تعاونت كلّ من القنصليّة الأمريكيّة وشركة "ميفن ماركتينج آند إيفنتس" في إطلاق مبادرة جديدة للترويج للثقافة الأمريكيّة الى المواطنين الإماراتيّين ومجتمع الأعمال الإماراتي
دبي، الإمارات العربية المتحدة - يوم الثُّلَاثاء 9 أغسطس 2016 [ME NewsWire]
دبي، الإمارات العربية المتحدة - يوم الثُّلَاثاء 9 أغسطس 2016 [ME NewsWire]
حلّ الممثل الأمريكي ويل سميث ضيف شرف خلال الحفل الخاص الذي أُقيم مساء أمس على شرف مجتمع الأعمال في دولة الإمارات العربية المتحدة والمواطنين الإماراتيّين. شكّلت هذه الفعاليّة مناسبة لإطلاق تعاون جديد بين القنصليّة الأمريكيّة وشركة "ميفن ماركتينج آند إيفنتس" للترويج للثقافة الأمريكيّة في دبي والإمارات الشماليّة، بالإضافة إلى تعزيز العلاقات التجارية بين الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأمريكيّة. وتلقى سميث قارب باو الإماراتي التقليدي كرمز للرؤية التي يتمتع بها قادة دبي، بعدما كان قد تحدث في أكثر من مناسبة عن أنه يستمد الوحي من الطموح والنموّ الديناميكي الذي تمثّله هذه المدينة.
وقد شكّلت الفعاليّة جزءاً من زيارة سميث المنتظرة إلى دبي لحضور العرض الأول لأحدث أفلامه الضخمة "الفرقة الانتحاريّة" في صالات عرض "فوكس سينما". وحقّق هذا الفيلم رقماً قياسيّاً لشهر أغسطس خلال أوّل نهاية أسبوع له، وحقق مبيعات في شباك التذاكر بقيمة 135.1 مليون دولار أمريكي في أمريكا الشماليّة.
وقالت ساره أوموليو، الشريك الإداريّ في شركة "ميفن ماركتينج آند إيفنتس"، في معرض تعليقها على التعاون الجديد: "يشرفنا أن نعمل مع القنصليّة الأمريكيّة على مبادرة مميّزة كهذه، من أجل الترويج للثقافة الأمريكيّة في مدينة تجمع ما يزيد عن 200 جنسيّة مختلفة. إنّنا نتطلّع إلى توسيع هذه المبادرة من خلال تنظيم فعاليّات بارزة ضمن جدول أعمال دبي طوال العام. يمتلك ويل سميث في رصيده ما يزيد عن 20 فيلم ضخم، ولا يسعني التفكير بشخصيّة ثقافيّة شهيرة وأيقونة أكثر احتراماً منه لتكون ضيفة شرف خلال فعاليّتنا الافتتاحيّة."
من جانبه، قال بول مالك، القنصل الأمريكي في دبي: "يُعدّ ويل سميث شخصية أمريكيّة أيقونية سينمائيّة وسفيراً مثالياً للأفلام الأمريكيّة وللدور التي تلعبه هذه الأفلام في تعريف العالم على بعض أهم نقاط القوّة في الولايات المتحدة الأمريكيّة – كالمخيّلة، والابتكار، والإبداع، والاندفاع نحو تحويل المستحيل إلى حقيقة. وإنّ الإبداع والابتكار المسؤولَين عن نجاح قطاع الأفلام الأمريكيّة مرتبطَين بالدور القوي الذي تلعبه الولايات المتحدة في فرض القوانين والحماية في مجال حقوق الملكيّة الفكريّة".
وتُشكّل حماية الملكيّة الفكريّة أيضاً مكوّناً أساسيّاً لريادة الأعمال، التي تُعدّ عنصراً أساسيّاً من القصّة الأمريكيّة، وذلك مع وجود 27 مليون صاحب عمل في الولايات المتحدة الأمريكيّة. وقد دخلت الشخصيات الأيقونية في قطاع الترفيه عالم الأعمال، ولا يُشكّل سميث استثناءاً لذلك. يتمتّع سميث بموهبة إبداعيّة نادرة وتتحدى مسيرته المهنيّة الأنماط الشائعة، فهو مُلهم للشباب والجماهير العالميّة ويقدّم مثالاً يُحتذى به عن العمل الدؤوب المشبع بالسحر. وقام سميث بتعزيز موهبته الفطريّة من خلال اعتماده مقاربة ذات توجه عالمي لدمج الانجاز الإبداعي مع تركيز شامل على المساعي المؤثرة والهادفة التي تتخطّى عالم الترفيه. وبالإضافة إلى عدد من المساعي الرياديّة التي تمتدّ على قطاعات التكنواوجيا والطاقة والابتكار، قام سميث أيضاً بتبني قضايا تُعنى بالمسؤوليّة الاجتماعيّة.
ومن أجل دعم التزامه بالأصوات المتعددة وبالشباب المحروم من خلال تأمين إمكانية الوصول والفرص والإدماج في قطاع الترفيه، سيشهد هذا الخريف إطلاق جولة عائلة سميث المحليّة للعمل في قطاع الترفيه "كاريرز إن أنتورتاينمنت" لدعم إدارة المشاريع الصغيرة في الولايات المتحدة الأمريكية ولدعم مبادرة الرئيس أوباما تحت عنوان "ماي براذورذ كيبر". تتوجه "مؤسّسة ويل وجادا سميث العائليّة" منذ أوائل التسعينيات إلى تحسين العالم، وقامت بمساعدة الأفراد والمؤسسات الخيريّة والمنظمات العاملة في مجالات التعليم والصحّة والتمكين والاستدامة. ويشكّل استثمار جديد في إطلاق منتج مياه مسؤول المصدر والتصنيع والتغليف أحدث مثال على التزام سميث بتحقيق تأثير بيئي ومجتمعي مباشر. ولطالما اختار سميث ان يجعل من مساعدة الآخرين عن طريق جهوده الإنسانيّة مهمّة له؛ فهو مواطن عالمي حيوي وممثل يتمتع بمركز فريد للتبادل بين الثقافات عن طريق ريادة الأعمال والوحدة من خلال الفنون. وقالت جانا باباتوندي-باي، رئيسة "مؤسّسة ويل وجادا سميث العائليّة" في معرض تعليقها على الامر: "إنّ التزام سميث بالهدف الاسمى المتمثّل في ’التحسين من خلال ترك بصمة‘ يستمرّ بكونه شعار لريادته والقوة الدافعة وراء عمله لصالح خير المجتمع".
Contacts
شركة "ميفن ماركتينج آند إيفنتس"
ساره أوموليو
+9714-556-1580
البريد الإلكتروني: Info@mavenmarketingandevents.com
Permalink: http://me-newswire.net/ar/news/18450/ar
وقد شكّلت الفعاليّة جزءاً من زيارة سميث المنتظرة إلى دبي لحضور العرض الأول لأحدث أفلامه الضخمة "الفرقة الانتحاريّة" في صالات عرض "فوكس سينما". وحقّق هذا الفيلم رقماً قياسيّاً لشهر أغسطس خلال أوّل نهاية أسبوع له، وحقق مبيعات في شباك التذاكر بقيمة 135.1 مليون دولار أمريكي في أمريكا الشماليّة.
وقالت ساره أوموليو، الشريك الإداريّ في شركة "ميفن ماركتينج آند إيفنتس"، في معرض تعليقها على التعاون الجديد: "يشرفنا أن نعمل مع القنصليّة الأمريكيّة على مبادرة مميّزة كهذه، من أجل الترويج للثقافة الأمريكيّة في مدينة تجمع ما يزيد عن 200 جنسيّة مختلفة. إنّنا نتطلّع إلى توسيع هذه المبادرة من خلال تنظيم فعاليّات بارزة ضمن جدول أعمال دبي طوال العام. يمتلك ويل سميث في رصيده ما يزيد عن 20 فيلم ضخم، ولا يسعني التفكير بشخصيّة ثقافيّة شهيرة وأيقونة أكثر احتراماً منه لتكون ضيفة شرف خلال فعاليّتنا الافتتاحيّة."
من جانبه، قال بول مالك، القنصل الأمريكي في دبي: "يُعدّ ويل سميث شخصية أمريكيّة أيقونية سينمائيّة وسفيراً مثالياً للأفلام الأمريكيّة وللدور التي تلعبه هذه الأفلام في تعريف العالم على بعض أهم نقاط القوّة في الولايات المتحدة الأمريكيّة – كالمخيّلة، والابتكار، والإبداع، والاندفاع نحو تحويل المستحيل إلى حقيقة. وإنّ الإبداع والابتكار المسؤولَين عن نجاح قطاع الأفلام الأمريكيّة مرتبطَين بالدور القوي الذي تلعبه الولايات المتحدة في فرض القوانين والحماية في مجال حقوق الملكيّة الفكريّة".
وتُشكّل حماية الملكيّة الفكريّة أيضاً مكوّناً أساسيّاً لريادة الأعمال، التي تُعدّ عنصراً أساسيّاً من القصّة الأمريكيّة، وذلك مع وجود 27 مليون صاحب عمل في الولايات المتحدة الأمريكيّة. وقد دخلت الشخصيات الأيقونية في قطاع الترفيه عالم الأعمال، ولا يُشكّل سميث استثناءاً لذلك. يتمتّع سميث بموهبة إبداعيّة نادرة وتتحدى مسيرته المهنيّة الأنماط الشائعة، فهو مُلهم للشباب والجماهير العالميّة ويقدّم مثالاً يُحتذى به عن العمل الدؤوب المشبع بالسحر. وقام سميث بتعزيز موهبته الفطريّة من خلال اعتماده مقاربة ذات توجه عالمي لدمج الانجاز الإبداعي مع تركيز شامل على المساعي المؤثرة والهادفة التي تتخطّى عالم الترفيه. وبالإضافة إلى عدد من المساعي الرياديّة التي تمتدّ على قطاعات التكنواوجيا والطاقة والابتكار، قام سميث أيضاً بتبني قضايا تُعنى بالمسؤوليّة الاجتماعيّة.
ومن أجل دعم التزامه بالأصوات المتعددة وبالشباب المحروم من خلال تأمين إمكانية الوصول والفرص والإدماج في قطاع الترفيه، سيشهد هذا الخريف إطلاق جولة عائلة سميث المحليّة للعمل في قطاع الترفيه "كاريرز إن أنتورتاينمنت" لدعم إدارة المشاريع الصغيرة في الولايات المتحدة الأمريكية ولدعم مبادرة الرئيس أوباما تحت عنوان "ماي براذورذ كيبر". تتوجه "مؤسّسة ويل وجادا سميث العائليّة" منذ أوائل التسعينيات إلى تحسين العالم، وقامت بمساعدة الأفراد والمؤسسات الخيريّة والمنظمات العاملة في مجالات التعليم والصحّة والتمكين والاستدامة. ويشكّل استثمار جديد في إطلاق منتج مياه مسؤول المصدر والتصنيع والتغليف أحدث مثال على التزام سميث بتحقيق تأثير بيئي ومجتمعي مباشر. ولطالما اختار سميث ان يجعل من مساعدة الآخرين عن طريق جهوده الإنسانيّة مهمّة له؛ فهو مواطن عالمي حيوي وممثل يتمتع بمركز فريد للتبادل بين الثقافات عن طريق ريادة الأعمال والوحدة من خلال الفنون. وقالت جانا باباتوندي-باي، رئيسة "مؤسّسة ويل وجادا سميث العائليّة" في معرض تعليقها على الامر: "إنّ التزام سميث بالهدف الاسمى المتمثّل في ’التحسين من خلال ترك بصمة‘ يستمرّ بكونه شعار لريادته والقوة الدافعة وراء عمله لصالح خير المجتمع".
Contacts
شركة "ميفن ماركتينج آند إيفنتس"
ساره أوموليو
+9714-556-1580
البريد الإلكتروني: Info@mavenmarketingandevents.com
Permalink: http://me-newswire.net/ar/news/18450/ar
No comments:
Post a Comment