بالو ألتو، كاليفورنيا - يوم الثُّلَاثاء 14 أكتوبر 2014 [ME NewsWire]
(بزنيس واير): وقع اختيار مؤسسة "جوردن آند بيتي مور" على الطبيب الدكتور هارفي في. فاينبرج ليكون رئيسها المقبل. وسيتولى الدكتور فاينبرج مهام منصبه في الأول من يناير 2015.
وقال جوردن مور، المؤسس المشارك لمؤسسة "جوردن آند بيتي مور": "إنني في غاية السعادة لأنه وبعد عملية بحث دولية، سينضم هارفي فاينبرج إلى المؤسسة بصفة رئيسها المقبل. وهو شخصٌ يتمتع بنزاهة كبيرة وأظهر قدرات قيادية وإدارية عظيمة، وكلنا ثقة في أن هارفي سيساعدنا على متابعة تحقيق الأثر إيجابي الذي نسعى إليه من أجل الأجيال المقبلة".
ومن جهته، قال هارفي في. فاينبرج، الرئيس المقبل للمؤسسة: "إنه لامتياز استثنائي لي أن أنضم إلى مؤسسة ’جوردن آند بيتي مور‘ وأن أكون جزءاً من مؤسسة تركت بصمتها الخيّرة عميقاً من خلال الاستثمار في العلوم، والمحافظة على التنوع البيولوجي والنظم الحيوية الأساسية، وتعزيز السلامة والفعالية في مجال الرعاية الصحية، ودعم مجتمعنا المحلي".
وصرّح باول جراي، الرئيس المؤقت ونائب رئيس مجلس أمناء المؤسسة: "تناسب خبرة هارفي في سياسة الصحة العامة والتعليم العالي والتكنولوجيا، وكعضو في مجلس إدارة مؤسسة، تماماً لهذا المنصب. فهو يحمل في جعبته مجموعةً متنوعةً من الاهتمامات، وأسلوباً مدروساً في القيادة يقوم على التشاور، وفكراً استثنائياً، وكل هذه مقومات ستجعل منه واحداً من أهم أصول المؤسسة".
يشغل حالياً الدكتور فاينبرج منصب الرئاسة كأستاذ زائر في جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو. وحتى وقت قريب، كان الدكتور فاينبرج رئيس معهد الطب، وخدم لفترتين متتاليتين من عام 2002 حتى عام 2014. وشغل من 1997 إلى 2001 منصب رئيس جامعة هارفارد، وقبل ذلك تبوأ لمدة 13 عاماً منصب عميد كلية هارفارد للصحة العامة. يعتبر الدكتور فاينبرج قائداً معترفاً به ومرجعاً في قضايا الصحة العامة والسياسات الصحية، ووضع السياسات، والتكنولوجيا والتعليم العالي. هذا وقد ساعد في تأسيس جمعية صناعة القرار الطبي وعمل كرئيس لها، كما عمل مستشاراً لمنظمة الصحة العالمية. يشار إلى أن الدكتور فاينبرج قام بتأليف العديد من الكتب المتعلقة بالرعاية الصحية ونشر العديد من المقالات في مجلات تخصصية. وهو حائز على العديد من الشهادات الفخرية والجوائز المرموقة الأخرى بما في ذلك جائزة فرانك إيه. كالديرون في مجال الصحة العامة، وجائزة هنري جي. فريزن الدولية في مجال البحوث الصحية، وميدالية ستيفن سميث لإنجاز العمر في مجال الصحة العامة، ووسام جامعة هارفارد.
علاوة على ذلك، الدكتور فاينبرج عضوٌ في مجالس إدارة عدد من المنظمات الخيرية وغير الربحية، بما في ذلك مؤسسة "ويليام آند وليام هيوليت" ومؤسسة "جوزيا مايسي جونيور" والمجلس الطبي في الصين ومنحة "كارنيجي" للسلام الدولي و"رابطة فرانسوا-كزافييه بانيو". كما أنه عضو لجنة التبصر في معهد "فيوليا" للبيئة ويقدم المشورة لعدد من الجامعات حول برامجها في التعليم العالي.
وسيتسلم الدكتور فاينبرج منصبه من الرئيس المؤقت، باول جراي، الذي سيبقى يشغل منصب نائب رئيس مجلس أمناء المؤسسة.
يمكن الاطلاع على الصور ومعرض الوسائط المتعددة على الرابط التالي:
http://www.businesswire.com/cgi-bin/mmg.cgi?eid=50960347&lang=en
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
(بزنيس واير): وقع اختيار مؤسسة "جوردن آند بيتي مور" على الطبيب الدكتور هارفي في. فاينبرج ليكون رئيسها المقبل. وسيتولى الدكتور فاينبرج مهام منصبه في الأول من يناير 2015.
وقال جوردن مور، المؤسس المشارك لمؤسسة "جوردن آند بيتي مور": "إنني في غاية السعادة لأنه وبعد عملية بحث دولية، سينضم هارفي فاينبرج إلى المؤسسة بصفة رئيسها المقبل. وهو شخصٌ يتمتع بنزاهة كبيرة وأظهر قدرات قيادية وإدارية عظيمة، وكلنا ثقة في أن هارفي سيساعدنا على متابعة تحقيق الأثر إيجابي الذي نسعى إليه من أجل الأجيال المقبلة".
ومن جهته، قال هارفي في. فاينبرج، الرئيس المقبل للمؤسسة: "إنه لامتياز استثنائي لي أن أنضم إلى مؤسسة ’جوردن آند بيتي مور‘ وأن أكون جزءاً من مؤسسة تركت بصمتها الخيّرة عميقاً من خلال الاستثمار في العلوم، والمحافظة على التنوع البيولوجي والنظم الحيوية الأساسية، وتعزيز السلامة والفعالية في مجال الرعاية الصحية، ودعم مجتمعنا المحلي".
وصرّح باول جراي، الرئيس المؤقت ونائب رئيس مجلس أمناء المؤسسة: "تناسب خبرة هارفي في سياسة الصحة العامة والتعليم العالي والتكنولوجيا، وكعضو في مجلس إدارة مؤسسة، تماماً لهذا المنصب. فهو يحمل في جعبته مجموعةً متنوعةً من الاهتمامات، وأسلوباً مدروساً في القيادة يقوم على التشاور، وفكراً استثنائياً، وكل هذه مقومات ستجعل منه واحداً من أهم أصول المؤسسة".
يشغل حالياً الدكتور فاينبرج منصب الرئاسة كأستاذ زائر في جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو. وحتى وقت قريب، كان الدكتور فاينبرج رئيس معهد الطب، وخدم لفترتين متتاليتين من عام 2002 حتى عام 2014. وشغل من 1997 إلى 2001 منصب رئيس جامعة هارفارد، وقبل ذلك تبوأ لمدة 13 عاماً منصب عميد كلية هارفارد للصحة العامة. يعتبر الدكتور فاينبرج قائداً معترفاً به ومرجعاً في قضايا الصحة العامة والسياسات الصحية، ووضع السياسات، والتكنولوجيا والتعليم العالي. هذا وقد ساعد في تأسيس جمعية صناعة القرار الطبي وعمل كرئيس لها، كما عمل مستشاراً لمنظمة الصحة العالمية. يشار إلى أن الدكتور فاينبرج قام بتأليف العديد من الكتب المتعلقة بالرعاية الصحية ونشر العديد من المقالات في مجلات تخصصية. وهو حائز على العديد من الشهادات الفخرية والجوائز المرموقة الأخرى بما في ذلك جائزة فرانك إيه. كالديرون في مجال الصحة العامة، وجائزة هنري جي. فريزن الدولية في مجال البحوث الصحية، وميدالية ستيفن سميث لإنجاز العمر في مجال الصحة العامة، ووسام جامعة هارفارد.
علاوة على ذلك، الدكتور فاينبرج عضوٌ في مجالس إدارة عدد من المنظمات الخيرية وغير الربحية، بما في ذلك مؤسسة "ويليام آند وليام هيوليت" ومؤسسة "جوزيا مايسي جونيور" والمجلس الطبي في الصين ومنحة "كارنيجي" للسلام الدولي و"رابطة فرانسوا-كزافييه بانيو". كما أنه عضو لجنة التبصر في معهد "فيوليا" للبيئة ويقدم المشورة لعدد من الجامعات حول برامجها في التعليم العالي.
وسيتسلم الدكتور فاينبرج منصبه من الرئيس المؤقت، باول جراي، الذي سيبقى يشغل منصب نائب رئيس مجلس أمناء المؤسسة.
يمكن الاطلاع على الصور ومعرض الوسائط المتعددة على الرابط التالي:
http://www.businesswire.com/cgi-bin/mmg.cgi?eid=50960347&lang=en
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
No comments:
Post a Comment