامنا مع النساء الرياضيات والمستهلكات في أنحاء
العالم، خلال دورة لندن للعام 2012." وأضافت: "لاحظنا استمرار الدعم الهائل
لهذا المفهوم منذ إطلاقه في وقت سابق من هذا العام. وقد لمست اللاعبات
الأولمبيات مباشرة كيف سمح لهنّ أداء ’بانتين‘ بالتركيز على أدائهن
الرياضي، وكيف أن منتجات ’بانتين‘ تعمل في ظل أقسى ظروف التنافس في الألعاب
الأولمبية. لقد وفرنا لهؤلاء النساء ولأكثر من 10 آلاف رياضي مشارك في
ألعاب لندن وعائلاتهم شعراً جميلاً وصحياً من خلال صالونات التجميل في منزل
"بي آند جي" العائلي وفي القرية الرياضية. نحن فخورون جداً بسفيرات
’بانتين‘ الرياضيات، اللواتي سمحت الميداليات الذهبية الأربع التي أحرزنها،
بوضعهن في مصاف أفضل 20 دولة شاركت في دورة الألعاب الأولمبية".
ومع اعتبار دورة لندن للألعاب الأولمبية للعام 2012 أول "دورة ألعاب
اجتماعية"، أسفر نشاط "بانتين" عبر الانترنت عن التواصل مع أكثر من 1.5
مليون شخص على مدى الشهر الماضي، لتسليط الضوء على رسالة "بانتين" بأن
"الصحة هي الجمال الجديد".
تجدر الإشارة إلى أنّ حملة "بانتين" قبل ألعاب لندن 2012 وخلالها، أتت في
إطار دور شركة "بي آند جي" كشريك عالمي للأولمبياد، المتمثل بحملة "شكراً
يا أمي" لأولمبياد لندن 2012. وقد ساهمت حملة "شكراً يا أمي" لأولمبياد
لندن 2012 بتحسين حياة الأمّهات حول العالم ووفرت الدعم لأمّهات الرياضيين
المشاركين في حملة "بانتين"، وأمّهات آلاف المشاركين في الأولمبياد. وتتطلع
العلامة التجارية الرائدة الى دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في سوتشي
للعام 2014، حيث ستستمر بتقديم دعمها للرياضيين. للمزيد من المعلومات حول
نشاطات العلامة التجارية،
يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التاليwww.pantene.comأو
لمحة عن "بي آند جي"
تؤثر "بي آند جي" في حياة نحو 4.4 مليار إنسان حول العالم وتحسنها من خلال
حافظة العلامات التجارية الموثوقة ذات الجودة. وتتضمن العلامات التجارية
الرائدة للشركة كلاً من العلامات التالية: "بامبرز"، و"تايد"، و"أريـال"،
و"أولويز"، و"ويسبر"، و"بانتين"، و"ماك3"، و"باونتي"، و"داون"، و"فيري"،
و"جاين"، و"تشارمين" و"داوني"، و"لينور"، و"أيامس"، و"كريست"، و"أورال-بي"،
و"ديوراسال"، و"أولاي"، و"هيد أند شولدرز"، و"ويلا"، و"جيليت"، و"براون"،
و"فيوجن"، و"إيس"، و"فيبريز"، و"أمبي بور". لدى الشركة عمليات في حوالى 80
بلداً، وتتوفر منتجاتها في أكثر من 180 بلداً حوال العالم. الرجاء زيارة
الموقع الإلكتروني التالي: http://www.pg.comللحصول على أحدث الأخبار والمعلومات المعمّقة حول "بي آند جي" وعلاماتها التجارية.
معرض الصور / الوسائط المتعددة متوّفر على الموقع الإلكتروني التالي:
إنّ نصّ اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أمّا
الترجمة فقد قدِمتْ للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنصّ اللغة الأصلية الذي
يمثّل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
No comments:
Post a Comment