Monday, May 16, 2011

"فيزا" تكشف النقاب عن الجيل المقبل للمدفوعات والخدمات الإلكترونية


سان فرانسيسكو - يوم الخَمِيس 12 مايو 2011 [ME NewsWire]

"فيزا" تكشف النقاب عن الجيل المقبل للمدفوعات والخدمات الإلكترونية

إطلاق "المحفظة الرقمية" الجديدة في أمريكا الشمالية مع ميزة "الشراء عبر النقر" في خريف عام 2011

(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "فيزا" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE:V)، الرائدة عالمياً في مجال الدفع الإلكتروني، عن إطلاق الجيل المقبل لحلول الدفع التي ستستنسخ سهولة وموثوقية وأمن عمليات الدفع التي تتم عبر بطاقات "فيزا" في بيئات التجارة التقليدية والإلكترونية والتجارة الجوالة والتجارة عبر الشبكات الاجتماعية والتي تشهد حالياً ازدهاراً كبيراً. ومن المتوقع أن تتضمن العروض الجديدة "محفظة رقمية" آمنة وعابرة للقنوات، ومجموعة من الخدمات المخصصة للدفع عبر الهاتف الجوال والتي تلبي المتطلبات الخاصة للأسواق الجغرافية في جميع أنحاء العالم.

وفي هذا الإطار، قال جوزيف دبليو ساوندرز، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة "فيزا": "تؤمّن حلولنا الجديدة خيارات وراحة وتحكم أكبر بالنسبة للمستهلك وذلك أثناء مساعدتنا للعملاء على تنمية أعمالهم. ومن خلال قيامنا بالمساعدة على الحد من عدد سلات التبضع الإلكترونية المُهملة، وجذب أصحاب حسابات جديدة إلى شبكة ’فيزا‘، فإننا نقوم بخلق أوضاع مربحة لكل من التجار والمستهلكين والمؤسسات المالية".

وأضاف: "وبالإضافة إلى ذلك فنحن نؤمن أن منتجات وخدمات الدفع الجديدة التي تقدمها ’فيزا‘ ستساعد على توسيع الدمج المالي للمليارات من مشتركي الجوال الذين يفتقرون حالياً إلى القدرة على الوصول إلى الخدمات المالية التقليدية".

تبسيط التجارة في الإقتصادات المعقدة

ستقوم "فيزا" في بعض البلدان التي تتمتع فيها ببنى تحتية قائمة في مجال المدفوعات الإلكترونية والاستعمال الواسع للإنترنت، والانتشار الواسع للشبكة الجوالة، بتقديم محفظة رقمية ومنصة خدمات. وسيتمثل دور المحفظة الرقمية بحفظ الحسابات الخاصة بـ"فيزا" وغير الخاصة بها، ودعم خدمات "إن إف سي" للدفعمن خلال تطبيق نظام "فيزا باي وايف" المبتكر من "فيزا"، ومن خلال تقديم مجموعة واسعة من خدمات الصفقات بحيث تتلاءم مع السيناريوهات التجارية المختلفة بما في ذلك التجارة الإلكترونية والتجارة الجوالة والدفعات المتناهية في الصغر والشبكات الإجتماعية والدفعات من شخص إلى شخص.

وتتعاون "فيزا" مع الشركات الرائدة في مجال إصدار بطاقات الدفع والبنوك الشعبية واتحادات التسليف والمستحوذين ومعالجي عمليات الدفع والتجار بهدف إطلاق المحفظة الرقمية. ونذكر من ضمن المؤسسات والمنظمات المالية التي تدعم استراتيجية المحفظة الخاصة بـ"فيزا":

• "باركلاي كارد يو إس".

• "بي بي آند تي كوربوريشن.

• "كارد سيرفيسز فور كريدت يونيونز".

• "آي سي بي آي بانك كارد".

• "فيرست فاينانشال بانك أوف أوهايو".

• "نوردستورم إف إس بي".

• "بنتاجون فيديرال كريديت يونيون".

• "بي إن سي بانك".

• "بي إس سي يو فاينانشل سيرفيسز".

• "ريجينز بانك".

• "رويال بانك أوف كندا".

• "سكوتيا بانك".

• "تي دي بانك جروب" في كندا والولايات المتحدة.

• يو إس بانك.

وتتوقع "فيزا" أن يتم طرح المحفظة الرقمية في الولايات المتحدة وكندا في خريف عام 2011.

ومن المتوقع أن تتضمن قائمة الميزات الأساسية للمحفظة ما يلي:

· الشراء عبر النقر: يمكنكم التسوق بأمان وراحة ببساطة عبر إدخال عنوان بريد إلكتروني أو هوية وكلمة سر إلكترونية بدلاً من عنوان لإرسال الفواتير ورقم حساب وتاريخ الإنتهاء. وبالإضافة إلى ذلك، تقوم "فيزا" باستكشاف تقنيات ديناميكية للتحقق من الهوية تؤدي إلى إضافة مستويات جديدة من الأمن إلى عمليات الشراء الإلكترونية.

· حلول الدفع العابرة للقنوات: تقوم المحفظة بتوحيد حسابات الدفع المتعددة عبر "فيزا" أو غيرها، ويمكن استعمالها في بيئات الجوال والتجارة الإلكترونية والشبكات الإجتماعية ونقاط البيع بالتجزئة.

· إدارة التفضيلات: وهي عبارة عن قائمة تسمح للمستهلكين بتحديد تفضيلاتهم للطريقة التي يودون من خلالها أن تعمل محفظتهم، مما يتيح لهم تخصيص والتحكم بميزات محفظتهم الشخصية سواءاً فيما يتعلق بإعدادات الخصوصية وتحديد الحساب الذي يجب اعتماده وفقاً لطبيعة التاجر أو قيمة المشتريات.

· عروض التجار:وهي خدمة تسمح للمستهلكين بتخصيص تجربتهم في التسوق من خلال الإختيار بين الحصول على خصومات تسمح لهم بتوفير المال أو عروض من قبل التجار المشاركين.

وقال ساوندرز في هذا الإطار: "يؤدي الإنتشار الواسع للإنترنت وتكنولوجيا الجوال إلى تغيير الطريقة التي يتعامل ويتواصل بها الناس في جميع أنحاء العالم، ولذلك فنحن نركز على تقديم منتجات وخدمات دفع مصمّمة بحيث تناسب الخصائص المحلية لكل منطقة".

وأضاف: "نقوم بطرح خدمات جديدة خاصة بالتجارة الإلكترونية والأجهزة الجوالة والتي تقوم بدورها بتوفير تجربة لها نفس نوعية تجربة ’فيزا‘ التي يتمتع بها الناس عند استخدام بطاقات ’فيزا‘ الخاصة بهم في مراكز التجزئة من حيث الملاءمة والموثوقية والأمن. ونقوم من خلال هذه الطريقة بتسريع الإنتقال العالمي نحو اعتماد وسائل دفع إلكترونية عبر تسخير علامتنا التجارية ومنتجاتنا وشبكاتنا وخبراتنا في مجال المدفوعات والتي تزيد عن 50 عاماً من أجل تحقيق هذا الهدف".

تعبئة المدفوعات في الإقتصادات الناشئة

ستعمل "فيزا" في بعض الأسواق الجغرافية الناشئة والتي تتمتع بنسبة حضور كبيرة للهواتف الجوالة، مع المؤسسات المالية ومشغلي شبكات الجوال من أجل تزويد المستهلكين بوسيلة دفع آمنة وموثوقة ومقبولة عالمياً، بالإضافة إلى القدرة على تحويل واستقبال الأموال أو إدارة الحسابات المالية أو إضافة وحدات إلى رصيد هواتفهم المحمولة. وستمكن المجموعة الواسعة من الميزات والوظائف التي يتم تطويرها من أجل المحفظة الرقمية المقدمة من قبل "فيزا" من اتباع عدد من الإستراتيجيات من أجل تخصيص وتجميع الخدمات وفقا للاحتياجات المالية.

· ستقوم "فيزا" في بلدان مثل روسيا والهند، حيث يرتفع عدد البطاقات المصدرة واشتراكات الجوال ولكن استعمال البطاقات منخفض، بالمساعدة على تحفيز الاستخدام وتفعيل البطاقات عبر العمل مع المؤسسات المالية ومشغلي الجوال من أجل ربط حافظات البطاقات القائمة بالأجهزة الجوالة، بحيث يتم تزويد هذه الأجهزة بوظيفة الدفع.

· ستقوم "فيزا" في بلدان في منطقة أفريقيا والشرق الأوسط، حيث ترتفع نسبة استخدام أجهزة الجوال ولكن البنى التحتية التقليدية للدفع الإلكتروني لا تزال غير متطورة بما فيه الكفاية، بالعمل مع مشغلي شبكات الجوال من أجل ربط حسابات "فيزا" الإفتراضية الجديدة مسبقة الدفع بأرقام الهواتف الجوالة من أجل تمكين القيام بعمليات الدفع والقبض وتسديد الدفعات الشخصية، وإجراء الدفع عبر الجوال بما في ذلك تسديد الفواتير وإضافة وحدات لرصيد الهواتف المحمولة. كما تنوي "فيزا" كذلك ربط الخدمات المالية الجوالة ذات الحلقة المغلقة، التي تؤمن حالياً خدمات مالية جوالة والتي تقدم حالياً الإجراءات المصرفية الأساسية وخدمات الدفع عبر الموبايل إلى عملائها ممن ليست لديهم حسابات مصرفية، بشبكة خدمات "فيزا نت" العالمية ذات الحلقة المفتوحة. وستقوم عملية الربط هذه بفتح الأنظمة ذات الحلقة المغلقة وتزويد المستهلكين والتجار بمستويات غير مسبوقة من المدى والوظائف والقبول تتخطى حضورهم الجغرافي المحلي القائم.

تساهم تقنيات الدفع المتطورة والعمل الدؤوب الذي تقوم به "فيزا" في مجال وضع معايير دفع عالمية في جميع الأسواق الجغرافية الناشئة، في إدارة التعقيدات الكثيرة لمشغلي الشبكات وموديلات الأجهزة وأنظمة التشغيل المستخدمة عالمياً، ومساعدة الملايين من أصحاب حسابات "فيزا" الجدد والقائمين على استخدام تكنولوجيا الجوال ببساطة من أجل خدمات الدفع.

يساهم الإبتكار والإستحواذ والشراكات في توسيع قدرات شبكة "فيزا"

تقوم "فيزا" بتطوير الجيل القادم من الخدمات من خلال دمج "فيزا نت"، شبكة المعالجة العالمية الخاصة بها، ومنصات المنتجات الإئتمانية المدينة والدائنة ومسبقة الدفع والتجارية، بالإضافة إلى القدرات الجديدة التي أصبحت تملكها من خلال فروعها "سايبر سورس"، و"أوثورايز دوت نت"، و"بلاي سبان"، فضلاً عن الخبرة والخدمات الفريدة التي يقدمها شركاؤها التجاريون الرئيسيون. وتسعى "فيزا" من خلال نشر حلول مرنة مناسبة محلياً وقابلة للعمل على الصعيد العالمي، إلى جذب المزيد من المشتركين إلى شبكتها، وتمكينهم بشكل أفضل من التواصل وإبرام الصفقات.

وقال ساوندرز في هذا الصدد: "يساعد توجه البناء والشراء والشراكة الذي تعتمده ’فيزا‘ على وضعها في موقع فريد يساعدها على تقديم حلول سريعة الطرح في السوق وقابلة للقياس والمطلوبة من أجل استباق الحاجات الجديدة التي تنشأ عن إلتقاء تقنيات الدفع عبر الإنترنت والهاتف الجوال وتقنيات الدفع الإلكترونية".

وأضاف:"تتعاون ’فيزا‘ والشركات التابعة لها مع المؤسسات المالية والتجار ومشغلي شبكات الجوال ومزودي التقنيات المبتكرة من أجل إيجاد وسائل جديدة للدفع والقبض للمزيد من العملاء والتجار في جميع أنحاء العالم".

بث شبكي لإدارة "فيزا"

يشارك فريق "فيزا" الإداري اليوم باستضافة بث شبكي صوتي مباشر من الساعة الـ11 صباحاً بالتوقيت الشرقي، الثامنة صباحاً بتوقيت المحيط الهادئ. وتجدر الإشارة إلى أن المعلومات الخاصة بالإتصال هي: 4410-790-888 من داخل الولايات المتحدة، و0127-756-773 من باقي أنحاء العالم. ورمز الدخول الخاص بالمؤتمر هو 092075. وستكون مناقشة المؤتمر متاحة حتى تاريخ 26 مايو، ويمكن الوصول إليها عبر الإتصال بالرقم: 8774-501-866 من داخل الولايات المتحدة، و1854-369-203 من باقي أنحاء العالم. ويمكنكم الاطلاع على البث الحي للمؤتمر وعلى المناقشة بالإضافة إلى المواد المتعلقة بهما عبر زيارة قسم علاقات المستثمرين على موقع "فيزا" الإلكتروني: www.investor.visa.com.

لمحة عن شركة "فيزا"

"فيزا" هي شركة عالمية في مجال تكنولوجيا المدفوعات الإلكترونية، وتقوم بالربط بين المستهلكين والشركات والمؤسسات المالية والحكومات في أكثر من 200 دولة وإقليم من خلال عملة رقمية سريعة وآمنة ويمكن الاعتماد عليها والوثوق بها. وتعتمد هذه العملة الرقمية على أحد أكثر شبكات التشغيل تطوراً على مستوى العالم وهي شبكة "فيزا نت" التي تستطيع معالجة أكثر من 20 ألف معاملة في الثانية الواحدة، مع وجود نظم مكافحة الاحتيال والتزوير اللازمة لحماية المستهلكين وضمان تسديد الأموال للتجار. إن "فيزا" ليست بنكاً وبالتالي فهي لا تقوم بإصدار البطاقات ولا تمنح الائتمان ولا تحدد معدلات الفائدة أو الرسوم الواجبة على صاحب البطاقة. ومع ذلك، تتيح المنتجات والخدمات المبتكرة التي توفرها فيزا الفرصة لعملائها من المؤسسات المالية لتقديم المزيد من الخيارات للعملاء مثل: السداد الفوري باستخدام بطاقات الخصم، السداد مسبقاً باستخدام البطاقات المدفوعة مقدماً، والسداد الآجل باستخدام بطاقات الائتمان. للمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة الرابط الإلكتروني التالي: www.corporate.visa.com.

بيانات تطلعية

يتضمن هذا البيان الصحفي بيانات تطلعية بالمعنى المقصود في قانون الإصلاح بالتقاضي بالأوراق المالية الخاصة لعام 1995 في الولايات المتحدة. ويمكن التعرف على مثل هذه البيانات من خلال كلمات مثل "ستقوم" و"تتوقع" و"تنوي" و"تهدف" و"تسرع" و"توسع" وغيرها من المصطلحات التي تشير إلى المستقبل. ويدخل ضمن إطار البيانات التطلعية على سبيل المثال وليس الحصر، التوقيت والتأثير والمحتوى والاعتمادية والقبول والتنفيذ والنجاح الإجمالي للمحفظة الرقمية الجديدة وخدمات الدفع عن طريق الهاتف والعروض الأخرى. وبطبيعتها فإن البيانات التطلعية: 1- تتحدث فقط عن الأحداث في تاريخ هذا الإصدار، 2- لا تعتبر بمثابة بيانات عن أحداث تاريخية ولا تشكل أي ضمانة عن الأداء المستقبلي، 3- تخضع لمخاطر وشكوك وافتراضات وتغيرات في الظروف التي من الصعب توقعها أو قياسها. وبالتالي يمكن للنتائج الفعلية أن تختلف مادياً وسلبياً عن هذه البيانات التطلعية بسبب عدة عوامل بما في ذلك:

· تأثير القوانين والتنظيمات وعوائق السوق الجديدة وبخاصة تلك التي تؤثر على التجارة الإلكترونية والدفع عن طريق الهاتف وخصوصية المستهلك واستخدام البيانات والأمن.

· عوامل متعلقة بالإقتصاد الكلي مثل الظروف الإقتصادية والسياسية والبيئة الصحية العالمية.

· تراجع نمو التجارة الإلكترونية ونشاط الدفع عن طريق الهاتف.

· عدم القدرة على مواكبة وتيرة الإبتكار للمنافسين في مجال التجارة الإلكترونية والدفع عن طريق الهاتف.

· تطورات قطاعية وتنظيمية مثل:

1- ضغط تنافسي على عملية التسعير.

2- الإتحاد بين المصارف والتجار وتركيزهم المتزايد على التكاليف.

3- تغيرات معاكسة في علاقاتنا وسمعتنا.

4- خلل في أنظمتنا وعدم القدرة على إجراء الصفقات بصورة كفوءة.

5- خروقات في بيانات الحسابات وارتفاع النشاطات غير الشرعية وعمليات الإحتيال التي تتعلق بأنظمتنا.

6- قضايا ومشاكل قد تواجه "فيزا يوروب" بما في ذلك الإخفاق في المحافظة على التبادلية بين أنظمتنا.

بالإضافة إلى عوامل أخرى تم التطرق اليها تحت عنوان "عوامل الخطر" في أحدث تقرير سنوي وفقا للنموذج "كي-10" الذي أودعناه لدى لجنة الأوراق المالية والتداول الأمريكية "إس إي سي". ولا يجب الإعتماد من دون مبرر على مثل هذه البيانات. ولا تنوي "فيزا" تحديث أو مراجعة أي بيانات تطلعية بسبب أي معلومات جديدة أو تطورات مستقبلية أو غير ذلك فيما عدى الحالات التي يتطلبها القانون.

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قُدّمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.


Contacts

شركة "فيزا"

رايان دونوفان

هاتف: 2564-932-415-1+

البريد الإلكتروني: globalmedia@visa.com

No comments:

Post a Comment