Thursday, May 2, 2013

جنرال كيبل تصدر نتائج الربع الأول ضمن نطاق توقعات الإدارة نتيجة لعمليات الاستحواذ والمشاريع الأساسية في أمريكا الشمالية.

مرتفعات هايلاند، كنتاكي - يوم الخَمِيس 2 مايو
2013 [ME NewsWire]
(بزنيس واير) - أصدرت شركة "جنرال كيبل" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE: BGC)، إحدى الشركات الصناعية الأكثر تنوعاً في العالم، اليوم نتائج الربع الأول المنتهي في 29 مارس 2013. وقد كان أداء أقسام الشركة الثلاثة التي صدرت النتائج بشأنها كما كان متوقعاً مع بداية العام مدفوعاً بعمليات الاستحواذ والنتائج القوية التي حققتها في مشاريعها الأساسية في أمريكا الشمالية. باستثناء بعض البنود، بلغت أرباح السهم الواحد المعدلة 0,23 دولار أمريكي، فيما بلغ الدخل التشغيلي 46,2 مليون دولار أمريكي حيث كانت ضمن نطاق توقعات الإدارة للربع الأول من العام 2013. وبلغ الدخل التشغيلي في الربع الأول 32,0 مليون دولار أمريكي، فيما بلغت خسائر السهم الواحد 0.46 دولار أمريكي، والتي تعكس أساساً تكلفة 0,80 لكل سهم نتيجة لانخفاض قيمة البوليفار الفنزويلي في الربع الأول من العام. وتتضمن الصفحة الرابعة من هذا البيان الصحفي مطابقة ما بين أرباح السهم الواحد المعدلة وخسائر السهم الواحد، وما بين الدخل التشغيلي المعدل والدخل التشغيلي.
المؤشرات
  • بلغ الدخل التشغيلي المعدل 46,2 مليون دولار أمريكي، فيما بلغت أرباح السهم الواحد المعدلة 0,23 دولار أمريكي ضمن نطاق توقعات الإدارة للربع الأول.
  • ارتفع الدخل التشغيلي في أمريكا الشمالية بما في ذلك عمليات الاستحواذ 25 في المائة على التوالي وبمعدل 45 في المائة على أساس سنوي.
  • ارتفع الطلب في أمريكا الشمالية على منتجات النقل الجوي المقاسة بالوحدة المعدنية بمعدل 8 في المائة في الربع الأول للعام 2013 مقارنة مع الربع الأول من العام 2012.
نتائج الربع الأول
وصل صافي مبيعات الربع الأول من العام 2013 إلى 1,533 مليون دولار أمريكي، بارتفاع قدره 135,2 مليون دولار أمريكي، أو ما يعادل 10 في المائة مقارنة مع الربع الأول من العام 2012 على أساس المعدن المعدل. كما ارتفع الحجم على أساس الوحدة المعدنية المباعة بمعدل 20 في المائة في الربع الأول من العام 2013 مقارنةً مع الربع الأول من العام 2012، ويرجع ذلك بشكل رئيسي لتأثير عمليات الاستحواذ، ونمو أعمال منتجات مواد البناء في أمريكا الشمالية واستمرار قوة شحنات منتجات النقل الجوي. وكان الدخل التشغيلي المعدل في الربع الأول من العام 2013 قد بلغ 46,2 مليون دولار أمريكي، بانخفاض قدره 5,7 مليون دولار أمريكي، أو ما يعادل 11 في المائة مقارنة مع 51,9 مليون دولار أمريكي في الربع الأول من العام 2012. وقد قابل المساهمات القوية مزيداً من الضعف في الأعمال الأوروبية للشركة وكذلك النتائج في كل من فنزويلا والبرازيل. وقد أعاقت الاضطرابات السياسية والاقتصادية في فنزويلا بالإضافة إلى متطلبات الإجازة القانونية الممدة للأنشطة في جميع أنحاء الدولة في الربع الأول من العام 2013. وفي البرازيل، عززت شحنات مشروع النقل الجوي القوية في الربع الأول من العام 2012 نتائج العام السابق. فيما حافظت نتائج مشاريع الشركة الأساسية على استقرارها على أساس سنوي على الرغم من انخفاض أسعار المعادن في نهاية الربع الأول من العام 2013، والتي تتناقض بشكل كبير مع ارتفاع أسعار المعادن الذي شهدناه في الربع الأول من العام 2012.
وبالتالي، انخفض صافي المبيعات بمعدل 5 في المائة على أساس الوحدة المعدنية العدلة ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى الانخفاضات الموسمية القياسية في حجم الوحدة العالمية، التي سجلت انخفاضاً بمعدل 4 في المائة مقارنةً مع الربع الأخير من العام 2012. وفي الوقت الذي كان فيه حجم النقل الجوي في أمريكا الشمالية قوياً في الربع الأول من العام 2013، عاد وسجل انخفاضاً متعاقباً بعد تسجيل ارتفاع في الشحنات في الربع الأخير من العام 2012. وبالتالي انخفض الدخل التشغيلي المعدل في الربع الأول من العام 2013 بمبلغ 2,0 مليون دولار أمريكي، أو ما يعادل 4 في المائة مقارنةً مع 48,2 مليون دولار أمريكي في الربع الأخير من العام 2012. وقد تفاقمت الانخفاضات الموسمية القياسية في أمريكا اللاتينية نتيجةً للاضطرابات السياسية والاقتصادية ومتطلبات الإجازة القانونية الممدة في الربع الأول من فنزويلا التي انخفضت نتائجها بمعدل 9 ملايين دولار أمريكي على التوالي. وقد عوض هذه الانخفاضات جزئياً النتائج التشغيلية المعدلة لمشاريع الشركة في أمريكا الشمالية، بما في ذلك عمليات الاستحواذ، وفي أوروبا وحوض البحر المتوسط واللاتي شهدن تحسنأً متعاقباً بمعدل 25 في المائة و27 في المائة على التوالي.
وقال جريغوري ب. كيني، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة "جنرال كيبل": "كانت نتائج الدخل التشغيلي ووحدات المعادن المباعة وفقاً لتوقعاتنا عموماً في جميع الأقسام التي أصدرنا تقارير بشأنها في الربع الأول من العام 2013 على الرغم من انخفاض أسعار المعادن في نهاية الربع. كما واصلت عمليات الاستحواذ لدينا تحسنها في الربع الأول من العام 2013، وتجاوزت مرة أخرى توقعاتنا للربع الثاني على التوالي. كما واصلنا تحقيق تقدم ممتاز بدمج عمليات الاستحواذ هذه، والتي ستكون تركيزنا الأساسي في العام 2013 كون أننا نعمل على الاستحواذ على مصانع، وخدمات لوجستية، وعمليات مؤازرة للمشتريات. حيث تم شراء "ألكان كيبل الصين" العام الماضي وهي تعمل بشكل مربح. بالإضافة إلى مرافق التصنيع المتطورة، لديها شبكة مبيعات توزيع قوية. نحن نبحث عن طرق للاستفادة من الوصول واسع النطاق هذا إلى الشبكة مع منتجات أخرى يتم انتاجها محلياً أو عالمياً".
فيما يلي مقارنات تعكس الحجم مقاساً بالوحدات المعدنية في المشاريع الأساسية للشركة (باستثناء عمليات الاستحواذ التي جرت في العام 2012).
  • انخفض الحجم في أمريكا الشمالية بمعدل 4 في المائة في الربع الأول من العام 2012 مقارنة مع الربع الأول من العام 2012، منخفضاً بمعدل 6 في المائة بشكل متعاقب مقارنةً مع الربع الأخير من العام 2012. ويعكس انخفاض الحجم على أساس سنوي بشكل رئيسي الطلب القوي نسبياً على كابلات الخدمات في الربع الأول من الربع 2012، مستفيداً من فصل الشتاء المعتدل نسبياً ومشاريع مزارع الرياح. وباستثناء الحجم المنسوب إلى مشاريع الخدمات الخاصة بالشركة، ارتفع الحجم بمعدل 12 في المائة على أساس سنوي ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى نمو شركات منتجات مواد البناء. أما الطلب على الكابلات الصناعية وكابلات الشبكات، والكابلات المخصصة، لا سيما تلك ذات الصلة باستخراج الموارد الطبيعية، كان مستقراً على أساس سنوي. وبالتالي، باستثناء شحنات منتجات النقل الجوي للمعدن المكثف، والتي وصلت إلى أعلى مستوى فصلي لها على الإطلاق في الربع الأخير من العام 2012، ارتفع الحجم بمعدل 3 في المائة مقارنةً مع الربع الأخير من العام 2012 مدفوعاً بشكل رئيسي بالطلب على منتجات مواد البناء ومواد البنى التحتية الكهربائية.
  • وفي بقية أنحاء العالم انخفض الحجم بمعدل 22 في المائة في الربع الأول من العام 2013 مقارنةً مع الربع الأول من العام 2012، منخفضاً بمعدل 13 في المائة بشكل متعاقب مقارنةً مع الربع الأخير من العام 2012. وقد قابل قوة الطلب في آسيا والمحيط الهادئ على أساس سنوي المدفوع بأنشطة الأعمال الإنشائية في كل من تايلاند والفلبين، انخفاض أكبر بحجم الوحدة في أمريكا اللاتينية. وفي الربع الأول من العام 2012، استفادت الشركة من شحنات منتجات النقل الجوي للمعدن المكثف في البرازيل، وإظهار نشاط تصدير القضبان المزيد من القوة في تشيلي، وارتفاع الطلب في فنزويلا. وقد تأثر الربع الأول من العام 2013 في فنزويلا سلباً متأثراً بالاضطرابات السياسية والاقتصادية بالإضافة إلى متطلبات الإجازة القانونية الممدة، التي أعاقت الأنشطة في أنحاء الدولة. وبالتالي يعكس الحجم أنماط الطلب الموسمي المعتادة للعديد من الدول في جميع أنحاء أمريكا اللاتينية إلى جانب ليونة في الطلب في السوق الفنزويلية خلال الربع الأول من العام 2013.
  • وفي أوروبا وحوض البحر المتوسط، انخفض الحجم بمعدل 5 في المائة في الربع الأول من العام 2013 مقارنةً مع الربع الأول من العام 2012، مرتفعاً بمعدل 2 في المائة بشكل متعاقب مقارنةً مع الربع الأخير من العام 2012. وقد قابل ضعف الطلب على أساس سنوي في معظم الأسواق الأوروبية جزئياً قوة في شحنات منتجات مرافق توليد الكهرباء في حوض البحر المتوسط. وبالتالي ارتفع الحجم بشكل رئيسي نتيجة للارتفاع في حجم الصادرات من مرافق الشركة في إسبانيا، وإلى إظهار شحنات منتجات مرافق توليد الكهرباء في حوض البحر المتوسط المزيد من القوة. بلغت قيمة حجم الأعمال المتراكمة غير المنجزة نحو 630 مليون دولار أمريكي في نهاية الربع الأول، والتي لم تتغير إلى حد كبير عن نهاية العام ويرجع ذلك إلى الانخفاض النسبي في المشروع وأعمال التركيب خلال أشهر الشتاء. انقسمت الأعمال المتراكمة بالتساوي مابين الكابلات البحرية ومشاريع الكابلات الأرضية الجاهزة في نهاية الربع الأول.
بلغت المصروفات الأخرى 52,7 مليون دولار أمريكي في الربع الأول من العام 2013، والتي تشتمل على 40,9 مليون دولار أمريكي ذات صلة بانخفاض قيمة العملة الفنزويلية من 4,3 بوليفار إلى 6,3 بوليفار لكل دولار أمريكي وفقاً لأسعار العملات السارية في 13 فبراير 2013. وهذه التكلفة تعكس إعادة التقييم للميزانية العمومية المحلية للشركة بتاريخ التقييم وفقاً لما أعلنت عنه الشركة سابقاً بتاريخ 14 فبراير 2013. وتشتمل المصروفات أيضاً على مبلغ 9,2 مليون دولار أمريكي خسائر القيمة السوقية على الأدوات المشتقة المعلن عنها على أنها تحوطات اقتصادية تستخدم في إدارة مخاطر العملة والسلع في مشاريع الشركة حول العالم، وكذلك 2,6 مليون دولار أمريكي من خسائر معاملات القطع الأجنبي.
السيولة
بلغ صافي الدين 1,048.2 مليون دولار أمريكي في الربع الأول من العام 2013، بارتفاع قدره 236,3 مليون دولار أمريكي عن نهاية الربع الأخير من العام 2012. ويعود السبب الرئيسي لارتفاع صافي الدين إلى الارتفاع في متطلبات رأس المال العامل نتيجة للتوجهات الموسمية الاعتيادية بالإضافة إلى التأثر بتخصيص 37,2 مليون دولار أمريكي لتمويل مشتريات النحاس التي جرت في فنزويلا بموجب الترخيص الصادر عن الشركة سابقاً لاستيراد النحاس. كما ساهم انخفاض قيمة العملة الفنزويلية بارتفاع صافي الدين نظراً لانخفاض السيولة النقدية من عملة البوليفار في الشركة إلى 45,1 مليون دولار أمريكي في الربع الأول من العام 2013. وقد واصلت الشركة الحفاظ على سيولة كافية لتمويل العمليات، والتنمية الداخلية، ومواصلة الإنتاج، وفرص التوسع الجغرافية، بالإضافة إلى برنامجها لإعادة شراء الأسهم.
لم تقم الشركة بعمليات إعادة شراء للأسهم العادية خلال الربع الأول بموجب برنامجها لإعادة شراء الأسهم المرخص، والذي تنتهي صلاحيته في نهاية أكتوبر من العام 2013. ستستفيد الشركة من صلاحية إعادة الشراء هذه ضمن سياق الظروف الاقتصادية بالإضافة إلى سعر السوق السائد للأسهم العادية للشركة، والمتطلبات القانونية، وفرص الاستثمار البديلة لرأس المال.
الضرائب
بلغ معدل الضريبة السارية المعدلة في الشركة خلال الربع الأول من العام 2013 نحو 36,5 في المائة، ويعود السبب الرئيسي إلى وصول معدل الضريبة السارية المعدلة إلى أعلى من التوقعات إلى مزيج الأرباح الكبير نسبياً في أعلى اختصاص ضريبي والمواد ربع فصلية المحددة الأخرى.    
حصص أرباح الأسهم الممتازة
وفقاً لأحكام الأسهم الممتازة القابلة للتحويل والسداد بمعدل 5,75 في المائة في السلسلة أ للشركة، أعلن مجلس الإدارة عن صدور حصص الأسهم الممتازة التي بلغت 0,72 دولار أمريكي للسهم الواحد. ويستحق دفع الأرباح في 24 مايو 2013 لمساهمي الأوراق المالية الممتازة المسجلين، وذلك اعتباراً من نهاية العمل يوم 30 أبريل 2013. وتتوقع الشركة أن تبلغ قيمة حصص الأرباح الفصلية أقل من 0,1 مليون دولار أمريكي.
توقعات العام 2013 والربع الثاني من العام
في ظل استمرار التحديات في البيئة التشغيلية في أسواق وخطوط إنتاج محددة حول العالم، حافظت مشتقات النمو الطويلة والمتوسطة الأجل في أمريكا الشمالية وبقية أنحاء العالم على ثباتها. كما أن توقعات عمليات الاستحواذ الأخيرة في العام 2013 مشجعة بذات الدرجة، حيث واصلت تحسنها منذ بدالية العام، والتي من المتوقع أن تتواصل بهذا الزخم حتى موسم الأعمال الإنشائية  وحتى النصف الثاني من العام. وعلى أي حال، انخفضت أسعار الفورية  للنحاس والألمنيوم بنحو 11 في المائة و5 في المائة، على التوالي، عن توقعات أسعار المعادن الواردة في البيانات التطلعية السابقة للشركة. ونتيجةً للحركة العكسية هذه على المدى القصير، تتوقع الشركة الآن أن يبلغ الدخل التشغيلي المعدل ضمن نطاق يتراوح ما بين 285 إلى 315 مليون دولار أمريكي في العام 2013 على أساس 1,375 إلى 1,45 مليون وحدة معدنية مباعة. وقال كيني: "يعود السبب الرئيسي لتخفيض حجم الوحدة العالمية نتيجة لانطلاق مشروع الكابلات الخاصة للشركة في البرازيل والذي دخل الخط بشكل أكثر بطئاً مما توقعنا، وضعف الطلب العام في أفريقيا جنوب الصحراء. ونحن نسير قدماً تحت قيادتنا الإقليمية الجديدة في أمريكا اللاتينية للإسراع في نقل التكنولوجيا والابتكار وأفضل الممارسات كون أننا نعمل على زيادة الإنتاج والبدء في التقاط الفرص. تشكل السوق البرازيلية فرصة حقيقية على مدى السنوات العديدة القادمة حيث أنه من المتوقع أن يسهم كأس العالم في العام 2014 ودورة الألعاب الأولمبية في العام 2016 بالإضافة إلى البرامج الاستثمارية في مشاريع البناء والبنى التحتية التي ترعاها الحكومة دفع حركة الطلب على منتجات الشركة.
من المتوقع أن تتراوح عائدات الربع الثاني من العام ما بين 1,7 إلى 1,75 مليار دولار أمريكي على افتراض أن تسهم أسعار المعادن الحالية بتحسن الحجم ما بين 10 إلى 15 في المائة على التوالي. ومع الحركة العكسية الكبيرة للنحاس، تتوقع الشركة بأن يتراوح الدخل التشغيلي للشركة ما بين 70 إلى 80 مليون درهم. ومن المتوقع أن تتراوح الأرباح المعدلة ما بين 0,50 إلى 0,60 دولار أمريكي للسهم الواحد قبل تأثير مصاريف فوائد الدين المتحولة غير النقدية ومكاسب أو خسائر القيمة السوقية على الأدوات المشتقة. وعلى المستوى العالمي، من المتوقع أن تكون النتائج الموسمية التي أظهرت مزيداً من القوة في الربع الثاني أن تتأثر بارتفاع متوسط تكلفة بيع المخزون في بيئة سعر المعادن فيها منخفض. وتتوقع الشركة بأن يتراوح التأثير على الدخل التشغيلي للمعادن المنخفضة في الربع الثاني ما بين 15 إلى 20 مليون دولار أمريكي.
واختتم كيني حديثة قائلاً: "من المتوقع أن ترتفع الأنشطة ذات الصلة بالتركيب في مشاريع الكابلات البحرية الجاهزة للشركة في كل من أوروبا ومنطقة حوض المتوسط خلال الربع الثاني من العام، كون أن الطقس الدافئ يساعد على إنجاز الأعمال في كل من بحر البلطيق وبحر الشمال. ومن المتوقع أيضاً أن يتحسن الأداء في بقية أنحاء العالم بعد البداية البطيئة لموسم السنة في العديد من دول أمريكا اللاتينية نظراً لارتفاع الاستثمارات في البنى التحتية والأعمال الإنشائية، لا سيما في فنزويلا. وفي أمريكا الشمالية من المتوقع استمرار الطلب على الأعمال الإنشائية السكنية وغير السكنية في الربع الثاني، والتي تعتبر حافزاً هاماً لحافظة منتجاتنا الشاملة. كما نتوقع أن نشهد تحسناً كبيراً في الطلب على كابلات المرافق الكهربائية مدفوعاً من الثقة الموسمية وتعزيز العمل ومشاريع النقل الجارية. وعلى العموم، إننا في وضع جيد للاستفادة من توجهات النمو العالمي، والاستثمارات ذات الصلة بالطاقة والبنى التحتية، وتعزيز الأعمال الإنشائية. وقد حافظ النفوذ التشغيلي لأعمالنا على ثباته وتم تعزيزه بشكل أكبر من خلال جهودنا المتواصلة في خفض التكاليف وكذلك الاستحواذ على "ألكان كيبل نورث أمريكا"، التي تتقاسم حافظة أرباح تاريخية مشابهة لأعمال شركة "جنرال كيبل" ذات الصلة بالأعمال الإنشائية.
لعرض التقرير كامل بما فيه الجداول الرجاء الضغط هنا
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة، أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

Contacts


"شركة جنرال كيبل كوربورايشن"
لين تيكستر
مدير علاقات المستثمرين
هاتف: 8684 – 572 – 859





Permalink: http://www.me-newswire.net/ar/news/7402/ar

No comments:

Post a Comment