Thursday, February 4, 2016

شركة بي في إتش وأباكس بارتنرز تعلنان عن اتفاق تستحوذ بموجبه بي في إتش على الحصص المتبقية في مشروع تومي هيلفيغر المشترك في الصين

"بي في إتش" تخطط للاستفادة من "بي في إتش آسيا"لتعزيز توسّع "تومي هيلفيغر" في الصين

نيويورك - يوم الخَمِيس 4 فبراير 2016 [ME NewsWire]

(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "بي في إتش" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز NYSE:PVH) وصناديق استثمارية تحظى باستشارة "أباكس بارتنرز" اليوم عن دخولها في اتفاق نهائي تستحوذ بموجبه "بي في إتش" على حصة تصل إلى 55 في المئة في "بي في إتش آسيا" المحدودة، مشروعها المشترك لـ"تومي هيلفيغر" في الصين والتي لم تكن "بي في إتش" تملكها من قبل. ويصل سعر الشراء للصفقة إلى نحو 172 مليون دولار أمريكي، مع صافي نقد يصل إلى نحو 100 مليون دولار أمريكي تقريباً عرضة للتعديل. ومن المتوقع أن يتم إغلاق الصفقة التي تخضع لشروط الإغلاق الاعتيادية والموافقات التنظيمية في أوائل الربع الثاني من عام 2016 ومن المتوقع أن يكون لها أثراً تراكمياً بسيطاً على عائدات "بي في إتش" لعام 2016 على أساس غير مطابق للمعايير المحاسبية المقبولة عموماً.

ويجري التفكير في الصفقة منذ أن قامت "بي في إتش" وصناديق استثمارية تحظى باستشارة "أباكس بارتنرز" بتأسيس مشروع "تومي هيلفيغر" المشترك في الصين فيما يتصل بالاستحواذ على "تومي هيلفيغر" في عام 2010.  وتتضمن قائمة المساهمين الآخرين في المشروع المشترك، شركة تابعة لـ"سيلاس شو" وبشكل غير مباشر من خلال وسيلة استثمارية تخضع للتحكم من صناديق تحظى باستشارة "أباكس بارتنرز"، أعضاء في إدارة "تومي هيلفيغر" في وقت الاستحواذ في عام 2010 مثل فريد جيرينج (الرئيس التنفيذي السابق، ورئيس مجلس الإدارة السابق لـ’تومي هيلفيغر‘ ونائب رئيس مجلس الإدارة الحالي لـ’بي في إتش‘)، ودانيل جريدر(الرئيس التنفيذي لـ’تومي هيلفيغر‘) والسيد تومي هيلفيغر. ومنذ عام 2012، وهي سنة العمليات الكاملة الأولى بعد استحواذ المشروع المشترك على أعمال "تومي هيلفيغر" في الصين من حملة التراخيص السابقين، تضاعفت أعمال "تومي هيلفيغر" في الصين من عائدات تصل إلى نحو 70 مليون دولار أمريكي إلى عائدات متوقعة تصل إلى 140 مليون دولار أمريكي لعام 2015 مع أكثر من 350 متجر تخضع 65 في المئة منها لتشغيل مباشر.

وفي معرض تعليقه على هذا الأمر، قال إيمانويل شيريكو، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لدى شركة "بي في إتش": "يمثّل إعلان اليوم تطوراً مهماً بالنسبة لشركتنا فيما نحن نواصل  تنفيذ أولوياتنا الاستراتيجية الأساسية وإظهار التزامنا بإجراء استثمارات استراتيجية لدعم النمو طويل الأمل لـ’بي إف إتش‘ وأعمالنا في ’تومي هيلفيغر‘ وتسمح هذه الصفقة لأعمال ’تومي هيلفيغر‘ بتشغيل سوقها سريع النمو بشكل مباشر والاستفادة في الوقت نفسه من بنيتنا التحتية الراسخة في آسيا وخبرتنا القيادية الإقليمية وزخم العلامة القوي في أعمال ’تومي هيلفيغر، و’كالفين كلاين‘ في المنطقة".

من جانبه قال دانيل جريدر، الرئيس التنفيذي لدى "تومي هيلفيغر": " نحن نتطلع إلى تنفيذ استراتيجية أكثر تكاملاً للصين تستفيد من زخمنا الحالي في المنطقة. وسيسمح لنا هذا الأمر بتحقيق فرص النمو القائمة للعلامة من خلال تزويد العملاء بمجموعة أكبر من خطوط منتجات ’تومي هيلفيغر‘ وعرض أكثر تقدماً للعلامة. ونخطط فيما نحن نستفيد من أسسنا الإقليمية القائمة القوية، إلى تسريع نمو أعمال ’تومي هيلفيغر‘ من خلال تحسين تسويق علامتنا في الصين والاستفادة من مكانتنا القوية في السوق وأسعارنا وعرض القيمة الذي نقدمه. ونخطط لاستثمار إضافي في تحفيز توسع العلامة من خلال افتتاح متاجر جديدة (تشغّلها الشركة ومتاجر مرخصة) وتحسين الإنتاجية في المتاجر القائمة وفي الوقت نفسه توسيع مبادرات التسويق التقليدية والرقمية الخاصة بنا بسرعة بغية تعزيز العلامة في هذا السوق المثير".

بدوره قال ريتشارد زانغ، الشريك المعني بشؤون الملكية والمسؤول عن سوق الصين الكبير لدى "أباكس بارتنرز": "باعتبارنا مستثمراً عالمياً رائداً في قطاع الأزياء والمنتجات الاستهلاكية، حظيت ’أباكس‘ بشرف الشراكة مع ’بي في إتش‘ لتأسيس مشروع ’تومي هيلفيغر‘ المشترك والفريق الإداري في الصين ما أدى إلى توسع مهم في الأعمال. ونتيجة لهذه الجهود وعمل الفريق الإداري، أصبحت ’تومي هيلفيغر‘ واحدة من علامات الأزياء الأسرع نمواً والأكثر ربحية في الصين. نشكر ’بي في إتش لهذه الشراكة ونؤمن بأنها سترتقي بهذه العلامة المبدعة إلى مستويات أعلى في الصين".

وأضاف كريستيان ستال: "نحن مسرورون لاستكمال صفقة ناجحة أخرى مع ’بي في إتش‘ على إثر استحواذ ’بي في إتش‘ على ’كالفين كلاين‘ و’تومي هيلفيغر‘ في 2003 و2010 على التوالي. ويستكمل بيع حصة صناديق ’أباكس‘ إلى ’بي في إتش‘ بنجاح الخروج من استثمار عام 2006 في ’تومي هيلفيغر‘. نتمنى نجاحاً متواصلاً لشركائنا في ’بي في إتش‘ و’تومي هيلفيغر‘".

تمتلك شركة "بي في إتش"، وهي إحدى أكبر شركات الأزياء في العالم، علامتي "كالفين كلاين" و"تومي هيلفيغر" الشهيرتين وتسوّقهما حول العالم. كما أنها أكبر شركةٍ في العالم للقمصان وربطات وإكسسوارات العنق، وتقوم بتسويق مجموعة متنوعة من المنتجات تحت علاماتها التجارية الخاصة التي تضم "فان هوزن"، و"كالفين كلاين"، و"تومي هيلفيغر"، و"آيزود"، و"آرو"، و"وارنرز" و"أولجا"، علاوةً على علاماتها التجارية المرخص لها، بما فيها "سبيدو" و"جيوفري بين"، و"كينيث كول نيويورك"، و"كينيث كول رياكشن"، و"مايكل من مايكل كورس"، و"شون جون"، و"تشابس".

وتُعتبر "أباكس بارتنرز" إحدى مجموعات الاستثمار في الأسهم الخاصة الرائدة في العالم، وقامت "أباكس" التي تتمتع بأكثر من 30 عاماً من الخبرة بجمع ومنح المشورة لصناديق استثمارية يصل إجمالي التزاماتها إلى نحو 38 مليار دولار أمريكي*. وتستثمر الصناديق التي تحظى بمشورة  "أباكس بارتنرز" في شركات تدخل ضمن نطاقات قطاعات أعمالنا العالمية الأربعة وهي التكنولوجيا والاتصالات، والخدمات،  والرعاية الصحية والاستهلاك. وباعتبارها مستثمراً عالمياً رائداً في مجال الأزياء والاستهلاك، تتضمن قائمة الاستثمارات التي قامت بها صناديق "أباكس" في مجال الأزياء علامات "كول هان"، و"كارل لاجرفيلد" و"فول بيوتي". للمزيد من المعلومات عن "أباكس بارتنرز"، الرجاء زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.apax.com.

*التمويلات التي جمعت منذ عام 1981 والالتزامات المحوّلة من عملة التمويل إلى الدولار الأمريكي بسعر صرف العملات الأجنبية كما في سبتمبر 2015.

بيان الملاذ الآمن لشركة "بي في إتش" بموجب قانون إصلاح التقاضي الخاص بالأوراق المالية للعام 1995:

إن البيانات التطلعية الواردة في هذا البيان الصحفي بما فيها على سبيل المثال لا الحصر، البيانات المتعلقة بالعائدات، والخطط المستقبلية، والاستراتيجيات، والأهداف، والتوقعات والنوايا لشركة "بي في إتش" (الشركة)، تتمّ وفقاً لأحكام الملاذ الآمن لقانون إصلاح التقاضي الخاص بالأوراق المالية للعام 1995. ويتم تحذير المستثمرين بأن هذه البيانات التطلعية تخضع بطبيعتها للمخاطر والشكوك، والتي لا يمكن التنبؤ بالكثير منها بدقة، وقد لا يكون من الممكن توقّع بعضها، بما فيها على سبيل المثال لا الحصر: (i) مخططات الشركة، واستراتيجياتها، وأهدافها وتوقعاتها ونواياها قابلةٌ للتغيير في أي وقت وفقاً لتقدير الشركة؛ (ii) وقد تُعتبر الشركة ذات مديونية عالية، وتَستَخدم جزءاً كبيراً من تدفقاتها النقدية لخدمة هذه الديون، وكنتيجةٍ لذلك فقد لا يكون لدى الشركة أموالٌ كافية لإدارة أعمالها بالطريقة التي تعتزم إدارتها بها أو التي أدارتها من خلالها في الماضي؛ (iii) إن مستويات مبيعات الملابس والأحذية والمنتجات ذات الصلة للشركة، سواء كانت لعملاء الجملة خاصتها وفي متاجرها للبيع بالتجزئة، ومستويات مبيعات حملة تراخيص الشركة في مجال التجزئة أو الجملة، ومدى التخفيضات والأسعار الترويجية المطلوبة من الشركة وحملة تراخيصها وشركاءٍ تجاريين آخرين للمشاركة، قد تتأثر جميعها بالأحوال الجوية، والتبدلات في الاقتصاد، وأسعار الوقود، وتخفيضات السفر، واتجاهات الموضة، والاندماجات، وإعادة تحديد المكانة في السوق والإفلاس في قطاعات التجزئة، وإعادة تحديد مكانة العلامات من قبل حملة تراخيص الشركة وغيرها من العوامل؛ (iv) كما ستتأثر مخططات الشركة ونتائج العمليات بقدرة الشركة على إدارة نموها وموجودات المخزون؛ (v) وقد تتأثر عمليات الشركة ونتائجها بالقيود على الحصص وفرض الرقابة الوقائية (والتي، إضافة إلى أمورٍ أخرى، قد تحد من قدرة الشركة على إنتاج منتجاتٍ في بلدانٍ فعالةٍ من حيث التكلفة والتي تتمتع باليد العاملة والخبرات الفنية اللازمة)، وتوافر وكلفة المواد الخام، وقدرة الشركة على التكيّف في الوقت المناسب مع التغييرات الحاصلة في الإجراءات التجارية والهجرة وتطوّر الشركات المصنّعة (والتي بإمكانها التأثير على المكان الأفضل الذي يمكن إنتاج سلع الشركة به)، والتغييرات في المصانع المتاحة وقدرة الشحن، وارتفاع الأجور وتكاليف الشحن، والصراع المدني، والحرب أو الأعمال الإرهابية، وخطر حدوث أي مما سبق ذكره، أو عدم الاستقرار على صعيد السياسة أو اليد العاملة  في أي من البلدان حيث تباع منتجات الشركة، وتُنتَج أو يتم التخطيط لبيعها أو إنتاجها؛ (vi) الأوبئة والمشاكل الصحية ذات الصلة، والتي قد تؤدي إلى إغلاق مصانع، وانخفاض القوى العاملة، وندرة المواد الخام والمراقبة أو الحظر على المنتجات المصنّعة في مناطق مصابةٍ بالعدوى، بالإضافة إلى انخفاض حركة المستهلكين والشراء، بحيث يصاب المستهلكون بالمرض أو يخففون عمليات الشراء أو يوقفونها ليتجنبوا التعرض للمرض أو الإصابة به؛ (vii) فشل حملة تراخيص الشركة في تسويق المنتجات المرخصة بنجاح أو المحافظة على قيمة علامات الشركة أو إساءة استخدام علامات الشركة و(viii) مخاطر وشكوك أخرى يشار إليها من وقت لآخر في إيداعات الشركة لدى لجنة الأوراق المالية والبورصات.

تتضمن قائمة المخاطر والشكوك المتصلة بالاستحواذ من بين أمور أخرى: خطر عدم الحصول على الموافقة التنظيمية المطلوبة للاستحواذ أو الحصول على الموافقة ضمن شروط غير متوقعة؛ وخطر عدم تلبية شروط الإغلاق الأخرى للاستحواذ، وشكوك مرتبطة بتوقيت الاستحواذ، واستجابة المنافسة على الاستحواذ؛ وعلى القدرة على تحقيق، أو تأخيرات في تحقيق وفورات الكلفة والتآزرات من الاستحواذ؛ والتكاليف أو الأعباء أو النفقات غير المتوقعة الناجمة عن الاستحواذ؛ والتقاضي المرتبط بالاستحواذ؛ وعدم القدرة على الاعتراف بالمنافع المتوقعة للاستحواذ؛ وعدم القدرة على دمج الأعمال موضوع الاستحواذ من دون عرقلة الأعمال المستحوذ عليها أو العمليات القائمة؛ وأي أعباء أخرى في ظروف اقتصادية عامة و/أو خاصة بالقطاع.

ولا تُلزِم الشركة نفسها بالقيام بالتحديث العلني لأي بيانٍ تطلعي، سواء كان ذلك نتيجةً لورود معلوماتٍ جديدة، أو أحداثٍ مستقبلية أو غير ذلك.

معرض الصور والوسائط المتعددة متوافر على الرابط الإلكتروني التالي:

http://www.businesswire.com/cgi-bin/mmg.cgi?eid=51271565&lang=en

يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية من هذا البيان الصحفي على موقع "بزنيس واير دوت كوم" من خلال الرابط الإلكتروني التالي:

 http://www.businesswire.com/news/home/20160202006231/en/

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

Contacts

شركة "بي في إتش" دانا بيرلمان

أمين الخزينة ونائب الرئيس الأول لشؤون تطوير الأعمال وعلاقات المستثمرين

هاتف:

212-381-3502

بريد إلكتروني: investorrelations@pvh.com



أو "تومي هيلفيغر"

عبدل الحمري

نائب الرئيس الأول  لشؤون التسويق والاتصالات في الأمريكيتين ونائب الرئيس الأول لشؤون الاتصالات العالمية

هاتف:

1728-548-212-1+

بريد  إلكتروني: Abdel.ElHamri@tommy.com



أو

"أباكس بارتنرز"

أليكس ويسندورف

مدير الاتصالات

هاتف:

+44 20 7872 6461

بريد إلكتروني: alex.wessendorff@apax.com




No comments:

Post a Comment