Saturday, December 4, 2010

"بلاك لايت باور" تعلن عن إنتاج الكهرباء من نوع جديد من الهيدروجين


كرانبوري، نيو جيرسي، 1 ديسمبر 2010 [ME NewsWire]:

(بزنيس واير) – أعلنت اليوم شركة "بلاك لايت باور" BlackLight Power (بي أل بي) أنّ تكنولوجيا "تحول الهيدرينو المستحث بحافزات" CIHT أثبتها بشكل مستقل د. ك.ف. رامانوجاشاري، أستاذ لامع في الكيمياء والكيمياء الحيوية في جامعة روان.


وفي هذا الصدد، قال د. "رانديل ميلز"، رئيس "بلاك لايت باور" ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي: "لقد أظهرنا قدرتنا على إنتاج طاقة كهربائية مستخدمين أنظمة كيميائية لإنتاج الطاقة الكهربائية مباشرةً من تحويل الهيدروجين إلى هيدرينو وهو نوع أكثر توازناً من الهيدروجين. ومن المتوقع أن يكون لتقنية CIHT كلفة إسمية لوحدة الطاقة الواحدة مقارنة مع الأنظمة المبنية على الحرارة وتنتج تلك التقنية الكهرباء من دون أن تتطلب مولدات ميكانيكية ضخمة تعمل على الحرارة. وبالتالي، من المتوقع أن يكون انتشارها أكثر سرعة وذلك عبر نشر وحدات مستقلة من شأنها أن تتغلب على العوائق الكبيرة التي تحول دون الدخول إلى أسواق الطاقة مثال ذلك القدرة على تطوير وبناء محطات طاقة كبيرة قيمتها مليار دولار مع البنى التحتية اللازمة لتوزيع الطاقة. وهذا الأمر ينطبق تماماً على الأسواق الناشئة".


ويشار إلى أنّ "بلاك لايت باور" تركّز أولاً على تحديث تكنولوجيا CIHT لإنتاج الطاقة وبيعها مباشرة إلى المستهلكين بموجب اتفاقات شراء طاقة.


ويضيف د. "ميلز" قائلاً: "إنّ خطة العمل تشبه فكرة تأجير الطاقة الشمسية، غير أنّ الكلفة تعد أقل بكثير ويمكن انشاء الأنظمة بشكل يوافق جميع التطبيقات من دون التقيد بالشمس أو الشبكة أو الحاجة إلى مزوّد وقود كما هو حال جميع خلايا وسيارات الوقود. ولكي ندرك مدى التغير الذي ستحدثه هذه التكنولوجيا، تخيلوا أنّ سيارة كهربائية يمكنها أن تقطع أكثر من 5 آلاف ميل على طاقة الهيدروجين من جالون مياه ومن دون التسبب بأي تلوث. ويمكن إخراج مصدر الطاقة ووضعه في مقبس اللوحة الكهربائية خاصتكم وذلك لإمداد المنزل بكمية كبيرة من الطاقة وتتعدى حاجاتكم لإضاءة حيّكم أيضاً".


وتنوي شركة "أكريدج إينيرجي" Akridge Energy، وهي أحد المرخّص لهم، أن تنشر وحدات طاقة كهربائية لCIHT في عقارات تجارية وأن تبيع الكهرباء للمستأجرين منها وإلى شبكة الكهرباء المحلية. وفي هذا الصدد، قال "جون إ. أكريدج" الثالث، رئيس الشركة ومالكها: "ستسمح لنا تكنولوجيا CIHT الجديدة من ’بلاك لايت‘ بان نصبح منتج طاقة خضراء مهم لمنطقة مترو العاصمة، مقدّمة في الوقت عينه توفير كبير واستقلالية لا مثيل له. فهي تقنية مثالية لحاجاتنا على مدى نطاق تطبيقاتنا الكامل: تزويد الطاقة لمجمعات الشقق والمكاتب التجارية ومحلات التجزئة والمشاريع المتعددة الاستخدامات".


ومن جهته، قال د. ك.ف. رامانوجاشاري: "إنّ الكيماويات المستخدمة في تكنولوجيا CIHT هي مماثلة لتلك المستخدمة في الخلايا الكيميائية والحرارية التي تم التأكد من صلاحيتها بشكل مستقل ودقيق على مدى السنوات الثلاثة الأخيرة مع فريق من جامعة روان كنت أنا جزءًا منه. وبما أنّ مقاييس تقنية CIHT هي كهربائية مقابل تلك الكالوريمترية، فلا مجال للخلاف حول توازن الطاقة والكهرباء. ومع تحسين هذه التقنية بشكل أفضل، لا شك في أنّها ستقدّم بديلاً مجدياً اقتصادياًّ لتلبية حاجات الطاقة العالمية. وفي حال تم تطويرها إلى مرحلة التسويق، فمن شأنها أن تصبح من أهم التطورات في التاريخ".



إتمام ميزان الطاقة الحرارية والتوصيف الكيميائي للوقود الصلب في جامعة روان

وعلاوة على ذلك، أتمّ فريق كبير من العلماء والمهندسين في جامعة روان سلسلة من الاختبارات الإضافية على أنظمة حرارية بعد الإعلان عن توثيقاتهم وإصدارها في أكتوبر 2008 وأغسطس 2009. وعبر استخدام كيمياء الوقود الصلب التي تملكها "بي أل بي" والتي تملك قدرة توليد متواصلة، ولّد الوقود المختبر والمركّب بشكل مستقل طاقة عند الطلب أكبر من تلك عند الاحتراق على درجات طاقة بالكيلووات. وأكثر من ذلك، عند استخدام عملية "بي أل بي" الكيميائية، أعلن أستاذة جامعة روان عن ربح طاقة صافٍ يصل إلى 6.5 مرات من قدرة الطاقة القصوى لتلك المواد من العمليات الكيميائية المعروفة.


وفي بيان مشترك، قال كل من د. ك.ف. والاستاذ القدير رامانوجاشاري، المختص في الكيمياء والكيمياء الحيوية في جامعة روان ود. آموس موجويرو، وهو استاذ مساعد في الكيمياء ود. جون ل. شمالزل، وهو استاذ في الهندسة، ود. بيتر جانسون، وهو استاذ مساعد في الهندسة: " من خلال اختبارات مستقلة إضافية أجريت على مدى الأشهر الإثني عشرة الأخيرة وذلك على 13 مزيج من الوقود الصلب تم تصنيعه من مواد كيميائية يمكن تسويقها والتأكد منها بعد عدة تحاليل، قام فريقنا من أساتذة الهندسة والكيمياء والموظفين والطلاب في جامعة روان بتوليد طاقة زائدة تتراوح بين 1.3 إلى 5.5 أضعاف الحرارة النظرية المتوفرة عبر التفاعلات الكيميائية المعروفة".


وقال الكيميائيون د. رامانوجاشاري وموجويرو: "بالإضافة إلى ذلك، قمنا بتحليل المتفاعلات ومنتجات التفاعل ونحن واثقون بانّ الإجراءات التي

اتّبعناها والمواد الكيميائية التي حصلنا عليها ووصّفناها وجعلناها تتفاعل هي غير قادرة على توليد كميات الحرارة التي شهدناها من قبل في الكيمياء. وهذا التطور الملحوظ يعطي المختبرات الأخرى فرصة إظهار قدرة تكرار تلك التفاعلات التي تنتج حرارة غير سوية عادة في مختبر جامعتنا. وقمنا أيضاً بإعادة إجراء اختبارات ’بي أل بي‘ للمرة الثالثة التي تحدد وجود نوع جديد من الهيدروجين كالتفسير الأرجح للحرارة الإضافية المنتجة".



شارة الضوء في الهيدرينو

وأعلنت "بي أل بي" اليوم أيضاً عن إعادة إنتاج انبعاث الضوء العالي لطاقة المميز دون 80 نانونميتر من الهيدروجين في مركز هارفارد السميسنوثي للفيزياء الفلكية. وهذه النتائج، التي اعتقد الجميع أنها مستحيلة استناداً إلى نظرية سابقة، من المعتقد أنّها نتيجة تشكّل الهيدرينو. فالمراقبة الطيفية المباشرة لتحولات الهيدروجين لإنشاء الهيدرينو ووجوده كهوية المادة الداكنة في الكون نشرت في ورقة عنوانها "تحولات هيدرينو المستمرة مع انقسامات على 22.8 نانوميتر و10.1 نانوميتر (إنترناشونال جورنال هايدروجين إينيرجي) بقلم د. راندل ميلز ود. يينج لو. فاختبارات مركز الفيزياء الفلكية، بقيادة رئيس الفريق ألكساندر بيكانوف، حائز شهادة دكتوراه، بموجب عقد مع "جي إي أن 3 بارتنرز"، أظهرت انبعاثات طيفية للهيدروجين تحت 80 نانوميتر، وهي الحالة العادية السابقة. وهذا دليل قاطع على وجود الهيدرينو كما توقع د. رانديل ميلز في نظريته.


وفي معرض وصفه لأهمية هذا الاكتشاف، قال د. ميلز: "إنّه دليل واضح على وجود الهيدرينو. فشارة الضوء التي لوحظت هي من الهيدروجين النقي وتوجد على مستوى طاقة أعلى بكثير من ذاك المتوقع في أي شكل معروف." وفي بيان مشترك لهما، قال د. الكساندر بيكانوف ود. سام كوجين، رئيس العمليات في "جي إي أن 3": "أعيد إنتاج نتائج "بي أل بي" الطيفية بشكل مماثل ومستقل ولم نجد أي تفسير تقليدي لانبعاث الضوء الساطع من الهيدروجين في منطقة الطاقة العالية جداًّ ونعتقد أنّ هذا يؤكد على انبعاث الهيدرينو".


إنّ توثيقات "روان" لإنتاج الطاقة وتحديد منتج هيدرينو وتوثيق "جي إي أن 3 بارتنرز" لانبعاث ضوء الهيدرينو تؤكد أكثر عملية بلاك لايت كمصدر طاقة غير ملوث جديد. وأعلنت "بي أل بي" لأول مرة عن هذه العملية في شهر أكتوبر 2008. ويشار إلى أنّ الهيدرينو هو نوع غير مكتشف سابقاً من الهيدروجين في حالات طاقة منخفضة أكثر تنتج عن عملية "بلاك لايت" مع إطلاق الطاقة الكامنة في ذرات الهيدروجين. فالطاقة المطلقة في خلال تشكيل "هيدرينو" هي أكثر بمائتي مرة من الطاقة المطلوبة لاستخراج الهيدروجين من الأكسيجين من خلال التحليل بالكهرباء. ويظهر أنّ خلايا CIHT تستخرج الطاقة مباشرة كالكهرباء. ومع تحويل جزء من نسبة المصدر الكهربائي، يمكن الحصول على وقود هيدروجين من المياه من مركز تزويد الطاقة. وبالتالي، يمكن توليد الطاقة في أي مكان ومنها المنازل والشركات والسيارات من دون بنى تحتية للتوزيع أو التوليد أو الوقود. ويشار أيضاً إلى أنّ مصادر طاقة "بلاك لايت" الحرارية تعد مستقلة عن بنى تحتية الوقود ولها أفضلية على التوليد المركزي التقليدي في تطبيقات طاقة كهربائية موزّعة بالإضافة إلى إدخال الإصلاحات. ويمكنكم الاطلاع على التصاميم الهندسية على: http://www.blacklightpower.com/.


التطبيق الناجح للنظرية

لقد حصلت النظرية الكلاسيكية التي تتوقع وجود الهيدرينو على عدد من التأكيدات والنجاحات المهمة والحديثة. وتشمل:



* توقع خط انبعاثات مهم من ذرات هيدرينو عى 24.1 سم 1-.
* غياب توسع الوقت في الأجرام الحمراء بالإضافة إلى تسارع التوسع الكوني وتكتلات الجزيئات الأساسية المتعلقة بطبيعة زمن الفضاء
* حل إزاحة لامب الميونية في ما يخص طبيعة الجزيئات مثل الإلكترون والوحدة الضوئية وفيزياء الرابط بين الذرات وانتقال الطاقة في الذرات
* الحلول الواسعة في الترابط في الجزيئات وغيرها من أسس المادة التي تشكل أساس برمجية "ميلسيان"


وقد اصدر كل من بروفسور بيتر جانسون وك. ف. رامانوجاشاري وآموس موجويرو تقارير تحدد التوثيق والنتائج الكاملة لإعادة النسخ خارج المختبرات والاختبار المستقل لأنظمة الطاقة الجديدة وكيمياء الجيل الجديد واختبار توصيف الهيدرينو وجميعها على http://www.blacklightpower.com/. وتوجد أيضاً عروض حديثة وغيرها من المواد التي تساعد على تفسير عملية "بلاك لايت" بكشل أفضل على موقع "بي أل بي" الإلكتروني.


وتوجد ورقة تقنية تقدم التفاصيل الكيميائية التي تعتقد "بي أل بي" أنّ المختبرات يمكن إتباعها ونسخها بسهولة على http://www.blacklightpower.com/.


وأصدر كل من د. ألكساندر بيكانوف ود. سام كوجن تقريراً يحدد التوثيق والنتائج الكاملة لإعادة إنتاج انبعاث الهيدرينو في "سي أف إيه"، وهي متوافرة على http://www.blacklightpower.com. وتجدون هناك أيضاً ورقة "بلاك لايت" حول انبعاث الهيدرينو.


نبذة عن "بلاك لايت باور" BlackLight Power

تعد شركة "بلاك لايت باور" مخترع مصدر طاقة أولي جديد يطبّق على جميع تطبيقات الطاقة بشكل أساسي مثل الطاقة الحرارية والكهربائية والآلية والبحرية والمتعلقة بالسكك والطيران والفضاء. أمّا عملية "بلاك لايت"، مصدر الطاقة، فهي عملية إطلاق الطاقة الكامنة في ذرة الهيدروجين.


لمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة http://www.blacklightpower.com/


نبذة عن جامعة روان

جامعة روان في جلاسبورو في نيو جيرسي هي جامعة عامة شاملة وعالية التقييم تقدم شهادات بكالوريوس ودكتوراه. وتشمل الجامعة سبع كليات هي الأعمال والاتصالات والتعليم والهندسة والفنون الجميلة والتعبيرية والفنون الحرة والعلوم والتعليم المهني والمتواصل. وتصنف مجلة "يو إس نيوز أند وورلد ريبورت" كلية الهندسة في روان بالمركز 23 في الدولة من بين البرامج التي تقدم شهادات بكالوريوس والدراسات العليا.



"جي إي أن 3 بارتنرز" GEN3 Partners

إنّ شركة "جي إي أن 3 بارتنرز" هي شركة استشارة ابتكارات رائدة تتخذ من بوسطن في ماساتشوستس مقراً لها، ولديها شبكة تضم 7 آلاف عالم ومهندس مختصين في اختبار وتطوير التقنيات الجديدة للشركات المدرجة في قائمة شركات "فورتشون" 100.


نبذة عن "أكريدج إينيرجي" Akridge Energy

إنّ شركة "أكريدج إينيرجي"، الواقعة في "ماريلاند"، هي شركة طاقة تابعة ل"أكريدج". تمّ تأسيس "أكريدج" في عام 1974 وهي شركة عقارات تجارية كاملة الخدمات في منطقة واشنطن العاصمة. ويمتد مجموع مساحة مشاريعهم على أكثر من 12 مليون قدم مربّع من المكاتب ومساحات الصناعة والسكن والتجزئة والترفيه وذلك بقيمة تفوق ملياري دولار. ولتسع سنوات من السنوات العشرة الماضية، تمّ تصنيف "أكريدج" كشركة العقارات الأولى في البلد من بين شركات من حجمها وذلك في ما يتعلق برضى العملاء بحسب شركة المعايير الأولى في القطاع "سي إي أل" وشركائه. وقد حازت "أكريدج" جوائز للاستدامة من المنظمات الآتية: مجلس إدارة التجارة الأعلى في واشنطن ومجلة "واشنطن بزنيس جورنال" و"بيسنو أون بزنيس" ودائرة البيئة في مقاطعة كولومبيا وشبكة الأعمال الذكية في واشنطن وبرنامج "إينيرجي ستار" من وكالة الحماية البيئية. وفازت "أكريدج" بجائزة أخلاق العمل في العاصمة المحلية التي تمنحها جمعية خبراء الخدمة المالية للعمل الأخلاقي وقد تم تكريمها ل"أفضل مكان للعمل" في واشنطن الكبرى وذلك بحسب "واشنطن بزنيس جورنال".


لمزيد من المعلومات حول "أكريدج"، الرجاء زيارة www.akridge.com.



المسرد:

عملية "بلاك لايت": إنّها عملية كيميائية جديدة اخترعتها "بي أل بي" تتسبب في بإخراج الطاقة الكامنة في ذرة الهيدروجين كمصدر طاقة أولي جديد.


الهيدرينو: إنّ الهيدرينو هو نوع جديد من الهيدروجين توقّعته شركة "بي أل بي" نظريا واكتشفته. فيتم إنتاج الهيدرينو في خلال عملية "بلاك لايت" بحيث تخرج الطاقة من ذرة الهيدروجين بينما تنتقل الإلكترون إلى حالة طاقة أقل الأمر الذي ينتج ذرة هيدروجين قطرها أصغر. وفكرة أنّ المادة السوداء في الكون هي عبارة عن هيدرينو تدعمها نتائج "بلاك لايت" التحليلية والطيفية بالإضافة إلى المراقبة الفيزيائية الفلكية.


تكنولوجيا CIHT: وهي عبارة عن توليد الطاقة المباشر من خلال تشكيل إيونات هيدرينو. وهذه الوقود هو هيدروجين يمكن إنتاجه من المياه عبر تحويل كمية قليلة من الناتج الكهربائي تصل إلى 0.5%.


انبعاثات طيفية: إنّ الانبعاثات الطيفية لذرة مثل الأكسيجين هي علامة فريدة تعمل كبصمة لمواصفاتها, فكل خط من الطيف يحدد مستويات طاقة الذرة وهو من مميزاتها.


إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.


لاستفسارات الإعلام، الرجاء الاتصال بـِ:

"هيل أند نولتون" ل"بلاك لايت باور"

موللي كولمان

هاتف: 0327-885-212

بريد إلكتروني: molly.coleman@hillandknowlton.com

No comments:

Post a Comment