Thursday, November 3, 2011

جينيرال كيبل تحقق دخل تشغيلي في الربع الثالث بزيادة قدرها 51 في المائة عن العام الماضي ومجلس الإدارة يخول بتنفيذ برنامج إعادة شراء الأسهم


هايلاند هايتس، كنتاكي - يوم الأَرْبعاء 2 نوفمبر 2011 [ME NewsWire]

(بزنيس واير): أصدرت شركة "جينيرال كيبل"، (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE: BGC)، والتي تعتبر إحدى الشركات الصناعية العالمية الأكثر تنوعاً، تقريرها حول نتائج الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2011. وقد بلغت الأرباح المخففة لكل سهم في هذا الربع 0.07 دولار أمريكي، وتضمنت النتائج كذلك نفقات فوائد الديون غير النقدية القابلة للتحول والتي بلغت 0.10 دولار أمريكي لكل سهم، وخسائر سعر السوق على المشتقات المالية التي تمثل التحوطات الاقتصادية والتي كانت 0.16 دولار أمريكي لكل سهم. وكان من المتوقع أن يكون نصيب السهم الواحد من الأرباح المعدلة المحسوبة دون إتباع المبادئ المحاسبية المتعارف عليها والمقبولة عموماً قبل تأثيرات عناصر الربع الثالث لهذا العام 0.33 دولار أمريكي.

وكانت الأرباح مقارنة مع توقعات الربع الثالث لعام 2011 قد تكبدت المزيد من خسائر معاملات العملة الأجنبية التي بلغت 0.23 دولار أمريكي لكل سهم نتيجة لقوة الدولار الأمريكي مقابل معظم العملات الرئيسية في النصف الثاني من الربع وزيادة معدل الضريبة الفعلي لكامل العام على الشركة ليبلغ 0.13 دولار أمريكي من نفقات الضرائب الإضافية لكل سهم في الربع الثالث مقارنة بالتوقعات نتيجةً لتأثير النصف الأول من العام الوارد في تقرير الربع الثالث.

أبرز النقاط

· على الرغم من تزائد الشكوك الاقتصادية وتسارع خسائر المعادن الثمينة، ارتفع الدخل التشغيلي في الربع الثالث من عام 2011 بمقدار 51 في المائة أو ما يعادل 21.3 مليون دولار مقارنةً بالربع الثالث لعام 2010.

· ارتفاع حجم المبيعات العالمي المقدر بالوحدة المعدنية في الربع الثالث لعام 2011 بمقدار 2 في المائة بالمقارنة مع الفترة السابقة و6 في المائة مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، مسجلةً بذلك النمو الأكبر للربع الخامس على التوالي مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي.

· ساعد النمو في البرازيل على رفع مبيعات الوحدات المعدنية مقارنة مع الفترة السابقة في بقية أنحاء العالم بمقدار 15 في المائة.

· مجلس الإدارة يخول بتنفيذ برنامج إعادة شراء الأسهم بقيمة 125.0 مليون دولار.

نتائج الربع الثالث

بلغ صافي مبيعات الربع الثالث لعام 2011 1.517.8 مليون دولار، بزيادة وقدرها 190.3 مليون دولار، أو ما يعادل 14 في المائة مقارنة مع الربع الثالث لعام 2010 على أساس المعادن المعدلة. وقد ازداد صافي المبيعات في الربع الثالث بمعدل 10 في المائة مقارنة مع الربع الثالث لعام 2010 قبل حساب تأثير تغييرات معدل صرف العملات الأجنبية الممتازة البالغة 58.5 مليون دولار أمريكي. وقد ارتفع حجم المبيعات المرتكزة على الوحدات المعدنية بمقدار 6 في المائة في الربع الثالث لعام 2011 مقارنة مع عام 2010 جزئياً نتيجةً لارتفاع شحنات المنتجات المعتمدة على الألمنيوم الخاصة بالمعادن المركزة، ومشاريع النقل الجوي في البرازيل، وبالتالي ارتفع الحجم في الربع الثالث بمقدار 2 في المائة نتيجة لارتفاع مبيعات الوحدات المعدنية في أقسام الشركة في بقية أنحاء العالم بمقدار 15 في المائة بما يزيد عن الانخفاض الموسمي الاعتيادي للموازنة في أمريكا الشمالية وأوروبا ومنطقة البحر المتوسط.

وقد انخفض الدخل التشغيلي في الربع الثالث لعام 2011 بمعدل 21 في المائة أو ما يعادل ما بين 16.4 مليون دولار أمريكي إلى 63.4 مليون دولار أمريكي مقارنةً بملغ 79.8 مليون دولار أمريكي في النصف الثاني لعام 2011، وارتفع بمعدل 51 في المائة مقارنة بالربع الثالث لعام 2010. وتعكس نتائج الدخل التشغيلي للربع الثالث من عام 2011 انخفاض النتائج الموسمية لمرافق الكهرباء ومشاريع الاتصالات للشركة في أمريكا الشمالية بعد أن حققت نتائج قوية في الربع الثاني؛ وآثار الخفض الموسمي المقرر لكميات المخزون عالمياً، واستمرار الضعف في إيبيريا إلى جانب العطلة الصيفية في أوروبا. وقد تم مُوازنة هذه الانخفاضات جزئياً مقارنةً بالفترة السابقة من خلال النتائج التشغيلية في بقية أنحاء العالم حيث واصلت الشركة تحقيق نتائج قوية لاسيما في أمريكا اللاتينية. وقد انخفض الهامش التشغيلي البالغ 4.2 في المائة في الربع الثالث لعام 2011 على أساس المعادن المعدلة إلى 110 نقطة أساس مقارنة بالربع الثاني من عام 2011، وارتفع إلى 100 نقطة أساس مقارنة بالعام 2010.

وقال جريجوري بي. كيني، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة "جينيرال كيبل": "تعكس نتائج الربع الثالث لدينا استمرار الظروف الضعيفة في أوروبا والتأثير الكبير لتقلب العملات وتسارع انكماش السلع في الجزء الأخير من الربع، وكانت النتائج في بقية أنحاء العالم متطابقة مع التوقعات عموماً خلال الشهرين الأوائل من الربع. إلا أن التقلب الكبير الذي شهدته أسعار المعادن في الأسابيع الأخيرة من شهر سبتمبر قلص الحجم نتيجةً وفق اعتقادنا لتأجيل بعض الموزعين وعملاء القضبان النحاسية لعميلات الشراء. وقد انخفض سعر النحاس والألمنيوم بمعدل 20 في المائة و5 في المائة على التوالي في الـ 15 يوماً الأخيرة من الربع وبمعدل 30 في المائة و15 في المائة على التوالي عن أعلى مستوى بلغه في يوليو. وكان الحجم في أمريكا الشمالية قد انخفض إلى حد كبير تجاوز التوقعات إلا أنه بقي ضمن حدود النماذج الموسمية المعتادة ومتوافقاً مع عادات الشراء في سوق المعادن المتهاوية بسرعة. وفي أوروبا ارتفعت أنشطتنا في شركات إمداد المحطات البحرية والبرية بالطاقة عالية الفولتية، والفولتية العالية جداً ذات الصلة بالمشروع عن التعويض نتيجة للضعف واسع النطاق الذي خيم على السوق لاسيما في منطقة البحر المتوسط.

وفي بقية أنحاء العالم ارتفع الحجم عند قياسه بالوحدة المعدنية بمعدل 14 في المائة في الربع الثالث لعام 2011 مقارنةً مع الربع الثالث لعام 2010، وبلغ 15 في المائة مقارنةً بالفترة السابقة بالمقارنة مع الربع الثاني لعام 2011. وكانت الزيادة في الحجم بالمقارنة مع الفترة السابقة تستند على قاعدة عريضة نتيجة لنماذج الطلب المتفاوتة خلال الربع الثاني التي تحسنت خلال معظم أوقات الربع الثالث نتيجة لإطلاق المشاريع وشحن كابلات النقل الجوي. وإذا وضعنا جانباً الوحدات المعدنية ذات الصلة بمشاريع النقل الجوي في البرازيل، يكون الحجم قد ارتفع بمعدل 9 في المائة مقارنة مع الفترة السابقة و5 في المائة مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي. وبالتالي استفادت الشركة من الإنفاق العالمي على البنى التحتية الكهربائية في البرازيل وفنزويلا، وأنشطة أعمال البناء والتعدين في تشيلي وإطلاق المشاريع الصناعية في تايلاند. وقد انخفضت هذه التحسينات على الحجم الكلي في وقت متأخر من الربع بعد أن قام بعض العملاء بتأجيل طلبات النحاس في زامبيا وتشيلي نتيجة للانخفاض الكبير في أسعار النحاس في نهاية الربع الثالث.

وقد انخفض الحجم في أمريكا الشمالية عند قياسه بالوحدة المعدنية بمعدل 4 في المائة في الربع الثالث لعام 2011 مقارنة بالربع الثالث من عام 2010 وكان الانخفاض بمعدل 9 في المائة مقارنة مع الفترة السابقة عند مقارنتها مع الربع الثاني من عام 2011. وكانت السبب الرئيسي وراء الانخفاض اللاحق في الحجم نتيجةً لقوة الطلب الموسمي خلال النصف الثاني لاسيما على منتجات المرافق الكهربائية والاتصالات للشركة، وإذا استثنينا هذه المنتجات فقد كان الحجم ثابتاً مقارنةً مع الفترة السابقة ووصل إلى 1 في المائة مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي. وقد حافظ الطلب على العديد من منتجات البنى التحتية الكهربائية للشركة بما في ذلك الكابلات المستخدمة في استخراج الموارد الطبيعية، وتوصيل الشبكات، والتطبيقات الصناعية للمعدات الأصلية على استقراره.

وارتفع حجم المبيعات في أوروبا ومنطقة البحر المتوسط عند قياسه بالوحدة المعدنية بمعدل 6 في المائة في الربع الثالث لعام 2011 مقارنةً بالربع الثالث لعام 2010، وكان قد انخفض بمعدل 4 في المائة مقارنة مع الفترة السابقة عند مقارنته بالربع الثاني من عام 2011، وبالتالي كان الحجم أقل من المتوقع نتيجة لصعوبة الظروف في جميع أنحاء أوروبا خلال الربع لاسيما في منطقة البحر المتوسط. وقد تواصل تراكم الأعمال غير المنجزة للشركة خلال الربع فيما يتعلق بمشاريع الغواصات، والكابلات البرية الجاهزة وقد بلغت في نهاية الربع حوالي 600 مليون درهم.

وقد بلغت النفقات الأخرى 31.5 مليون دولار في الربع الثالث لعام 2011 حيث شملت بشكل رئيسي على 18.6 مليون دولار من خسائر معاملات العملة الأجنبية و12.9 نليون دولار أمريكي من خسائر سعر السوق على المستندات المشتقة المحتسبة على أنها تحوطات اقتصادية. وتعكس خسائر العملات الأجنبية في الربع الثالث لعام 2011 تأثير قوة الدولار أمام معظم العملات الرئيسية. وتتعلق خسائر سعر السوق على الأدوات القابلة للاشتقاق المحتسبة على أنها تحوطات اقتصادية بشكل رئيسي بالتغييرات الزمنية في الشروع.

السيولة

بلغ صافي الدين 647.9 مليون دولار أمريكي في نهاية الربع الثلث لعام 2011، بانخفاض قدره 49.2 مليون دولار عن نهاية الربع الثاني لعام 2011. وكان السبب الرئيسي وراء انخفاض صافي الدين نتيجةً لتخفيضات رأس المال العامل كنتيجة لنماذج الطلب الموسمية العادية. وتواصل الشركة تأمين السيولة الكافية لتمويل العمليات والتي قد تتضمن متطلبات رأس المال العامل المتزايدة نتيجةً لارتفاع مدخلات تكاليف المواد الخام والنمو الداخلي واستمرار فرص توسع المنتجات والامتداد الجغرافي.

الضرائب

ارتفع معدل الضريبة الفعلية إلى مستويات غير متوقعة في الربع الثالث بما في ذلك ارتفاع نفقات الضريبة الإضافية المتعلقة بالنصف الأول من عام 2011 المقدرة بمعدل الضريبة الفعلية لكامل العام. وقد أدى هذا التعديل المتراكم للنصف الأول من عام 2011 إلى ارتفاع كبير في نسبة معدل الضرائب الفعلية في الربع الثالث نتيجة للانخفاض النسبي للدخل قبل اقتطاع الضرائب في الربع الثالث.

أرباح الأسهم الممتازة

أعلن مجلس الإدارة وفقاً لشروط سلسلة أسهم الشركة الممتازة القابلة للاسترداد والتحويل البالغ نسبتها 5.75 في المائة، عن الأرباح ربع السنوية العادية للأسهم الممتازة التي بلعت نحو 0.72 دولار أمريكي لكل سهم. ويستحق تسديد الأرباح بتاريخ 8 نوفمبر 2011 إلى حملة الأسهم الممتازة المسجلين اعتباراً من نهاية الأعمال في يوم 31 أكتوبر 2011. وتتوقع الشركة أن لا تتجاوز دفعة الأرباح ربع السنوية 0.1 مليون دولار.

برنامج إعادة شراء الأسهم

قال كيني: "نظراً لمتانة الميزانية العمومية للشركة والركائز طويلة الأمد القوية للاستثمار في البنى التحتية للطاقة العالمية قام مجلس الإدارة بتخويل الإدارة بشراء ما قيمته 125 مليون دولار أمريكي من الأسهم العادية لشركة "جينيرال كيبل" في السوق المفتوحة في العام المقبل، وسوف نستغل صلاحيات إعادة الشراء وفقاً للظروف الاقتصادية واستخدامات رأس المال البديلة. وبالتالي وتماشياً مع إستراتيجية النمو التي نتبعها سنواصل المنافسة لأن موقف السيولة لدينا إلى جانب التدفقات النقدية التشغيلية القوية يمكننا من المواصلة في متابعة وتوقع الفرص العالمية العديدة".

وتتوقع الشركة أن تقوم في المقام الأول بتمويل إعادة شراء الأسهم من التسهيلات الائتمانية المتاحة والتدفقات النقدية التشغيلية، وستقوم الشركة بتحديد عدد الأسهم وتوقيت إعادة شرائها وستتأثر هذه العملية بعدة عوامل بما في ذلك سعر السوق السائد للأسهم العادية في ذلك الوقت، والمتطلبات القانونية، وكذلك بدائل رأس المال الاستثماري الأخرى التي قد تتاح أمام الشركة.

نظرة إلى الربع الرابع لعام 2011

نظراً للتقلب الكبير في أسعار المعادن، فقد رفعت الشركة حجم توقعات الدخل التشغيلي للربع الرابع إلى ما بين 38 و 50 مليون دولار. ومن المتوقع تحقيق عائدات تقدر ما بين 1.40 إلى 1.54 مليون دولار تقريباً. وأضاف كيني: "وستتأثر ستكون النتائج في الربع الرابع بعملية بيع المخزون ذي متوسط التكلفة الأعلى إلى بيئة أكثر انخفاضاً وتقلباً في أسعار المعادن. وتتوقع الشركة أن يكون الحجم موحداً مقارنة مع الفترة السابقة من الربع الرابع كون أن الانخفاضات الموسمية الطبيعي في أمريكا الشمالية وبقية أنحاء العالم تعوض بشكل رئيسي من تأثير الوحدات المعدنية ذات الصلة بمشاريع النقل، كما أن إلى مواصلة استثماراتنا الأخيرة تعمل على استغلال الفرص في الأسواق الناشئة، وعلى الرغم من توسع الضعف في السوق فإنه يتعين أن تُظهر كل من منطقتي أوروبا والبحر المتوسط عموماً بعض التحسن في الدخل التشغيلي نتيجة لارتفاع حجم الإنتاج في مشاريع المحطات البحرية والبرية عالية الفولتية، والفولتية العالية جداً خلال الربع الرابع. ونقوم بحساب متوسط أسعار المعادن في الربع الرابع للفترة الممتدة على 30 يوماً المنتهية في 31 أكتوبر والانخفاض الموسمي في كميات المخزون".

لعرض التقرير الكامل بما في ذلك الجداول الرجاءالضغط هنا

إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة، أماالترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثلالنسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.


Contacts

شركة "جينيرال كيبل"

لين تكستر

المدير

علاقات المستثمر

859 572 8684


Permalink: http://www.me-newswire.net/ar/news/4390/ar

No comments:

Post a Comment